بسم الله الرحمن الرحيم
المال الحرام وأثره في حياة الانسان..
إن للطعام والشراب آثاراً جَسدية وروحية ونفسية ومعنوية تبرز جلياً في سلوك الإنسان، فمن يأكل طعاماً نظيفاً طاهراً حلالاً، ليس كمن يأكل الطعام الخبيث أو النجس أو الحرام، هذا التأثير وآثاره (السلبية أو الايجابية) لا تقتصر على الشخص نفسه فحسب، بل قد تتعداه إلى ذريته.
وسوف نشير باختصار إلى الآثار السلبية للطعام والشراب المكتسب حراماً، أو النجس أو ما لا يجوز تناوله:
1- عدم إستجابة الدعاء:
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله:
"أَطِبْ كَسْبَكَ تُسْتَجَبْ دَعْوَتُكَ، فَإِنَّ الرَّجُلَ يَرْفَعُ اللُّقْمَةَ إِلَى فِيهِ حَرَاماً فَمَا تُسْتَجَابُ لَهُ دَعْوَةٌ أَرْبَعِينَ يَوْماً".
البحار ج 90 ص358
2- عدم قبول الأعمال (صلاة، حج، وووو):
رُوِيَ عَنِ الْأَئِمَّةِ عليهم السلام:
"مَنْ حَجَ بِمَالٍ حَرَامٍ نُودِيَ عِنْدَ التَّلْبِيَةِ لَا لَبَّيْكَ عَبْدِي وَلَا سَعْدَيْكَ".
وسائل الشيعة ج 11 ص 144
3- التأثير السيء على الذرية:
عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام:
" كَسْبُ الْحَرَامِ يَبِينُ فِي الذُّرِّيَّةِ".
وسائل الشيعة ج 17 ص 82
4- الوقوع في ارتكاب المحرمات:
قال الإمام الصادق عليه السلام
( أصل علامات الشهوة أكل الحرام،
والغفلة عن الفرائض، والاستهانة بالسنن والخوض في الملاهي.
البحار ج 1 ص 130 .
المال الحرام وأثره في حياة الانسان..
إن للطعام والشراب آثاراً جَسدية وروحية ونفسية ومعنوية تبرز جلياً في سلوك الإنسان، فمن يأكل طعاماً نظيفاً طاهراً حلالاً، ليس كمن يأكل الطعام الخبيث أو النجس أو الحرام، هذا التأثير وآثاره (السلبية أو الايجابية) لا تقتصر على الشخص نفسه فحسب، بل قد تتعداه إلى ذريته.
وسوف نشير باختصار إلى الآثار السلبية للطعام والشراب المكتسب حراماً، أو النجس أو ما لا يجوز تناوله:
1- عدم إستجابة الدعاء:
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله:
"أَطِبْ كَسْبَكَ تُسْتَجَبْ دَعْوَتُكَ، فَإِنَّ الرَّجُلَ يَرْفَعُ اللُّقْمَةَ إِلَى فِيهِ حَرَاماً فَمَا تُسْتَجَابُ لَهُ دَعْوَةٌ أَرْبَعِينَ يَوْماً".
البحار ج 90 ص358
2- عدم قبول الأعمال (صلاة، حج، وووو):
رُوِيَ عَنِ الْأَئِمَّةِ عليهم السلام:
"مَنْ حَجَ بِمَالٍ حَرَامٍ نُودِيَ عِنْدَ التَّلْبِيَةِ لَا لَبَّيْكَ عَبْدِي وَلَا سَعْدَيْكَ".
وسائل الشيعة ج 11 ص 144
3- التأثير السيء على الذرية:
عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام:
" كَسْبُ الْحَرَامِ يَبِينُ فِي الذُّرِّيَّةِ".
وسائل الشيعة ج 17 ص 82
4- الوقوع في ارتكاب المحرمات:
قال الإمام الصادق عليه السلام
( أصل علامات الشهوة أكل الحرام،
والغفلة عن الفرائض، والاستهانة بالسنن والخوض في الملاهي.
البحار ج 1 ص 130 .
تعليق