اللهم صل على محمد وآل محمد
روي عن مولانا أمير المؤمنين عليه السلام قال: مَنْ قَرَأَ هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلسِّتَّ فِي كُلِّ غَدَاةٍ كَفَاهُ اَللَّهُ تَعَالَى مِنْ كُلِّ سُوءٍ وَ لَوْ أَلْقَى نَفْسَهُ إِلَى اَلتَّهْلُكَةِ وَ هِيَ:
قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿التوبة ۵۱﴾
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿يونس۱۰۷﴾
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴿هود۶﴾
وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿العنكبوت۶۰﴾
مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿فاطر۲﴾
قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿الزمر ۳۸﴾
ثم تقول :
حَسْبِیَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَیْهِ تَوَکَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِیمِ وَ أَمْتَنِعُ بِحَوْلِ اللَّهِ وَ قُوَّتِهِ مِنْ حَوْلِهِمْ وَ قُوَّتِهِمْ وَ أَسْتَشْفِعُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ وَ أَعُوذُ بِمَا شَاءَ اللهُ لَا قُوَّهًْ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ.
-------------------
بحارالأنوار ج 83 ، ص 337
و بخطه أيضا عن داود الرقي قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقال لي يا داود أ لا أعلمك كلمات إن أنت قلتهن كل يوم صباحا و مساء ثلاث مرات آمنك الله مما تخاف قلت نعم يا ابن رسول الله قال قل أَصْبَحْتُ بِذِمَّةِ اَللَّهِ وَ ذِمَمِ رُسُلِهِ وَ ذِمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ ذِمَمِ اَلْأَوْصِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلاَنِيَتِهِمْ وَ شَاهِدِهِمْ وَ غَائِبِهِمْ وَ أَشْهَدُ أَنَّهُمْ فِي عِلْمِ اَللَّهِ وَ طَاعَتِهِ كَمُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْهِمْ قال داود فما دعوت إلا فلجت على حاجتي .
روي عن مولانا أمير المؤمنين عليه السلام قال: مَنْ قَرَأَ هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلسِّتَّ فِي كُلِّ غَدَاةٍ كَفَاهُ اَللَّهُ تَعَالَى مِنْ كُلِّ سُوءٍ وَ لَوْ أَلْقَى نَفْسَهُ إِلَى اَلتَّهْلُكَةِ وَ هِيَ:
قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿التوبة ۵۱﴾
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿يونس۱۰۷﴾
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴿هود۶﴾
وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿العنكبوت۶۰﴾
مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿فاطر۲﴾
قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿الزمر ۳۸﴾
ثم تقول :
حَسْبِیَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَیْهِ تَوَکَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِیمِ وَ أَمْتَنِعُ بِحَوْلِ اللَّهِ وَ قُوَّتِهِ مِنْ حَوْلِهِمْ وَ قُوَّتِهِمْ وَ أَسْتَشْفِعُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ وَ أَعُوذُ بِمَا شَاءَ اللهُ لَا قُوَّهًْ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ.
-------------------
بحارالأنوار ج 83 ، ص 337
و بخطه أيضا عن داود الرقي قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقال لي يا داود أ لا أعلمك كلمات إن أنت قلتهن كل يوم صباحا و مساء ثلاث مرات آمنك الله مما تخاف قلت نعم يا ابن رسول الله قال قل أَصْبَحْتُ بِذِمَّةِ اَللَّهِ وَ ذِمَمِ رُسُلِهِ وَ ذِمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ ذِمَمِ اَلْأَوْصِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلاَنِيَتِهِمْ وَ شَاهِدِهِمْ وَ غَائِبِهِمْ وَ أَشْهَدُ أَنَّهُمْ فِي عِلْمِ اَللَّهِ وَ طَاعَتِهِ كَمُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْهِمْ قال داود فما دعوت إلا فلجت على حاجتي .
تعليق