المشاركة الأصلية بواسطة ضحى حسن سلمان
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قراءة في كتاب الجلسة الثانية
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهراء سلام مشاهدة المشاركةصحيح ما تفضلتم به في طيات الكتاب وتوصلت إلى ان ، وإن كنا نتخذ من الحوار منهجا إلا أن هناك معوقات كثيرة أهمها (المعوقات الشخصية، المعوقات الموضوعية) التي نتمنى التوصل إلى حلول ترضي جميع أطراف الحوار
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضحى حسن سلمان مشاهدة المشاركةشيخنا الفاضل . كيف يكون الحوار مع الشخص الذي يرى فكره ومنطقه عل صواب وان كان عل خطأ وفي بعض الأحيان يصر عل الخطأ وينتقد أغلب الأشخاص ؟
كتبنا شيء عن متى تتكلم ومتى تسكت في هذا الكراس.. سلمكم الله تعالى..
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحوار هو وسيلة نقل الأفكاروالرؤى حول نظرات الإنسان وعقائده، وهو وسيلة الأنبياء ودعاة الحق، وذلك لان موضوعه دائماً هو اختلاف في الرؤى الكونية ، ومفاهيم الاعتقادت ولابد لمن يحاور من أن يتمتع بأهلية لازمة لذلك، من حيث العلم والعقل ورحابة الصدر،إضافة إلى الفصاحة والبلاغة وسعة البيان.
في الحوار كل من الطرفين يُلقي إدعاته وحججه على الطرف الآخر، ويحاول كل منهم إقناع الطرف الآخر بما لديه من أساليب وأدلةمستخدما أقوى الأدلة وأصوبها لتفهيم الطرف الآخر، حيث إن لكل داءٍ دواء، ولكل مقامٍ مقال، فالنفس الإنسانية داءها كثير أكثر من داء الجسد، فعند مرض الجسد لكل مرض معيّن له دواء خاص به، وكذلك النفس لكل حالة من واقعها دواءها الخاص، يعرفها ما يطّلع على اسرارها وحقيقتها فيستخدم الدواء المناسب لها عن طريق الأسلوب الناجح، والتشخيص الصحيح، ثم الدواء الدواء المناسب ، فإذا لم يكن الطرف المحاور متمتعاً بالصفات الكمالية العليا كما هي موجودة لدى الانبياء والاولياء الصالحين من دعاة الحق لم يكن مدركاص لحقيقة ودوافع الطرف المحاور الآخر، ومن ثم لم يعط التشخيص الصحيح والدواء المناسب لها إذ قال تعالى { ولله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين}. (1) الانعام: 149
ايمان حسون كاظم/المكتبة النسوية في العتبة العباسية.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Inass jassim مشاهدة المشاركةكما اود ان احيي المؤلف الفاضل ونشكره على هذا الجهد الذي ينتفع منه في هذا الوقت الذي نلحظ فيه التعصب والتزمت بالرأي.. بل نلحظ ان بعضهم متمسك بأفكار وهو لا يكنه معناها ولا يعرف ما يؤول مؤداها.. للأسف ان هذه النماذج كثيرة ولو بادرت لفتح الحوار معه يستخدم غضبه وهتافاته العالية بل احيانا سطوته وبرايك هل نستطيع تطبيق ماتم ذكره من آليات الحوار.. وشكرا لكم. د إيناس جاسم الدروغي
لعل خادمكم تعمد تسهيل مهمة القارئ ليفهم ان افضل الطرق لايصال المعنى المراد بيانه يكون بتسهيل المطلب..
ومزاج العراقي ميّال لقبول الامور غير المعقدة.. سلمكم الله تعالى..
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
خلاصة ما وضعه الكتاب من محاور على طاولة النقاش لهذا الموضوع (الحوار المنتج) هو السبيل الذي تسعى له جميع الأطراف المعنية التي تبحث عن المصلحة العامة، والتي من أدواتها استخدام لغة العقل في طرح الأفكار باسلوب علمي بعيد عن التوتر والتزمت مهما كان الاختلاف فكريًا أو ثقافيًا اسراء احمد حمزة المكتبه النسوية
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الباقيات الصالحات مشاهدة المشاركةبوركت جهودكم انتم ايظا د.ايناس الفاضلة ماشاء الله نجد حضرتك في كل نشاط ثقافي ...جامعة الكفيل كانت ولازالت رائدة في كل عملها.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة امال الفتلاوي مشاهدة المشاركةاللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..
ماشاء الله تواجد رائع للاخوات واسئلة تاخذ منحى إدراكي توعوي..
واجابات من جناب الشيخ المؤلف حريصة على قولبة هذا الوعي ضمن الأطر التي رسمها الشارع المقدس..
بورك فيكم وجزاكم الله خيراشكرا لكم استاذة آمال لقد كانت جلسة نقاشية رائعة جدا
شكرا لكم ولإتاحتكم الفرصة لنا للتعبير عن الرأي
وشكرا
لسماحة الشيخ الموقرالتعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 14-06-2020, 06:02 PM.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..
نختم جلستنا بابلغ ما نزل في الحوار وهو كلام الله عز وجلّ إذ يضع اساسيات الحوار الناجح
الذي رسمه تعالى لنبيه الكريم صلى الله عليه واله ( وجادلهم بالتي هي أحسن ) والتي أتخذها المؤلف
من ضمن المحاور الناجحة للحوار الناجح..
نتقدم بالشكر الجزيل لمؤلف الكتاب لجناب الشيخ (حارث خالد الداحي) لتواجده معنا مشكورا رغم مشاغله،
ولسعة صدره في الاجابات وحرصه على التواجد على الرغم من الصعوبات التي واجهته ..
نتقدم بالشكر إلى جناب الشيخ المراقب العام لمتابعته الجلسة وحرصه على إنجاحها بكل الوسائل الممكنة...
ونشكر كذلك السيدة أسماء العبادي مسؤولة المكتبة النسوية لدعمها وتذليل الصعاب لإنجاح الجلسة..
وكذلك نقدم اسمى آيات الشكر والتقدير لكل من مر هنا ووضع بصمته بمداد العلم وطلب المعرفة
من الاعضاء المحترمين والمشاركين ..
شكرا للجميع وإلى أن نلتقي مرة أخرى وجلسة جديدة ان شاءلله من كل يوم احد في الاسبوع..
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
تعليق