بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
*ألا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم ويدر أرزاقكم*؟.
قالوا: بلى يا رسول الله قال:
*تدعون ربكم بالليل والنهار فان سلاح المؤمن الدعاء*.
وقال أمير المؤمنين عليه السلام:
*الدعاء ترس المؤمن ومتى تكثر قرع الباب يفتح لك*.
وقال الإمام الصادق عليه السلام :
*الدعاء انفذ من السنان الحديد*.
وقال الإمام الكاظم عليه السلام:
*إن الدعاء يرد ما قدر وما لم يقدر* فقال السائل: وما قد قدر فقد عرفته فما لم يقدر؟
[قال :] *حتى لا يكون*.
وقال عليه السلام:
*عليكم بالدعاء فإن الدعاء والطلب إلى الله تعالى يرد البلاء ، وقد قدر وقضى فلم يبق الا امضائه فإذا دعى الله وسئل صرف البلاء صرفا*.
وروى زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال:
*الا أدلكم على شئ لم يستثن فيه رسول الله صلى الله عليه وآله*؟.
قلت: بلى قال:
*الدعاء يرد القضاء وقد ابرم ابراما وضم أصابعه*.
وعن سيد العابدين عليه السلام:
*ان الدعاء والبلاء ليتوافقان إلى يوم القيامة ،ان الدعاء ليرد البلاء وقد ابرم ابراما*.
وعنه عليه السلام:
*الدعاء يرد البلاء النازل وما لم ينزل*.
-------------------
عدة الداعي
المؤلف : ابن فهد الحلي
تاريخ الوفاة : ٨٤١
ص : ١٢.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
*ألا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم ويدر أرزاقكم*؟.
قالوا: بلى يا رسول الله قال:
*تدعون ربكم بالليل والنهار فان سلاح المؤمن الدعاء*.
وقال أمير المؤمنين عليه السلام:
*الدعاء ترس المؤمن ومتى تكثر قرع الباب يفتح لك*.
وقال الإمام الصادق عليه السلام :
*الدعاء انفذ من السنان الحديد*.
وقال الإمام الكاظم عليه السلام:
*إن الدعاء يرد ما قدر وما لم يقدر* فقال السائل: وما قد قدر فقد عرفته فما لم يقدر؟
[قال :] *حتى لا يكون*.
وقال عليه السلام:
*عليكم بالدعاء فإن الدعاء والطلب إلى الله تعالى يرد البلاء ، وقد قدر وقضى فلم يبق الا امضائه فإذا دعى الله وسئل صرف البلاء صرفا*.
وروى زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال:
*الا أدلكم على شئ لم يستثن فيه رسول الله صلى الله عليه وآله*؟.
قلت: بلى قال:
*الدعاء يرد القضاء وقد ابرم ابراما وضم أصابعه*.
وعن سيد العابدين عليه السلام:
*ان الدعاء والبلاء ليتوافقان إلى يوم القيامة ،ان الدعاء ليرد البلاء وقد ابرم ابراما*.
وعنه عليه السلام:
*الدعاء يرد البلاء النازل وما لم ينزل*.
-------------------
عدة الداعي
المؤلف : ابن فهد الحلي
تاريخ الوفاة : ٨٤١
ص : ١٢.
تعليق