عشرون حديثآ عن الرياء
1_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((إنَّ أخْوَفَ ما أخافُ عليكُمْ الشركَ الأصغر. قيل: وما الشركُ الأصغرُ يا رسولَ اللهِ؟ قال: الرياءُ)).
بحار الانوار ج72 ص266
2_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((لعباد بن كثير البصري في المسجد: ويلكَ يا عبَّادُ إياكَ والرياءَ، فإنَّهُ مَنْ عملَ لغيرِ اللهِ وَكَلَهُ اللهُ إلى مَنْ عملَ لَهُ)).
بحار الانوار ج72 ص266
3_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((يقولُ اللهُ عز وجل يومَ القيامةِ إذا جازى العبادَ بأعمالهم: ﭐذهبوا إلى الذينَ كنتم تراؤنَ في الدنيا، هل تجدونَ عندهم ثوابَ أعمالِكُمْ)).
بحار الانوار ج72 ص266
4_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((ﭐجعلوا أمرَكُمْ هذا للهِ ولا تجعلوهُ للناسِ، فإنَّهُ ما كانَ للهِ فهوَ للهِ، وما كانَ للناسِ فلا يصعدُ إلى اللهِ)).
بحار الانوار ج72 ص281
5_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((كُلُّ رياءٍ شِرْكٌ، إنَّهُ مَنْ عَمِلَ للناسِ كانَ ثوابُهُ على الناسِ، ومَنْ عَمِلَ للهِ كانَ ثوابُهُ على اللهِ)).
بحار الانوار ج72 ص281
6_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((مَنْ صَلَّى صلاةً يُرَائي بها فقد أشركَ، ومَنْ صامَ صومًا يُرَائي به، فقد أشركَ)).
بحار الانوار ج72 ص282
7_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((إنَّ اللهَ تعالى لا يقبلُ عملًا فيهِ مثقالُ ذرةٍ مِنْ رئاءٍ)).
بحار الانوار ج72 ص304
8_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((سيأتي على الناسِ زمانٌ تَخْبَثُ فيهِ سرائِرُهُمْ ، وتحسنُ فيه علانيتُهُمْ، طمعًا في الدنيا، لا يريدونَ به ما عندَ ربِّهِم، يكونُ دينُهُمْ رياءً، لا يخالطُهُمْ خوفٌ، يَعُمُّهُمُ اللهُ بعقابٍ فيدعونَهُ دعاءَ الغريقِ فلا يستجيبُ لهم)).
بحار الانوار ج72 ص290
9_ قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام):
((ثلاثُ علاماتٍ للمرائي، ينشطُ إذا رأى الناسَ، ويكسلَ إذا كانَ وحدَهُ، ويحبُّ أنْ يُحْمَدَ في جميعِ أمورِهِ)).
بحار الانوار ج72 ص288
10_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((قال اللهُ عز وجل: أنا خيرُ شريكٍ، مَنْ أشركَ معي غيري في عملٍ عملَهُ لم أقبلْهُ إلا ما كانَ لي خالصًا)).
بحار الانوار ج72 ص288
11_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
في قوله عز وجل: (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) قال: هذا الشِّرْكُ شِرْكُ رِيَاءٍ.سورة الكهف آية110
بحار الانوار ج72 ص297
12_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((لا تُرَاءِ بعملِكَ مَنْ لا يُحْيِي ولا يميتُ، ولا يُغني عنكَ شيئًا، والرياءُ شجرةٌ لا تثمرُ إلا الشِّرْكَ الخفيَّ)).
بحار الانوار ج72 ص300
13_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((ﭐستعيذوا باللهِ مِنْ جُبِّ الخزي. قيل: وما هو يا رسولَ اللهِ؟ قال: وادٍ في جهنمَ أُعِدَّ للمُرَائين)).
بحار الانوار ج72 ص303
14_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((إنَّ النارَ وأهلَهَا يعجُّونَ من أهلِ الرئاءِ. فقيل: يا رسولَ اللهِ كيفَ تعجُّ النارُ؟ قال: مِنْ حَرِّ النارِ التي يُعَذَّبونَ بها)).
بحار الانوار ج72 ص305
15_ قال الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
((لَوْ أنَّ عبدًا عملَ عملًا يطلبُ بِهِ وجهَ اللهِ عز وجل والدارَ الآخرةَ، فأدخَلَ فيهِ رِضَى أحدٌ مِنَ الناسِ كانَ مشركًا)).
بحار الانوار ج72 ص297
16_ قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام):
((ﭐخشوا اللهَ خشيةً ليست بتعذيرٍ، وﭐعملوا للهِ في غيرِ رياءٍ ولا سمعةٍ، فإنَّ مَنْ عملَ لغيرِ اللهِ وَكَلَهُ اللهُ إلى عملهِ)).
بحار الانوار ج72 ص293
17_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((ما مِنْ عبدٍ يَسَّرَ خيرًا إلا لم تذهبِ الأيامُ حتى يظهرَ اللهُ تعالى لَهُ خيرًا، وما مِنْ عبدٍ يَسَّرَ شَرًّا إلا لم تذهبِ الأيامُ حتى يظهرَ لَهُ شَرًّا)).
بحار الانوار ج72 ص289
18_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((من أراد الله عزوجل بالقليل من عمله، أظهر الله له أكثر مما أراد، ومن أراد الناس بالكثير من عمله في تعب من بدنه، وسهر من ليله، أبى الله عزوجل إلا أن يقلله في عين من سمعه)).
بحار الانوار ج72 ص290
19_ قال الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
((الابقاء على العمل أشد من العمل قال: وما الابقاء على العمل، قال: يصل الرجل بصلة وينفق نفقة الله وحده لا شريك له، فتكتب له سرا ثم يذكرها فتمحى فتكتب له علانية ثم يذكرها فتمحى وتكتب له رياء)).
بحار الانوار ج72 ص292
20_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((يؤمر برجال إلى النار فيقول الله جل جلاله لمالك: قل للنار لا تحرق لهم أقداما فقد كانوا يمشون إلى المساجد، ولا تحرق لهم وجها فقد كانوا يسبغون الوضوء، ولا تحرق لهم أيديا فقد كانوا يرفعونها بالدعاء، ولا تحرق لهم ألسنا فقد كانوا يكثرون تلاوة القرآن قال: فيقول لهم خازن النار: يا أشقياء! ما كان حالكم؟ قالوا: كنا نعمل لغير الله عزوجل، فقيل لنا: خذوا ثوابكم ممن عملتم له)).
بحار الانوار ج72 ص296
1_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((إنَّ أخْوَفَ ما أخافُ عليكُمْ الشركَ الأصغر. قيل: وما الشركُ الأصغرُ يا رسولَ اللهِ؟ قال: الرياءُ)).
بحار الانوار ج72 ص266
2_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((لعباد بن كثير البصري في المسجد: ويلكَ يا عبَّادُ إياكَ والرياءَ، فإنَّهُ مَنْ عملَ لغيرِ اللهِ وَكَلَهُ اللهُ إلى مَنْ عملَ لَهُ)).
بحار الانوار ج72 ص266
3_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((يقولُ اللهُ عز وجل يومَ القيامةِ إذا جازى العبادَ بأعمالهم: ﭐذهبوا إلى الذينَ كنتم تراؤنَ في الدنيا، هل تجدونَ عندهم ثوابَ أعمالِكُمْ)).
بحار الانوار ج72 ص266
4_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((ﭐجعلوا أمرَكُمْ هذا للهِ ولا تجعلوهُ للناسِ، فإنَّهُ ما كانَ للهِ فهوَ للهِ، وما كانَ للناسِ فلا يصعدُ إلى اللهِ)).
بحار الانوار ج72 ص281
5_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((كُلُّ رياءٍ شِرْكٌ، إنَّهُ مَنْ عَمِلَ للناسِ كانَ ثوابُهُ على الناسِ، ومَنْ عَمِلَ للهِ كانَ ثوابُهُ على اللهِ)).
بحار الانوار ج72 ص281
6_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((مَنْ صَلَّى صلاةً يُرَائي بها فقد أشركَ، ومَنْ صامَ صومًا يُرَائي به، فقد أشركَ)).
بحار الانوار ج72 ص282
7_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((إنَّ اللهَ تعالى لا يقبلُ عملًا فيهِ مثقالُ ذرةٍ مِنْ رئاءٍ)).
بحار الانوار ج72 ص304
8_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((سيأتي على الناسِ زمانٌ تَخْبَثُ فيهِ سرائِرُهُمْ ، وتحسنُ فيه علانيتُهُمْ، طمعًا في الدنيا، لا يريدونَ به ما عندَ ربِّهِم، يكونُ دينُهُمْ رياءً، لا يخالطُهُمْ خوفٌ، يَعُمُّهُمُ اللهُ بعقابٍ فيدعونَهُ دعاءَ الغريقِ فلا يستجيبُ لهم)).
بحار الانوار ج72 ص290
9_ قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام):
((ثلاثُ علاماتٍ للمرائي، ينشطُ إذا رأى الناسَ، ويكسلَ إذا كانَ وحدَهُ، ويحبُّ أنْ يُحْمَدَ في جميعِ أمورِهِ)).
بحار الانوار ج72 ص288
10_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((قال اللهُ عز وجل: أنا خيرُ شريكٍ، مَنْ أشركَ معي غيري في عملٍ عملَهُ لم أقبلْهُ إلا ما كانَ لي خالصًا)).
بحار الانوار ج72 ص288
11_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
في قوله عز وجل: (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) قال: هذا الشِّرْكُ شِرْكُ رِيَاءٍ.سورة الكهف آية110
بحار الانوار ج72 ص297
12_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((لا تُرَاءِ بعملِكَ مَنْ لا يُحْيِي ولا يميتُ، ولا يُغني عنكَ شيئًا، والرياءُ شجرةٌ لا تثمرُ إلا الشِّرْكَ الخفيَّ)).
بحار الانوار ج72 ص300
13_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((ﭐستعيذوا باللهِ مِنْ جُبِّ الخزي. قيل: وما هو يا رسولَ اللهِ؟ قال: وادٍ في جهنمَ أُعِدَّ للمُرَائين)).
بحار الانوار ج72 ص303
14_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((إنَّ النارَ وأهلَهَا يعجُّونَ من أهلِ الرئاءِ. فقيل: يا رسولَ اللهِ كيفَ تعجُّ النارُ؟ قال: مِنْ حَرِّ النارِ التي يُعَذَّبونَ بها)).
بحار الانوار ج72 ص305
15_ قال الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
((لَوْ أنَّ عبدًا عملَ عملًا يطلبُ بِهِ وجهَ اللهِ عز وجل والدارَ الآخرةَ، فأدخَلَ فيهِ رِضَى أحدٌ مِنَ الناسِ كانَ مشركًا)).
بحار الانوار ج72 ص297
16_ قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام):
((ﭐخشوا اللهَ خشيةً ليست بتعذيرٍ، وﭐعملوا للهِ في غيرِ رياءٍ ولا سمعةٍ، فإنَّ مَنْ عملَ لغيرِ اللهِ وَكَلَهُ اللهُ إلى عملهِ)).
بحار الانوار ج72 ص293
17_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((ما مِنْ عبدٍ يَسَّرَ خيرًا إلا لم تذهبِ الأيامُ حتى يظهرَ اللهُ تعالى لَهُ خيرًا، وما مِنْ عبدٍ يَسَّرَ شَرًّا إلا لم تذهبِ الأيامُ حتى يظهرَ لَهُ شَرًّا)).
بحار الانوار ج72 ص289
18_ قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
((من أراد الله عزوجل بالقليل من عمله، أظهر الله له أكثر مما أراد، ومن أراد الناس بالكثير من عمله في تعب من بدنه، وسهر من ليله، أبى الله عزوجل إلا أن يقلله في عين من سمعه)).
بحار الانوار ج72 ص290
19_ قال الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
((الابقاء على العمل أشد من العمل قال: وما الابقاء على العمل، قال: يصل الرجل بصلة وينفق نفقة الله وحده لا شريك له، فتكتب له سرا ثم يذكرها فتمحى فتكتب له علانية ثم يذكرها فتمحى وتكتب له رياء)).
بحار الانوار ج72 ص292
20_ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
((يؤمر برجال إلى النار فيقول الله جل جلاله لمالك: قل للنار لا تحرق لهم أقداما فقد كانوا يمشون إلى المساجد، ولا تحرق لهم وجها فقد كانوا يسبغون الوضوء، ولا تحرق لهم أيديا فقد كانوا يرفعونها بالدعاء، ولا تحرق لهم ألسنا فقد كانوا يكثرون تلاوة القرآن قال: فيقول لهم خازن النار: يا أشقياء! ما كان حالكم؟ قالوا: كنا نعمل لغير الله عزوجل، فقيل لنا: خذوا ثوابكم ممن عملتم له)).
بحار الانوار ج72 ص296
تعليق