مشكلة التعامل مع ادب الطفل مشكلة كبيرة ما زلنا نعاني منها فهناك ادب يكتب للطفل وليس ادب طفل هناك كتابة تحمل شخصية الكبار تعلم الاطفال وهناك شخصية كاتب يستطيع ان ينزل لذهنية ان يكتب بيد طفولته ان يرسخ مفاهيم بمستوى عقلية الطفل اتذكر
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الجلسة النقاشية الثالثة (حكايات عمو حسن)
تقليص
X
-
في قصة (عقوق الوالدين)
عبرتم في نهاية القصة عن جملة
((فنزل الجميع إلا الحاج فليح))
جملة أختزلت جمل كثيرة
وهي لوحدها دقت في قلب القارئ ناقوس الأحزان
التي عصفت بقلب الحاج فليح ثم انتقلت بعفوية الإسلوب إلى قلب القارئاسلوب أكثر من رائع حقا
هل تسمى نهاية القصة
بالنهاية المفتوحة ؟؟ والتي يستدل القارئ من خلالها على
تكملتها ؟؟
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
اسم كاتبة فرنسية كتبت رواية الكناري اسمها كاترين مانسيفلد هذه الكاتبة كي تعيش بذهنية كناري شيدت لها غرفة كل ما فيها يشبه قفص الكناري لتعيش الشخصية فهل نقدر نحن ان نتعايش مع الطفل الذي بداخلنا كي نستخلص منه مفهوما او تجربة ليست من الكبار الى الصغار لا بل من الطفولة الى الطفولة
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
تعليق
-
لقد سبق ان كتبت مقالات بالعامية ك( مثل ورباط)
ولكن ادارة المجلة رفضته بسبب استخدام بعض الجمل بالعامية ..
هل يستوجب علي الانصياع وحذف تلك الجمل من النص ؟
ام انتظر فرصة قادمة بمكان اخر؟
مع ان فحوى المقال تدور حول استخدام المثل الشعبي في حياتنا الانية انتقاد وتصحيح مفاهيم .
شكرا لكم
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
الكتاب(حكايات عمو حسن) كتاب رائع لاشك فيه فالكاتب أستاذ كبير وقدير الكتاب ملئ بالقصص المعبره والواقعيه والتي نستمد منها بعض العبر نشاهدها في حياتنا الطبيعيه نبدأ بالقصه الأولى(الغضبه)القصه هنا تبين من ترك حب الدنيا وملذاتها وغضب لله بصدق وكان همه فقط رضا الله سبحانه وتعالى نراه قويا صلبا شامخا الجميع تخافه وتحسب له الف حساب لايستطيع أحد التغلب عليه فقوته ربانيه أما من أتبع هواه واصبح يجري وراء ملذاته ونسي رضا الله نراه ضعيفا خائر القوى حتى الشيخ العجوز يستطيع التغلب عليه.
أما قصة(العنف المدرسي) أكدت على العنف في أسوء حالاته والتي كانت بطلته مدرسه مادة الانكليزي حيث كانت سيئة الطباع مع كل الطلاب والجميع يخشاها لاتملك ذره من الأخلاق والأنسانيه بل وحتى الدين فمعاقبة طالبه وسجنها بالمرافق الصحيه يدل على عدم تحليها بأي من هذه الصفات،كما نعلم المدرسه هي الأم الثانيه للطالب من حيث التربيه والتعليم والقدوه التي يؤخذ منها فأذا كانت هذه الأم أو القدوه ظالمه عنيفه فكيف بالطالب أن يتعلم منها او يستجيب لها،فكان مطالبة والد الطالبه بأعدامها أمر طبيعي فالمدرسه هي للعلم والتعلم وليس لأبراز القوه وأخافة الطلاب والتنفيس عن غضبها وصبه على الطلبه.
أما قصة(حسن النيه)بصراحه أضحكتني حينما وصلت الخيره(هل يخرج من المستشفى بلا وهل يبقى بلا)وحيرته بالخروج لا وعدم الخروج لا،فنحن بهذه الحاله عندما تكون الخيره محيره نعيدها مرارا حتى نثبت على قول واحد لنعمل به كي لانحتار.
ولكن قد يكون الحمال هنا متعصب ولا يقبل أن يعمل ألا بما تقول الخيره فهو لايتحرك الى أي مكان ألا بالخيره بمسبحته الملازمه له مع ذلك حسن نينه كانت سببا بشفاء مريض لم يستطع الأطباء علاجه.
في قصه(عقوق الوالدين)ظهر العقوق في أتعس حالاتها حينما تنكر الولد لوالده ووصفه بالخادم امام زملائه،الوالد الذي علق كل أماله فيه بعد الله فهو ابنه الوحيد لتكون الصدمه التي لم يتوقعها من أعز ما يملك في الدنيا ولده الوحيد الذي رباه وأحسن تربيته بالنسبه للأب وصرف عليه الغالي والنفيس حتى يراه موظفا كبيرا يرفع رأسه فيه لكنه كسره كسره لاتجبر حيث أردته ميتا قبل وصوله للبيت.
وقصه(أنا أستحق العقوبه)تجلت عدالة الله سبحانه وتعالى بأجمل معانيها فهو سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل لا يغفل عن الظالمين أنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار فعندما يترك عبدا أذنب ذنبا كبيرا كان او صغيرا لايعني انه جل وعلا غافل عنه فهو يمهله عسى أن يتوب فأن استمر بذنبه ذنوبا أخرى يعاقبه عقابا يستحقه في الدنيا قبل الأخره كما حصل بالقصه.
اما قصة(المرأه الوحيده)شاهدنا أن من كان مع الله كان الله معه وأن الفقر ليس عيبا فالمرأه كانت فقيره ماديا لكنها كانت غنيه معنويا ودينيا فمن لجأ الى الخالق جلا وعلا في حياته الدنيا وأتقى الله في كل أموره وأحتسب فقره عند الله لم يخيب الله سبحانه وتعالى ظنه به وسيقف معه في أصعب الظروف.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
تعليق
تعليق