بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
روي أنه ( صلى اللّه عليه و آله و سلم ) قال : «أمتي أمة مرحومة لا عذاب عليها في الآخرة ، و عجل عقابها في الدنيا بالزلزال و الفتن ، فإذا كان يوم القيامة دفع إلى كل رجل من أمتي رجل من أهل الكتاب ، فقيل هذا فداؤك من النار».
وعن أهل البيت ( عليهم السلام ): «أن النصاب يجعلون فداء لشيعتنا بظلمهم إياهم و وقيعتهم فيهم».
وعن الصادق (عليه السلام ) : «سيؤتى بالواحد من مقصري شيعتنا في أعماله ، بعد أن صان الولاية و التقية و حقوق إخوانه ، و يوقف بإزائه ما بين مائة و أكثر من ذلك إلى مائة ألف من النصاب ، فيقال له : هؤلاء فداؤك من النار ، فيدخل هؤلاء المؤمنون إلى الجنة و أولئك النصاب إلى النار، و ذلك ما قال اللّه تعالى : {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} [الحجر : 2] ، في الدنيا منقادين للإمامة ، ليجعل مخالفوهم من النار فداءهم».
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
روي أنه ( صلى اللّه عليه و آله و سلم ) قال : «أمتي أمة مرحومة لا عذاب عليها في الآخرة ، و عجل عقابها في الدنيا بالزلزال و الفتن ، فإذا كان يوم القيامة دفع إلى كل رجل من أمتي رجل من أهل الكتاب ، فقيل هذا فداؤك من النار».
وعن أهل البيت ( عليهم السلام ): «أن النصاب يجعلون فداء لشيعتنا بظلمهم إياهم و وقيعتهم فيهم».
وعن الصادق (عليه السلام ) : «سيؤتى بالواحد من مقصري شيعتنا في أعماله ، بعد أن صان الولاية و التقية و حقوق إخوانه ، و يوقف بإزائه ما بين مائة و أكثر من ذلك إلى مائة ألف من النصاب ، فيقال له : هؤلاء فداؤك من النار ، فيدخل هؤلاء المؤمنون إلى الجنة و أولئك النصاب إلى النار، و ذلك ما قال اللّه تعالى : {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} [الحجر : 2] ، في الدنيا منقادين للإمامة ، ليجعل مخالفوهم من النار فداءهم».