▪من الأهداف التي ينبّه إليها الإمام زين العابدين (ع) في شهر رمضان المبارك هو أن يكون لأهل الإيمان وقت مخصّص للدعاء والذكر ليتمكّنوا فيه من الاستغفار والتوبة والإنابة، واستشعار الندم والخسارة فيما مضى من العمر الذي عصي الله فيه، وأن يذكروا الله فيه حقّ ذكره ويبتهلوا إليه في هذا الشهر الفضيل.
•وهذا الوقت يمكن أن يكون في الليل أو النهار إلّا أنّ الساعات المباركة كأوقات الصلاة وأوقات البرّ والطاعة يعظم فيها الثواب والأجر، فهي الساعات التي تتحرّر فيها النفس من قيودها وتنفتح على الله بإقبال وخشوع وتضرّع، ولعلّ أفضل هذه الأوقات هو وقت السحر وخاصة في الثلث الأخير منه والذي كثرت فيه الآيات والروايات التي تبيّن فضله وأثره في تربية روح المؤمن.
قال الله تعالى في كتابه: (كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ *
وَبِالأسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)
(( استغفر الله واسالك التوبة))
⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓
•وهذا الوقت يمكن أن يكون في الليل أو النهار إلّا أنّ الساعات المباركة كأوقات الصلاة وأوقات البرّ والطاعة يعظم فيها الثواب والأجر، فهي الساعات التي تتحرّر فيها النفس من قيودها وتنفتح على الله بإقبال وخشوع وتضرّع، ولعلّ أفضل هذه الأوقات هو وقت السحر وخاصة في الثلث الأخير منه والذي كثرت فيه الآيات والروايات التي تبيّن فضله وأثره في تربية روح المؤمن.
قال الله تعالى في كتابه: (كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ *
وَبِالأسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)
(( استغفر الله واسالك التوبة))
⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓
تعليق