اللهم صل على محمد وآل محمد
تكفل بقالان بنفقة أسرة علوية وشرع أحدهما بتوصية الشيخ رجب علي الخياط بقراءة هذا الذكر ﴿وَ قُل رّب أَدْخِلْنى مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْنى مخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجْعَل لى مِن لّدُنك سلْطناً نّصِيراً﴾ أربعين ليلة في كل ليلة مئة مره. الذي قدمه إليه الشيخ لرؤية الإمام صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه ) وقبل حلول الليلة الأربعين جاءه أحد أبناء الأسرة العلوية وأراد منه صابونه فقال له: ‘أن أمك لا تعرف غيرنا فلان موجود أيضاً- وأشار إلى البقال الآخر- يمكنك أن تأخذ منه! يقول هذا البقال : وبعدما نمت تلك الليلة سمعت صوتاً يناديني من ساحة الدار فخرجت ولكني لم أجد أحداً فرجعت ونمت وسمعت الصوت مرة أخرى يناديني باسمي وتكررت هذه الحالة الثلاثة مرات وفي المرة الثالثة فتحت باب الدار فرأيت علوياً ملثماً فقال لي: (نحن نستطيع أن ندير الشؤون المعاشية لأولادنا ولكن غايتنا هي أن تصلوا أنتم إلى مكانة رفيعة)
أيقاظ :- المتحدث لا يميل الى العمل بالاذكار دون أذن استاذ - عارف - والمسالة الثانية لاحظ أن مسألة الأذكار والبرامج الأخلاقية ليست معياراً في رؤية صاحب الزمان عجل اللّه تعالى فرجه وإنما الملاك هو حسن الظاهر والباطن - الأخلاق - وما أجمل ما قاله السيد آية الله السيد محمد حسن الإلهي الطباطبائي "ره
لاتبحثوا عن إمام الحجة ‘‘عجل الله تعالى فرجه : إذا حصل الإستعداد في وجودكم ، الإمام هو الذي يقبل عليكم و يمنحكم فرصة التَشَرُّف .