إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 60

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صادق مهدي حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    الشكر كل الشكر للعزيزة ام (سارة )لأنتخابها الأروع ولللأخ الكاتب الراقي (صادق مهدي حسن)
    اعترف لكم لقد ألمتني هذه القصة كثيراً والجزء الأكثر إيلاماً هو جانب السخرية الذي ربما يزيد المه الأف المرات
    من الضرب بالعصى
    حقيقة إن امر السخرية وعدم الأهتمام بنفسية الأطفال يخلق لنا جيلاً معقداً ومملوء بالكواثر فنحن نشبهه
    بالمفخخة التي تنفجر في وقت غير معلوم ... سأتحدث لكم عن أسرة حالتها المادية
    بسيطة فهي تقوم بين الحين والأخر ببيع احد حاجات المنزل حتى تتقوت بها ، ولهم من بين الأبناء
    بنت ذات الثمان أعوام ودائما تأتي الى منزلنا وتسمع اسلوب الحديث
    عندما أتحدث مع إبني وكيف اناقشه واقبله فأراها تذرف الدموع سراً، فسألتها يوماً عن دراستها
    فقالت: والدي معلم ولكنه لايرضى أن يعلمني عندما اسأله وعندما اخذ درجة قليلة خمسة مثلاً أو أربعة
    أحاول ذلك اليوم ان اختفي من امامه لأني اعلم إنه سيعاقبني وبقسوة وعندما يجدني ينزع
    حزامه بسرعة ويضربني بقوة بحيث يترك أثراً على جسدي من أسوداد وإزرقاق ،في بادئ الأمر تخيلت أن هذه
    الطفلة تبالغ ،ولكنني تأكدت من إمها فقالت نفس الكلام
    وفي يوم شتاء شديد البرودة فتحت الباب لأبني العائد من المدرسة فرأيت هذه الطفلة تقف على الرصيف
    وفي يدها الكتاب وهي في نفس الوقت تعرض سلعة للبيع
    عجباً في هذا الجو البارد تقف طفلة ليس لها ذنب الاإن هذا الظالم أبوها
    فناديتها عزيزتي إدخلي الى الدار ان الجو بارد أخشى أن تصابين بالبرد ، فقالت وكيف لي أن ادخل
    وقد قال لي ابي : لو لم تبيعي هذه السلعة سأضربكِ ضرباً مبرحاً وسأحرمكِ من الغداء
    وانا لديّ أمتحان وسأذهب الى المدرسة وستعاقبني المعلمة وتجعلني أقف عند سلة المهملات وتضحك عليّ
    بنات الصف ،لقد قالتها بمرارة أذابت قلبي
    عجباً لكم ماذا تربون إنساناً أم حيوان ،وحتى الحيوانات لها حقوق
    فلنتقي الله تعالى في أبنائنا
    شكرأً لكم فإن الحديث في هذا الموضوع يؤلم القلب



    اللهم صل على محمد وآل محمد

    الأخت المحترمة شجون فاطمة ... جزاك الله خير الجزاء على هذا المرور العطر

    نعم أختي الطيبة أوافقكم على ما بينتم من الإستهزاء والسخرية هي أشد إيلاماً من ضرب العصا ..

    ولعل الكثير الكثير من أمثال هذه القصة المؤلمة التي نقلها جنابكم تحدث كل يوم في كثير من الأسر مع الأسف الشديد..

    أي آباء وأمهات هؤلاء ؟!!

    ألم يجعل الله في قلوبهم من الرحمة شيئا ؟!

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    الشكر كل الشكر للعزيزة ام (سارة )لأنتخابها الأروع ولللأخ الكاتب الراقي (صادق مهدي حسن)
    اعترف لكم لقد ألمتني هذه القصة كثيراً والجزء الأكثر إيلاماً هو جانب السخرية الذي ربما يزيد المه الأف المرات
    من الضرب بالعصى
    حقيقة إن امر السخرية وعدم الأهتمام بنفسية الأطفال يخلق لنا جيلاً معقداً ومملوء بالكواثر فنحن نشبهه
    بالمفخخة التي تنفجر في وقت غير معلوم ... سأتحدث لكم عن أسرة حالتها المادية
    بسيطة فهي تقوم بين الحين والأخر ببيع احد حاجات المنزل حتى تتقوت بها ، ولهم من بين الأبناء
    بنت ذات الثمان أعوام ودائما تأتي الى منزلنا وتسمع اسلوب الحديث
    عندما أتحدث مع إبني وكيف اناقشه واقبله فأراها تذرف الدموع سراً، فسألتها يوماً عن دراستها
    فقالت: والدي معلم ولكنه لايرضى أن يعلمني عندما اسأله وعندما اخذ درجة قليلة خمسة مثلاً أو أربعة
    أحاول ذلك اليوم ان اختفي من امامه لأني اعلم إنه سيعاقبني وبقسوة وعندما يجدني ينزع
    حزامه بسرعة ويضربني بقوة بحيث يترك أثراً على جسدي من أسوداد وإزرقاق ،في بادئ الأمر تخيلت أن هذه
    الطفلة تبالغ ،ولكنني تأكدت من إمها فقالت نفس الكلام
    وفي يوم شتاء شديد البرودة فتحت الباب لأبني العائد من المدرسة فرأيت هذه الطفلة تقف على الرصيف
    وفي يدها الكتاب وهي في نفس الوقت تعرض سلعة للبيع
    عجباً في هذا الجو البارد تقف طفلة ليس لها ذنب الاإن هذا الظالم أبوها
    فناديتها عزيزتي إدخلي الى الدار ان الجو بارد أخشى أن تصابين بالبرد ، فقالت وكيف لي أن ادخل
    وقد قال لي ابي : لو لم تبيعي هذه السلعة سأضربكِ ضرباً مبرحاً وسأحرمكِ من الغداء
    وانا لديّ أمتحان وسأذهب الى المدرسة وستعاقبني المعلمة وتجعلني أقف عند سلة المهملات وتضحك عليّ
    بنات الصف ،لقد قالتها بمرارة أذابت قلبي
    عجباً لكم ماذا تربون إنساناً أم حيوان ،وحتى الحيوانات لها حقوق
    فلنتقي الله تعالى في أبنائنا
    شكرأً لكم فإن الحديث في هذا الموضوع يؤلم القلب

    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 25-03-2015, 01:51 AM.

    اترك تعليق:


  • ألق الحروف
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يعبر الموضوع عن إحدى (الكوارث التربوية) التي يمر بها كثير من الأطفال في أسرنا ..

    ويمكن تلخيص نقاط المحور بالتالي:

    =
    ضرب الأطفال ظلماً دون تقصي الحقيقة من وراء بعض السلوكيات.. (والمصيبة أن الطفل كان بريئاً)

    =
    المكابرة وعدم الإكتراث لمشاعر الإطفال عندما يخطأ الكبار بحقهم .. (بينما يطالب الكبار الأطفال بالإعتذار)

    =
    السخرية من الأطفال حتى وإن كانوا على حق .. (وهذه تؤجج نار الحقد وتهدم أركان الإحترام)

    شكرا لكم

    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسينيه الهوى مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    اشتقنا كثيرا لمحور برنامجنا الراقي "برنامج منتدى الكفيل "

    ولمقدمته العزيزة الغالية كل التحيات والامنيات بقبول الاعمال وكذلك

    تهانينا للاخ والكاتب ذو القلم الراقي صادق مهدي حسن


    كان لي اكثر من نشر عن موضوع التربية بقسم الاسرة احببت ان انقل لكم بعضه للفائدة


    اولها بعنوان :كلمات ام


    سُئلت ام :

    من تحبين من اولادك اكثر ..؟؟؟؟؟

    قالت: مريضهم حتى يشفى

    وغائبهم حتى يعود

    وصغيرهم حتى يكبر...


    وجميعهم حتى اموت



    والثاني بعنوان :الملائكة تكتب

    لو استبدلنا مقولة

    ( الجدران تسمع ) بـ ( الملائكة تكتب ) ...

    لخرج لنا جيل لا يخاف إلا ((الله ))


    في أقواله وأفعاله

    والنشر الثالث :ابي وامي اني مخطئ


    كيف يتم تشجيع الطفل على الاعتراف بخطئه ...؟؟؟

    إذا أخطأ الطفل وجاء يصارحنا بحقيقة خطئه هل نثور ونغضب ونعاقبه‏..

    ‏ فتكون النتيجة الخوف والجبن وعدم مصارحتنا بأي خطأ يرتكبه بعد

    ذلك وبهذا نضع أولي بذور الشخصية الكاذبة المخادعة الجبانة؟

    أم نستمع إليه ونعطيه الوقت ليفسر سبب خطئه ولا نشعره بالخوف

    بل نطمئنه ونعلمه الطريق الصحيح للتصرف لنشجعه علي قول

    الحقيقة والصراحة‏,‏ مما يساعد علي بناء شخصية شجاعة قادرة علي تحمل

    المسئولية والمواجهة وتحمل اخطائها‏,

    ‏ والقدرة علي إصلاحها‏,‏ كما يساعد ذلك الآباء علي معرفة المشاكل

    التي قد تواجه الطفل مبكرا‏,‏ وبذلك يستطيعون مساعدته بسرعة قبل


    تفاقم المشكلة‏,‏ فاعتراف الطفل بخطئه عادة صحية لابد من تشجيعه عليها‏.‏

    وإذا رغبنا في عقاب الطفل

    فيجب اتباع النقاط التاليه :

    عدم التجهم في وجه الطفل أو الغضب المبالغ

    فيه وعدم زرع الخوف في نفسه‏.

    إذا كان الخطأ لايستحق العقاب فلابد من شرح الخطأ للطفل‏,‏ وشرح كيفية عدم

    الوقوع فيه مرة أخرى‏

    إذا كان يستحق العقاب فلابد أن يكون العقاب هادفا‏,‏

    وليس مهينا للطفل أو مسيئا لكرامته أو مؤلما له‏,‏ فمثلا إذا كسر كوب

    ماء يمكن شراء كوب بديل من مصروفه أوتنظيف المكان من آثار الكسر‏.‏

    علي الوالد معرفة ان للطفل قدرات محدودة‏,‏

    وانه مازال في مرحلة التعلم‏,‏ لذلك يحق له ارتكاب بعض الأخطاء‏.‏

    ان يكون للأهل قواعد ثابتة للخطأ والصواب‏,‏

    وألا يترك العقاب لمزاج الوالدين ولحالتهما النفسية او لشخصيتهما‏,

    ‏ فإذا كانا عصبيين يعاقبان الطفل اما إذا كانا هادئين فيصفحان عنه‏,

    وبذلك تضطرب مقاييس الطفل لانه لايعرف الصواب من الخطأ فعدم وجود

    قواعد ثابتة للتعامل مع الطفل هي أسوأ طريقة لتربيته والتعامل معه‏.


    ارجوا ان تكون بهذه المواضيع الفائدة واجابات عن بعض القواعد المهمة للتربية


    لكم كل التحايا ...









    اللهم صل على محمد وآل محمد

    الفاضلة المحترمة (حسينية الهوى) .. شكراً لإطرائكم على كاتب المحور

    وعلى أختكم الطيبة (مقدمة البرنامج)

    ومن أروع ما ذكرتم هنا هو ما ذكرتم حول إحتواء الطفل وتدريبه على الإعتراف بأخطاءه فهذا مما يعزز من قوة شخصيته مستقبلاً لأن الإعتراف بالخطأ والذنب فضيلة ، بل هي الشجاعة بعينها .. أما إذا إعتاد الطفل على المكابرة والعناد فسينشأ بائساً مهزوزاً يخاف من أبسط زلة يرتكبها وإن كانت من دون قصد ، بسبب الخوف والرعب والرهبة وكثرة اللوم التي تعرض لها عندما كان صغيرا ولأتفه سبب ..
    لا أطيل الكلام فبيانكم رائع رائع رائع !

    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جبل الصبر.. مشاهدة المشاركة
    نصائح تساعد فى تأديب طفلك:


    - ضع بعض القواعد البسيطة التي تناسب عمر طفلك.


    - كن قدوة حسنة لطفلك، وبين كيف يمكنك ان تحل المشاكل بطريقة سلمية.


    - حاول أن تكون واقعيا فيما تتوقعه من طفلك، وحاول ألا تزحمه بعدد كبير من التوقعات، فقد يؤدي هذا الى الاحباط وخيبة الأمل.


    - لا تدع غضبك يسيطر عليك، تعامل مع إساءة تصرف طفلك بعد ان تهدأ تماما.


    - تجاهل سوء السلوك الثانوي، فالتجاهل غالبا ما يؤدي الي وقف السلوك غير المرغوب فيه.


    - تحدث مع طفلك، واستمع اليه واجعله يعرف لماذا تشعر بالضيق، كن حذرا في ما تقول، فالكلمات الجارحة يمكن ان تؤذي طفلك.


    - كن صبورا مع الاطفال اقل من سنتين، فكل شيء من حولهم جديد عليهم وسريعا ما ينسون الأوامر.


    - اثنِ على طفلك عندما يكون مطيعا، واصبر عليه عندما يتمرد، لا تركز دائما على تصرفات طفلك السلبية.


    - اذا رفض طفلك الاستماع اليك، انزل الي مستوى عينيه، وتحدث معه بهدوء.


    - اذا كنت تشعر ان هنالك حاجة الى معاقبة طفلك، تأكد من ان يكون العقاب منطقي وله صلة بتصرفه حتى يتعلم الدرس.
    سيدتي المحترمة جبل الصبر..

    أفدتمونا بنصائح ذهبية تصب في صميم الواقع ،

    وما أروع أن نأخذ ولو بجزء يسير منها كي ينشأ الأطفال

    نشأة طيبة
    بعيدة عن الخوف ومبنية عن الإحترام !

    شكراً لجميل مروركم
    التعديل الأخير تم بواسطة صادق مهدي حسن; الساعة 24-03-2015, 09:43 PM.

    اترك تعليق:


  • الكاتبة زهراء حكمت
    رد
    السلام عليكم

    اشتقنا كثيرا لمحور برنامجنا الراقي "برنامج منتدى الكفيل "

    ولمقدمته العزيزة الغالية كل التحيات والامنيات بقبول الاعمال وكذلك

    تهانينا للاخ والكاتب ذو القلم الراقي صادق مهدي حسن


    كان لي اكثر من نشر عن موضوع التربية بقسم الاسرة احببت ان انقل لكم بعضه للفائدة


    اولها بعنوان :كلمات ام


    سُئلت ام :

    من تحبين من اولادك اكثر ..؟؟؟؟؟

    قالت: مريضهم حتى يشفى

    وغائبهم حتى يعود

    وصغيرهم حتى يكبر...


    وجميعهم حتى اموت



    والثاني بعنوان :الملائكة تكتب

    لو استبدلنا مقولة

    ( الجدران تسمع ) بـ ( الملائكة تكتب ) ...

    لخرج لنا جيل لا يخاف إلا ((الله ))


    في أقواله وأفعاله

    والنشر الثالث :ابي وامي اني مخطئ


    كيف يتم تشجيع الطفل على الاعتراف بخطئه ...؟؟؟

    إذا أخطأ الطفل وجاء يصارحنا بحقيقة خطئه هل نثور ونغضب ونعاقبه‏..

    ‏ فتكون النتيجة الخوف والجبن وعدم مصارحتنا بأي خطأ يرتكبه بعد

    ذلك وبهذا نضع أولي بذور الشخصية الكاذبة المخادعة الجبانة؟

    أم نستمع إليه ونعطيه الوقت ليفسر سبب خطئه ولا نشعره بالخوف

    بل نطمئنه ونعلمه الطريق الصحيح للتصرف لنشجعه علي قول

    الحقيقة والصراحة‏,‏ مما يساعد علي بناء شخصية شجاعة قادرة علي تحمل

    المسئولية والمواجهة وتحمل اخطائها‏,

    ‏ والقدرة علي إصلاحها‏,‏ كما يساعد ذلك الآباء علي معرفة المشاكل

    التي قد تواجه الطفل مبكرا‏,‏ وبذلك يستطيعون مساعدته بسرعة قبل


    تفاقم المشكلة‏,‏ فاعتراف الطفل بخطئه عادة صحية لابد من تشجيعه عليها‏.‏

    وإذا رغبنا في عقاب الطفل

    فيجب اتباع النقاط التاليه :

    عدم التجهم في وجه الطفل أو الغضب المبالغ

    فيه وعدم زرع الخوف في نفسه‏.

    إذا كان الخطأ لايستحق العقاب فلابد من شرح الخطأ للطفل‏,‏ وشرح كيفية عدم

    الوقوع فيه مرة أخرى‏

    إذا كان يستحق العقاب فلابد أن يكون العقاب هادفا‏,‏

    وليس مهينا للطفل أو مسيئا لكرامته أو مؤلما له‏,‏ فمثلا إذا كسر كوب

    ماء يمكن شراء كوب بديل من مصروفه أوتنظيف المكان من آثار الكسر‏.‏

    علي الوالد معرفة ان للطفل قدرات محدودة‏,‏

    وانه مازال في مرحلة التعلم‏,‏ لذلك يحق له ارتكاب بعض الأخطاء‏.‏

    ان يكون للأهل قواعد ثابتة للخطأ والصواب‏,‏

    وألا يترك العقاب لمزاج الوالدين ولحالتهما النفسية او لشخصيتهما‏,

    ‏ فإذا كانا عصبيين يعاقبان الطفل اما إذا كانا هادئين فيصفحان عنه‏,

    وبذلك تضطرب مقاييس الطفل لانه لايعرف الصواب من الخطأ فعدم وجود

    قواعد ثابتة للتعامل مع الطفل هي أسوأ طريقة لتربيته والتعامل معه‏.


    ارجوا ان تكون بهذه المواضيع الفائدة واجابات عن بعض القواعد المهمة للتربية


    لكم كل التحايا ...









    اترك تعليق:


  • جبل الصبر..
    رد
    نصائح تساعد فى تأديب طفلك:


    - ضع بعض القواعد البسيطة التي تناسب عمر طفلك.


    - كن قدوة حسنة لطفلك، وبين كيف يمكنك ان تحل المشاكل بطريقة سلمية.


    - حاول أن تكون واقعيا فيما تتوقعه من طفلك، وحاول ألا تزحمه بعدد كبير من التوقعات، فقد يؤدي هذا الى الاحباط وخيبة الأمل.


    - لا تدع غضبك يسيطر عليك، تعامل مع إساءة تصرف طفلك بعد ان تهدأ تماما.


    - تجاهل سوء السلوك الثانوي، فالتجاهل غالبا ما يؤدي الي وقف السلوك غير المرغوب فيه.


    - تحدث مع طفلك، واستمع اليه واجعله يعرف لماذا تشعر بالضيق، كن حذرا في ما تقول، فالكلمات الجارحة يمكن ان تؤذي طفلك.


    - كن صبورا مع الاطفال اقل من سنتين، فكل شيء من حولهم جديد عليهم وسريعا ما ينسون الأوامر.


    - اثنِ على طفلك عندما يكون مطيعا، واصبر عليه عندما يتمرد، لا تركز دائما على تصرفات طفلك السلبية.


    - اذا رفض طفلك الاستماع اليك، انزل الي مستوى عينيه، وتحدث معه بهدوء.


    - اذا كنت تشعر ان هنالك حاجة الى معاقبة طفلك، تأكد من ان يكون العقاب منطقي وله صلة بتصرفه حتى يتعلم الدرس.

    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
    [CENTER]اللهم صل على محمد وال محمد


    لله دركم وابداع اقلامكم يااعضاء منتدانا الفريد

    فدرركم تبهروني بها وهمتكم مالها من مثل وكيف لا وهي تخرج من قلوب عُجنت بحب المتفرد بالاخوة والولاء

    سيدي ومولاي حامل اللواء وبطل كربلاء عليه السلام

    وكان لي مداخلة على رد اختي الغالية والمبدعة بحديثها عن الضرب




    فكثيرا مانجد لغة الضرب هي الاسهل عند بعض الاباء طبعا لانعمم

    فكلما زادت ضغوط عمله او لا

    كلما تعود على هذه اللغة وجدها ذات صدى نافع بنفسه من قلة حيلته في التفاهم مع اولاده ....!!!!!

    لكن ومع الاسف هو لايعلم انه بهذه الضربات قد بدأ بقطع روابط المحبة واحدة بعد الاخرى بينه وبين فلذة كبده ...!!!


    وسد كل قنوات التواصل بين قلبيهما ...!!!

    وحرم نفسه من الشعور باروع شعور وهو احساس الحب للاولاد


    لكن لدي جواب يتكرر دائما من الاباء فهو يقول اضرب ابني بحالات قصوى او عندما يسئ الادب ....؟؟؟

    فهل هذا الامر ممكن ام لا ...؟؟؟


    ومارايكم برد هكذا اب او ام ...















    رداً على سؤالكم أختي الطيبة أم سارة ..

    وجدت هذا الإستفتاء في موقع سماحة السيد السيستاني مد ظله
    ==========
    السؤال: هل يجوز العقاب البدني التربوي ضمن الاساليب الاخري الارشادية؟

    الجواب: لايجوز من قبل غير الاب مطلقاً الا باذنه ولا يجوز من قبل الاب ايضاً اذا امكن التاديب بطريق آخر ثم لو توقف التاديب علي الضرب فالواجب الاقتصارعلي ما لايوجب جرحاً ولا ادماء و لااحمراراً اواسوداداً والاحوط وجوباً ان لا يتجاوز ثلاث ضربات خفاف كما انه لا يجوز ضرب البالغ مطلقاً على الاحوط.
    التعديل الأخير تم بواسطة صادق مهدي حسن; الساعة 24-03-2015, 01:25 PM.

    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد


    لله دركم وابداع اقلامكم يااعضاء منتدانا الفريد

    فدرركم تبهروني بها وهمتكم مالها من مثل وكيف لا وهي تخرج من قلوب عُجنت بحب المتفرد بالاخوة والولاء

    سيدي ومولاي حامل اللواء وبطل كربلاء عليه السلام

    وكان لي مداخلة على رد اختي الغالية والمبدعة بحديثها عن الضرب

    المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
    ا
    فللضرب أضرار و نتائج سلبية
    1- ضرب الطفل يولّد كراهية لديه تجاه ضاربه مما يقتل المشاعر الإيجابية المفترض أن تجمع بينهما وتقربهما من بعض.
    2- اللجوء إلى الضرب يجعل العلاقة بين الطفل وضاربه علاقة خوف لا احترام وتقدير.
    3- الضرب ينشئ أبناءً انقياديين لكل من يملك سلطة وصلاحيات أو يكبرهم سناً أو قوة. و هذا الانقياد يضعف الشخصية لدى الأبناء و يجعلهم أسهل للانقياد والطاعة العمياء لا سيّما عند الكبر مع رفقاء السوء.
    4- الضرب يقتل التربية المعيارية القائمة على الاقتناع وبناء المعايير الضرورية لفهم الأمور والتمييز بين الخطأ
    والصواب والحق والباطل.
    5- الضرب يلغي الحوار والأخذ والعطاء في الحديث والمناقشة بين الكبار والصغار و يضيّع فرص التفاهم وفهم الأطفال ودوافع سلوكهم و نفسيّاتهم وحاجاتهم.
    6- الضرب يفقر الطفل و يحرمه من حاجاته النفسية للقبول والطمأنينة والمحبة.
    7- الضرب يعطي أنموذجاً سيئاً للأبناء ويحرمهم من عملية الاقتداء.
    8- الضرب يزيد حدّة العناد عند غالبيّة الأطفال ويجعل منهم عدوانيين.
    9- الضرب قد يضعف الطفل ويحطم شعوره المعنوي بقيمته الذاتية فيجعل منه منطوياً على ذاته خجولاً لا يقدر على التأقلم و التكيّف مع الحياة الاجتماعية.
    10- الضرب يبعد الطفل عن تعلّم المهارات الحياتية (فهم الذات الثقة بالنفس الطموح النجاح) و يجعل منه إنساناً عاجزاً عن اكتساب المهارات الاجتماعية (التعامل مع الآخرين أطفالاً كانوا أم كباراً)
    11- اللجوء إلى الضرب هو لجوءٌ لأدنى المهارات التربوية و أقلّها نجاعة.
    12- الضرب يعالج ظاهر السلوك و يغفل أصله. و لذلك فنتائج الضرب عادة ما تكون مؤقتة و لا تدوم عبر الأيام.
    13- الضرب لا يصحّح الأفكار ولا يجعل السلوك مستقيماً
    المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة


    فكثيرا مانجد لغة الضرب هي الاسهل عند بعض الاباء طبعا لانعمم

    فكلما زادت ضغوط عمله او لا

    كلما تعود على هذه اللغة وجدها ذات صدى نافع بنفسه من قلة حيلته في التفاهم مع اولاده ....!!!!!

    لكن ومع الاسف هو لايعلم انه بهذه الضربات قد بدأ بقطع روابط المحبة واحدة بعد الاخرى بينه وبين فلذة كبده ...!!!


    وسد كل قنوات التواصل بين قلبيهما ...!!!

    وحرم نفسه من الشعور باروع شعور وهو احساس الحب للاولاد


    لكن لدي جواب يتكرر دائما من الاباء فهو يقول اضرب ابني بحالات قصوى او عندما يسئ الادب ....؟؟؟

    فهل هذا الامر ممكن ام لا ...؟؟؟


    ومارايكم برد هكذا اب او ام ...















    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    تبزغ علينا في كل اسبوع شمس اختنا الغالية ام سارة باطلالة اروع من سابقتها

    وشمسها هذا الاسبوع اشرقت مع انوار اخينا وكاتبنا المتألق صادق مهدي وموضوعه القيّم

    الذي يعاني منه الكثير وبشكل قد يبدو اقسى مما وصفه الاخ صادق

    والتركيز هنا على فقرة اعتذار الام او الاب في حال خطأه مع اولاده

    اقول لذلك الاب اولتلك الام:

    ماالضير ان قمت بالاعتذار الى فلذة كبدك في حال خطأك معه؟

    مالضير ان وضعت نفسك مكانه وشعرت باحساسه بالظلم؟

    مالضير ان تعاملت معه على انه انسان مثلك وليس كائن اضعف منك لاتبالي لمشاعره؟

    لطالما يردد الاباء والامهات ان الابناء هم اغلى ما في الوجود وان حياتهم لاتساوي شيئاً بدونهم

    وانهم يتحملون اي شيء في سبيل اسعادهم والتضحية بالغالي والنفيس من اجلهم

    اذن اين الخلل؟

    هل كثير على اطفالكم تعليمهم ثقافة الاعتذار بطريقة عملية؟

    هل تعتقدون ان هذه الفجوة الكبيرة بين الجيلين ستكون ايجابية بالاخص في هذا الوقت

    الحالي الذي نعيشه والذي تكون فيه التربية والحفاظ على اولادنا من اصعب المهام التي نواجهها

    في خضم المتغيرات والتحديات الخارجة عن ارادتنا

    لا اريد الخروج عن الموضوع ولكن قد يكون للاعتذار صلة بتقوية الروابط

    بين الابناء والاهل وقد لايكون مجرد اعتذار انما هو

    تفتتيت لجدار عالي الاسوار بني من الكِبَر

    زرع الثقة والحب في نفسية الطفل

    زيادة احترام الطفل للوالدين

    محو الصورة الخاطئة المرسومة في ذهن الطفل عن والديه بشك خاص وعن الكبار بشكل عام.

    ترويض نفس الوالدين على الحذر في التعامل مع اطفالهم.






    أهلاً بأختنا المحترمة (مديرة تحرير رياض الزهراء)

    ممتن منكم لهذا الإطراء الطيب

    وشكرا لهذه المداخلة التي أخرست قلمي

    وأود أن أضيف هذه القصة
    التي تشرفت بنشرها في مجلتي العزيزة (رياض الزهراء)
    =========
    عُذرَاً بُنَي..أخطَأتُ بِحقِّك !
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
    ·
    خلال إحدى الدورات التدريبية وفي محاضرةٍ لأحد المختصين بعلم الاجتماع والعلوم التربوية والنفسية..تحدث الأستاذ عن مهارات التعامل مع الأبناء وكيفية احتوائهم واستيعاب مشاكلهم وزرع المحبة في قلوبهم..وفي الأثناء رأى المحاضر أحدَ المشاركين في الدورة وقد بانت على وجهه علامات تأثرٍ وانفعال أكدتها قطرات دمع ترقرقت في عينيه..وبعد المحاضرة انفرد الأستاذ بالرجل وسأله بفضولٍ عما رأى منه..فتنهد الرجل متحسِّراً وقال:"لي ولدٌ له من العمر سبعةَ عشر عاماً وقد هجرته منذ خمس سنوات لأنه متمرد لا يطيعني ولا يطيع أمّه،وليس له التزام بأي عبادة من صلاة أو صيام،له رفاق شر تعلم منهم سوء الخلق وحدّة الطباع وقد حاولت معه بأساليب شتى ليرتدع عن طريق الغي والعناد فمنعته من الخروج وحرمته من المصروف وضربته عدة مرات ولكنه لم يمتنع عن موبقاته ولا أعلم ماذا أصنع معه! ولكن حديثك حول أساليب الحوار مع الأبناء وأنه حل سحري لإصلاح حالهم قد لامس شغاف قلبي..فبماذا تنصحني؟" فتبسم الأستاذ قائلاً:"أعد علاقتك بابنك اليوم قبل الغد، لا أنكر أنَّ ابنك على خطأ، ولكنك أخطأت أيضاً بمقاطعته خمس سنوات..إعتذر منه وأخبره بأنك كنت مخطئاً في مقاطعتك إياه وعليه أن يكون باراً بوالديه ومستقيماً في سلوكه"..فقال الرجل مستغرباً..أيعتذر الرجل من ابنه؟!..نحن لم نتربَّ على ذلك!!..فقال نعم لا بد أن يعتذر المخطئ صغيراً كان أو كبيراً والكبير أولى بالاعتذار لأنه أنضج عقلاً.
    انتهى الحديث وغادر الرجل غير مقتنع بما قال الأستاذ المحاضر..وفي اليوم التالي دخل الرجل إلى غرفة الأستاذ وقد بدا عليه الانبساط وفاجأه قائلاً:" فكّرت طويلاً بكلامك يوم أمس وترددت كثيراً قبل أن تأخذني خطواتي إلى غرفة ابني وفي العاشرة ليلاً طرقت بابه..وعندما فتح الباب لم يصدق عينيه قلت له: عُذرَاً بُنَي..أخطَأتُ بِحقِّك! فارتمى دون تردد بأحضاني باكياً بمرارة وبكيت لبكائه..وقال سامحني يا أبي..أقسم أني لن أعصيك وأمي بعد هذا اليوم"..قال الأستاذ: أحسنت صُنعاً هذا ما أردته من كلامي في المحاضرة السابقة..
    إن الأب إذا أخطأ في حق أبنائه ثم اعتذر منهم فإنه بذلك يعلمهم الاعتذار عند الخطأ، وإذا لم يعتذر فإنه يربي فيهم التكبر والتعالي من حيث لا يشعر.



    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X