إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 63

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    +++++++++++++++++++
    دور الإعلام المرئي في التنشئة الاجتماعية
    +++++++++++++++++++++
    لا شك ان الاعلام اليوم يشكل الوسيلة التربوية والثقافيةالاوسع انتشارا وتنوعا وتاثيرا على الناس على اختلاف شرائحهم المعرفية والمهنية فهو يمثل عبر مختلف وسائله ومستوياته اداة ووسيلة اساسية لا يمكن الاستغناء عنها او تهميش دورها بالنسبة لجميع المجتمعات المتقدمة والنامية على السواء
    من خلال قدراته التاثيرية الهائلة في تشكيل الادراك والاتجاهات والسلوك و القيم حتى اصبحت وسائل الاعلام جزءا من حياة المواطن ايا كانت خصائصه وقدراته ومستواه الاجتماعي ماجعل دراسة العلاقة بين وسائل الاعلام وخصوصا المرئي وبين المجتمع والتنشئة الاجتماعية تبرز كاحدى القضايا الاساسية في العصر الحديث عصر تكنولوجيا المعلومات وثقافة الصورة .وجود هذا الدور للاعلام يدفعنا الى تلمس ومدى مساهمته في التعبير عن وظائفه في عملية التنشئة الاجتماعية التي اصبحت محور كل مجتمع متحضر . التنشئة الاجتماعية عملية ثقافية يتم بواسطتها انتقال الثقافة وما تمثله من قيم ومعايير وتقاليد ومهارات من جيل لاخر وهي الطريقة التي يتم بها تشكيل ذهنية الافراد منذ طفولتهم حتى تمكينهم من المعيشة في مجتمع ذي ثقافة معينة وتتأثر التنشئة الاجتماعية بالتحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها المجتمع فهي تهدف الى ضبط سلوك الافراد واساليب اشباع حاجاتهم وفقا للمعايير السائدة في المجتمع التي تحكم السلوك الاجتماعي وتضمن استمرار ثقافة المجتمع واتساقها والمحافظة على الهوية الثقافية.ولئن كان اعداد الفرد ضمن الاسرة هو اساس عملية التنشئة الاجتماعية الا ان المجتمع الحديث والمعاصرادخل عوامل اخرى اخذت تزاحم دور الاسرة وتؤثر فيه وتتدخل في تغيير مفاهيم التنشئة واهدافها وتوجهاتها كالمدرسة والاعلام ووسائل الاتصال المختلفة. ويختلف تاثير هذه العوامل باختلاف درجة امتلاك واستهلاك المجتمع لهذه الوسائل وانماط توجيهها. من هنا يتضح اهمية دور الاعلام وخصوصا المرئي الذي لا يقتصر على تغطية الاخبار والاحداث فقط بل اصبح وسيلة التعلم الاقوى تاثيرا بصرف النظر عن محتوى هذا التعلم وتوجيهه واصبح له القدرة على تشكيل الادراك والاذواق وبالتالي تحديد الخيارات والسلوكيات وتتجلى ايجابيات الاعلام الفضائي اليوم بكسر العزلة المفروضة على الناس في أي مجتمع ما يرفع حالة الحصار عن الجماهير التي دأبت العديد من الانظمة الشمولية على فرضها ما جعل الفرد يخرج من المحليات الضيقة الى العالمية والكونية من خلال فتح الاعلام لسبل التثقيف والتعلم من الاخرين من خلال البرامج الوثائقية على اختلافها او مشاهدة تقارير الانجازات البشرية في كل المجالات ما وفر فرصة فعلية لاغناء حياة الانسان والارتقاء بمستوى معرفته . ان ما يطغى اليوم من برامج على القنوات الفضائية خصوصا التجارية التي غايتها الربح السريع ومن خلال التحكم بتوجهات الصورة والتي غالبا ماتصور الحياة على انها مجرد لهو ومرح وقراءة ابراج وفوازير يستدعي بالضرورة اعادة النظر في توجهات الاعلام المرئي في العراق وصولا الى توظيف قوته الهائلة في التاثير في اهداف وخطط التنشئة الاجتماعية وبناء الحياة الفاعلة وليس الترويج لقيم الاستهلاك والبحث عن ملذات وتسطيح الوعي اننا بامس الحاجة اليوم الى اعلام هادف يتبنى خططا مستقبلية تحدد اهدافه من خلال قراءة الواقع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والثقافي القائم الذي يعيشه المجتمع . ولا شك ان هذا الدور للاعلام وعملية ترسيخه وتدعيمه بحاجة الى مده بوسائل الاستمرار والفعالية لتحقيق هذه الاهداف. وعلى القنوات الاعلامية اذا ما ارادت بالفعل المساهمة في عملية التنمية والتنشئة الاجتماعية ان تبتعد عن الترويج لايدلوجيات معينة او فئات معينة وان تتجه نحو الحياد والصدق ولا يقف دورها عند حدود السياسة بل الدخول الى مختلف اشكال المعرفة من خلال مداراتها المختلفة التربوية والتاريخية والجغرافية والدينية لتكون اداة فعالة للتحليل الفكري والثقافي وواحة واسعة للتعليم ولتشكل ارضية صلبة للتوعية. ان المجتمع العراقي يعاني اليوم من افات ومشاكل اجتماعية خطيرة تلوث السلوك والاخلاق ( التصدع الاسري – المخدرات – عمالة الاطفال واساءة معاملتهم – التسول – تدهور رعاية المسنين ) وهنا لابد للاعلام ان يمارس دوره في التصدي لهذه المشاكل من خلال التعريف بها وتسليط الضوء عليها لمعرفة اسبابها وايجاد الحلول المناسبة لها نامل ونتمنى ان تكون لدينا وسائل اعلام لها فلسفتها ومفاهيمها بحيث تستوعب الافكار والمفاهيم الجديدة بشكل بناء لتمكن الناشئة والشباب من امتلاك القدرة والعقل التحليلي النقدي للتمييز بين الغث والسمين في زحمة ما يعرض عليهم من خيارات قيمية وسلوكية تولدها وسائل الاعلام الاستهلاكية المعاصرة والتي تخاطب عواطفهم وغرائزهم وتلح عليهم باساليب جذابة لتغيير سلوكهم وانماط تفكيرهم . لذلك فنحن بامس الحاجة الى التفاؤل والثقة بالاجيال الجديدة وبقدرتها على امتلاك مفاتيح الحياة الافضل ولا شك اننا مسؤولون في جعلها كذلك والى دفعها باتجاه المشاركة والحوار والمسؤولية الاجتماعية .

    اختي الغالية

    ان للاعلام دور كبير وخطير في بناء المجتمعات السليمة

    من خلال مزاحمة الاسرة في بناء النشئ مثل ما بينتِ اختي في كلامك

    فاذا اردنا ان نبني اعلام ملتزم يوازي الاعلام الذي يهدم ويرسخ

    المفاهيم الغير اسلامية واللااخلاقية في نفوس ابنائنا وبناتنا

    علينا ان نبدأ من انفسنا اولا لكي نستطيع ان نحرك المؤسسات الاعلامية الملتزمة

    والحث على دعمها ماديا وهذا لايتأتى الا اذا قامت الدولة بهذا الدعم

    لان الاعلام المضاد مدعوم دوليا ولا بد من دعم يوازي دعمهم كي نستطيع مجابهته

    بصورة صحيحة.

    ومن اهم الاسس التي يجب علينا ان نبدأ بها من انفسنا هي ان ندقق في كل مانسمع ونقرأ

    وان نتأكد من كل ما ينشر قبل ان نكون نحن وسيلة مباشرة وغير مباشرة في نشره

    ومن مصاديق هذا الكلام اننا لو تصفحنا مواقع التواصل الاجتماعي لرأينا الانتشار الواسع للخبر

    وبظرف ساعات وبعد ان يتم التأكد من الخبر يكون قد انتشر الى ابعد نقطة ويكون تصحيحه صعبا جدا

    وهذا مثال بسيط لما تتداوله وسائل الاعلام المتطورة

    شكار لك اختي

    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة غريب كربلاء
      السلام عليكم

      كل الشكر والامتنان للاخت الفاضلة مقدمة البرنامج لما تبذله من مجهود جعلها الله تعالى من الموفقين دوما لخدمة محمد وال محمد

      وكذلك الشكر الى الاخت الفاضلة سرور فاطمة اسر الله تعافى قلبها برؤية المولى صاحب الامر.عج.

      بالتأكيد ان لوسائل الاعلام بجميع اصنافها التأثير الكبير في حياة الفرد فهي الواسطة بينه وبين ما يجري حوله من احداث في ارجاء العالم

      لكن مع شديد الأسف ظهر في الأوساط الأعلامية الكثير من باعة الذمم والضمائر ممن لا هم لهم الا الحصول على المكاسب المادية وإن كان ذلك على حساب الحقيقة فقد زيف هؤلاء الكثير من الحقائق فقط لإرضاء الجهة التي يعملون لديها

      فيجب علينا ان نثقف انفسنا وذلك من خلال الإطلاع على مختلف الوسائل الاعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة لكي تكون لنا الإحاطة بما يدور حولنا
      كما لا بأس بالاطلاع على ما ينشره اعداؤنا لكي نعرف بماذا يفكرون وتكون لنا القدرة على التصدى لإفكارهم الهدامة

      شكرا لكم اختي على هذا الدعاء الرائع الذي نحن احوج ما نكون اليه

      نعم اختي لقد رجحت كفة المال على كفة الضمير في هذا العصر الذي نعيشه

      والذي اصبح
      فيه المال متسيدا عند البعض او معظم من يعمل بالوسائل الاعلامية

      اما الذين بقوا ثابتين على مبادئهم ونهجهم فهم يعانون الامرين كونهم يحاربون على عدة جبهات

      فمن واجبهم ان يبينوا الحقائق ومن جهة عليهم ان يواجهوا التحديات التي يجابهونها

      في سبيل اظهار هذه الحقائق، والتي يدفعون ثمنها غاليا

      نعم اختي من الضروري ان نثقف انفسنا اعلاميا لنكون على قدر

      المسؤولية في التصدي لكل ما يبثه الاعداء من سموم تنخر به جسدنا

      شكرا لكم اختي

      وفقكم الله لكل خير


      التعديل الأخير تم بواسطة سرور فاطمة; الساعة 14-04-2015, 06:08 PM.

      تعليق


      • #13

        هل من المصداقية والمهنية اعتماد كل المصادر الموثوقة وغير الموثوقة في نقل الخبر الى المستمع والقاريء والمشاهد؟ وهل يجوز تحريف الخبر او تضخيمه في سبيل رفع المعنويات مثلا؛ او اية مبررات ؟ وهل نقل اخبار المعركة مسؤولية الجميع ام جهات مهنية وطنية معروفة ومحددة ؟ وهل قتل عشرات الآف الدواعش في فترة قياسية هو طريقة ترفع المعنويات بينما كل الدلائل والمؤشرات والتقارير الاستخبارية والدراسات تقول صراحة ان اعدادهم بين ال 17 - 30 الف ارهابي فقط فمن اين تأتي هذه الاعداد ؟!!! ، وهل نصدق اخبار هروب الدواعش خائفين مذعورين من الموصل الى سوريا وبملابس النساء احيانا بينما هم يهاجمون ابناءنا على اكثر من محور في سامراء والانبار ويستعيدون اجزاء من بيجي ؟ وهل نقل قصص مجهولة المصدر عن سرقات وفساد بين قيادات داعش او اعدامه لقيادات ومقاتلين اجانب يريدون الهروب والعودة الى بلدانهم هو قضية تخدم المعركة !!!...

        لنتوقف قليلا مع معركة الاعلام وما اعتمده داعش من وسائل فبركة وصلت الى درجة نسج من خلالها خيال معركة غير حقيقية حول بغداد اثار من خلالها الرعب بين سكانها ولمرتين. لكن هل نرد على هذا الاعلام المفبرك والمدعوم بتعاون من الاعلام المأجور من خلف الحدود والاعلام غير الوطني وغير المهني ، ونجاريه في الفبركة والكذب والاخبار غير الدقيقة ؟؟ وهل من المعقول ان لا نستفيد من تجارب الاخرين الذين سبقونا او نقع في محظور الاعلام المصري مثلا ايام نكسة حزيران وحرب الايام الستة ، حينما اسقطت اذاعة القاهرة كذبا كل طائرات اسرائيل والعالم في سبيل رفع معنويات المقاتلين على الجبهة بينما كانت الحقيقة عكس ذلك تماما: طيران مصري مدمر واسرائيلي يصول ويجول كما يريد حتى فوق القاهرة ذاتها ، او نقلد اكاذيب اعلام نظام البعث في ايامه الاخيرة حينما كان الصحاف يتحدث عن الانتصارات والقوات الامريكية تبعد عنه خطوات..

        وان كانت قضيتنا غير تلك الاحداث تماما واعلامنا ما زال بعيد عن المحظور ، فان موقفنا في نقل حقيقة ما يجري على ارض المعركة يجب ان يتغير ولا يستند الا الى الحقيقة والحقيقة فقط ، وان لا نوكل اعلامنا الى غير المهنيين او الى من يزيفون الوقائع ، لان الاول جاهل يقودنا الى التهلكة ويخدم العدو اكثر مما يخدمنا والثاني يبدد انجازات قواتنا المسلحة ويحولها من نصر حقيقي الى كذبة عابرة وارقام سئم منها المواطن وبدأت تؤثر سلبا على معنوياته وحماسه في مقارعة الارهاب .

        انها دعوة الى وسائل الاعلام الوطني لاعادة النظر في:

        اولا: مصادر الاخبار وقياس مدى دقتها ومصداقيتها.

        ثانيا: الترفع عن مجاراة القنوات المأجورة وتجار الاعلام وقنوات الفتنة.

        ثالثا: معالجة الخطاب الموجه للمواطن والذي لم يتغير مع كل المتغيرات التي حدثت على الارض بعد العاشر من حزيران.

        ان ما تقدم؛ هو الطريق لبناء الثقة مع جمهور الرأي العام و لرفع المعنويات والانتصار في معركة الاعلام الوطني.

        تعليق


        • #14
          تعقيباً على سؤالكم
          ×ْْْْْْْ××××××××××××××

          كثيرا مايعتقد الناس ان القراءة شي ممل ولا يمكن ان تدحض الكلمات جيشا من الاباطيل بل نجد من لايقرا ولا يطالع ابدا...
          فلماذا برايكم برايكم يكون الناس مهملين لهذا الجانب الاعلامي المهم ....؟؟؟؟؟

          تعقيباً على سؤال الأخت أم سارة ، سألت بعض الأخوة عن سبب إبتعادهم عن قراءة الإصدارات الإعلامية المختلفة .. وجاءت الأجابات منوعة كتنوع الناس واختلاف مشاربهم ..
          وهذا صدىً لبعض أصواتهم :

          @ ولماذا أتعب نفسي بالقراءة .. التلفزيون يعرض كل شيء ، وشبكة الإنترنيت كذلك ولعلها أكثر من التلفزيون إبداعاً في هذا الجانب .. وهذا أكثر سرعة ومتعة من أي كتابأو صحيفة أو مجلة (
          وجهة نظر لا تخلو من منطق وإن كنت لا أتفق معها إطلاقاً)

          @لست متفرغاً للقراءة .. وحتى لو كنت متفرغاَ فالإصدارات المنوعة أضحت لا تبحث عن شيء مهم ، همهم الأكبر هو الكسب المادي ولا ينشرون سوى التوافه والأباطيل (
          ربما تكون بعض الإصدارات كذلك ولكن في التعميم تجنيِ كبيرجداً ، لأن هناك الكثير من الإصدارات الملتزمة)

          @القراءة أصبحت شيئاً قديما من التراث !!! وحتى الإصدارات الصادرة من إعلام العتبات المقدسة لا تنشر شيئاً ذا فائدة ، لقد صعد العالم إلى الفضاء ولا زلنا نقرأ عن الدين والأخلاق .. (
          وجهة نظر بائسة تنم عن جهل مركب وحقد كبير!!)

          *^*^*^*^*^*^*^*^*^

          شكرا لكم



          يا أرحم الراحمين

          تعليق


          • #15
            بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين واللعن الدائم على أعداءهم أجمعين
            الى قيام يوم الدين
            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
            الشكر كل الشكر للراقية العزيزة {أم سارة } وللعزيزة الطيبة {سرور فاطمة} على موضوعة الأعلام
            والدور الكبير الذي يلعبه في حياة المجتمع
            لقد بدأ الأعلام المضلل دوره منذ اللحظات الأولى من إستشهاد النبي {صلى الله عليه وآله الطاهرين}
            وهذا في عهد الإسلام ،اما ما( قبله فحدث ولا حرج ) ، ونرى التصدي لللإعلام الباطل الذي تصدى له اهل البيت {عليهم السلام} وفي الحقيقة لم يكن مجرد إعلام بل أرادت العصابة المنافقة أن تدير دفة الدين عن المسار الصحيح
            وبإعتبار الناس آن ذاك لم يكونو بالثقافة والوعي الكافي نرى بعضهم صدّق هذا الإعلام
            وأراد الحاكم السياسي الذي نصب نفسه عنوة بين الناس أن يطبق ذلك على أهل البيت أيضاً
            والحديث الموضوع الفاسد (نحن معاشر الأنبياء لانورث) اليس هو إعلاماً فاسداً وكلاماً موضوعاً عن النبي الإكلام
            وتعرفون أحبتي من تصدى لهذا الإعلام الفاسد ،سيدة نساء الكون بالرغم من مصابها دافعت
            وخطبت والقت الحجج مدعمة كلامها بالآيات البينات وكلماتها كلها كانت ضربات في وجه خصمها من غير خوف
            ولا وجل من أي أحد لأنها {عليها السلام}ملئت قلبها الطاهر بحب الله تعالى والوجل منه فقط
            ومن غير إستعداد لإلقاء خطبتها وبمجرد انها علمت أن فدكاً أغتصبت وحديث خصهما ، لاثت خمارها ولبست جلبابها
            ويعني ذلك الحل الآني وليس التأخير وتوجهت للمسجد وخطبت خطبةً والله تعجز العقول والأفهام الى الآن
            في حل طلاسمها
            ولم تكتفي بذلك بل وجهت السوأل الى غاصبها وردت جوابه بالأدلة الدامغة
            كم نحتاج نحن النساء من الثقافة التي ندمغ بها الإعلام الضال ، وكم نحتاج الى سبل للتربية الصحيحة لننشئ جيلاً
            لا يتأثر بالإعلام الفاسد ، جيلاً مدعّماً بالثقافة والوعي ويكون عارف أين يضع خطواته المستقبلية
            والإعلام في ثورة المولى سيد الشهداء كان لها الدور الكبير
            الذي أدى الى ضياع الإمة في أنه جعل من السيد عبداً ومن الوضيع سيداً ، بحيث وصل الإعلام المضلل مرحلة
            في انه يصف المولى سيد الشهداء {عليه السلام} خارجياً {عذراً وحاشاك مولاي}
            ونحن اليوم في زمن الإنتظار وسنرى من الإعلام المضلل الكثير وسنسمع ونرى الكثير
            فلنتسلح بالعلم والمعرفة وعلوم القرآن وأهل بيت الرحمة لأن أعدائنا مفتقرين الى مثل هذه الثقافة الراقية ،وننتبه
            فمادمنا من شيعة أمير المؤمنين فنحن على الدوام محاربين بشتى الوسائل
            فالتقوى هي الوسيلة الصحيحة للنجاة
            (( ومن يتق الله يجعل له مخرجا))
            وفق الله تعالى الجميع لمرضاته


            التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 15-04-2015, 11:54 AM.

            تعليق


            • #16
              بسم الله الرحمن الرحيم

              اللهم صل على محمد وآل محمد

              بعد الاعلام بمختلف مفاصله من أخطر الوسائل في الوقت الحاضر ، فهو سلاح ذو حدين

              ومما يسف له أن القنوات الإعلامية في أحيان كثيرة تطبل للباطل وتضعه تحت عناوين ومدخلات مختلفة لها بريق ينطلي على المغفلين من أصحاب الفكر البائس ...

              تعليق


              • #17
                اللهم صل على محمد وآل محمد

                تحية طيبة الى الاخت ام سارة التي تفاجأنا باختياراتها الراقية

                واحيي اختي الفاضلة سرور فاطمة وموضوعها المهم

                موضوع يحتاج الى وقفات كثيرة، وقفات تؤلمنا..

                نعم اخيتي لقد بات الاعلام المغرض له اليد الطولى والسطوة على عقول الناس التي تصدق كل ما تبثه

                المؤسسات الاعلامية الحاقدة التي تقتات على النصب والاحتيال وعلى دماء المظلومين التي تتاجر بها لمصالحها

                وقد اخذ بلدنا نصيبه من هذه المزايدات الممقوتة بل اخذ النصيب الاكبر منها، الى ان تكونت صورة قاتمة عن العراق والعراقيين

                بل جُيشت الجيوش الاعلامية لتشويه تلك الصورة التي لم يرد لها الاعداء ان تظهر لانها انذار لنهايتهم وتمزيق لصفوفهم العفنة.

                اختي العزيزة ام سارة تساءلت:
                (* كيف نتسلح بسلاح الوعي الاعلامي لنكون عارفين بما يدور حولنا ...؟؟؟)

                وجواب سؤالك هذا له علاقة بالسؤال الاول وهو
                : (*كيف نميز الغث من السمين والفاسد من الجيد في الاعلام ...؟؟؟؟؟)


                اذا تعلمنا كيف نتسلح بالوعي الاعلامي سنستطيع بالتاكيد ان نميّز الغث من السمين والفاسد من الجيد، ولكن كيف؟؟

                علينا:

                اولا: ان نكثف من اطلاعاتنا قدر الامكان بدون ان تؤثر على قناعاتنا وافكارنا ( اي ان نكون على خط الحياد)

                وان نفكر بطريقة عملية في تلقي الخبر بغض النظر عن توجهاتنا وانتمائاتنا.

                ثانيا: ربط الاحداث مع احداث سبقتها لكي نستطيع ان نستنتج الحق بشكل واضح.

                ثالثا: عدم الاعتماد على ما نسمعه فقط من طرف اعلامي واحد مع تحليل عقلي لكل ما يتم عرضه.

                رابعا: علينا ان نقتنع بانه مهما كانت الاحداث كثيرة ومتواترة فلا بد من وجود احداث أُخفيت لسبب ما، فيها شيء من الحقيقة.

                اي علينا ان نجعل في اذهاننا احتمال حتى وان كان ضعيفا للحقيقة الغائبة

                اذن بعد ان نركز في كل ماسبق علينا ان لا نصدق كل ما ينشر الا بعد ان نتأكد منه.

                هذا يعطي للشخص ولو قليل من الوعي الاعلامي لكي يميّز الغث من السمين، سواء أكان مايُعرض

                على الوسائل المرئية والمسموعة او المقروءة منها.

                وبودي ان اضيف شيئا:

                لقد انتشرت بشكل مبالغ فيه ظاهرة النقل من المواقع الالكترونية طريقة ( الكبي بست)

                ونشرها على وسائل النشر المنشرة كمواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات والوسائل المقروءة

                وهذه الطريقة هي سلاح ذو حدين: فمن باب نشر الفضائل لابأس بذلك ولكن يجب ذكر المصدر الذي تم نقله منه لان هذا فيه حفظ للحقوق،

                وحتى لايدخل ما يُنشر تحت عنوان السرقة الادبية والعياذ بالله.

                اضافة الى انه يجب التأكد من المصادر الموثقة للموضوع حتى لا ننشر ماهو غير صحيح.

                ومن باب ان الشخص الذي يستخدم هذه الطريقة سيتعود على الطريق السهل في النشر بدون ان يكون له بصمة واضحة تميزه عن البقية

                اصافة الى دخوله في اشكالات شرعية تبعده عن الهدف السامي للاعلام الملتزم الذي من المفترض ان يكون قدوة لغيره

                وبذا لانستطيع ان نتبادل وجهات النظر والاستفادة من تجاربه ورؤاه الخاصة التي عليه ان ينميها بدلا من تجميدها بهذه الطريقة.

                شكرا لكم وعذرا للاطالة


                التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 15-04-2015, 05:00 PM.

                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صل على محمد وآل محمد
                  موضوع حيوي وممتع .. شكرا لهذا الإختيار

                  *كيف نميز الغث من السمين والفاسد من الجيد في الاعلام ...؟؟؟؟؟


                  * مادور الاعلام (المقروء ،المسموع ،المرئي )في تزيف الحقائق اونشرها ...؟؟؟؟


                  * كيف نتسلح بسلاح الوعي الاعلامي لنكون عارفين بما يدور حولنا ...؟؟؟

                  الإجابة باختصار شديد جداَ
                  = يمكن تمييز الإعلام الجيد من البائس من خلال متابعة البرامج والأهداف والأراء التي يتبناها ويؤسس لها ، فمنها ما يهدف إلى الفضيلة والخير ومنها ما يهدف إلى الرذيلة والشر ، منها ما يرسخ القيم والأخلاق عبر برامجه المنوعة ، ومنها ما يشيع الفاحشة والمجون والغناء وغيرها من التوافه ...

                  = للإعلام الفاسد بما يدسه من سم في العسل الدور الأعظم والأكبر في تزييف الحقائق .. وهذا واضح جداً ولا يحتاج إلى بيان ، فهناك اعلام يجعل الضحية جلاداً والجلاد ضحية ، يصور المنكر معروفاً والمعروف منكراً، ينشر الفساد بمختلف ألوانه ويسميه فناً وذوقاً وجمالاً ، ويزوق ذلك ضمن أطر خادعة براقة تنطلي على المغفلين بل وحتى أشباه المثقفين والمتعلمين .. لاسيما الشباب في الأعم الأغلب.

                  = يجب أن يكون الفرد قارئاً واعياً لما ينشر حوله في مختلف قنوات الإعلام ، حذراً جداً في قبول أي فكرة إلا بعد البحث والتمحيص ومشاورة من هم على دراية بما يجري بصورة أفضل منه، وأن يتسلح بسلاح العلم والمعرفة الهادفة ليميز الخبيث من الطيب من أفانين وخدع الإعلام الفاسد المظلل ...

                  عذرا للتقصير في الرد ولكن هذا ما جاد به الفكر والقلم
                  دعائي لكم بكل خير



                  المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
                  تعقيباً على سؤالكم
                  ×ْْْْْْْ××××××××××××××

                  كثيرا مايعتقد الناس ان القراءة شي ممل ولا يمكن ان تدحض الكلمات جيشا من الاباطيل بل نجد من لايقرا ولا يطالع ابدا...
                  فلماذا برايكم برايكم يكون الناس مهملين لهذا الجانب الاعلامي المهم ....؟؟؟؟؟

                  تعقيباً على سؤال الأخت أم سارة ، سألت بعض الأخوة عن سبب إبتعادهم عن قراءة الإصدارات الإعلامية المختلفة .. وجاءت الأجابات منوعة كتنوع الناس واختلاف مشاربهم ..
                  وهذا صدىً لبعض أصواتهم :

                  @ ولماذا أتعب نفسي بالقراءة .. التلفزيون يعرض كل شيء ، وشبكة الإنترنيت كذلك ولعلها أكثر من التلفزيون إبداعاً في هذا الجانب .. وهذا أكثر سرعة ومتعة من أي كتابأو صحيفة أو مجلة (
                  وجهة نظر لا تخلو من منطق وإن كنت لا أتفق معها إطلاقاً)

                  @لست متفرغاً للقراءة .. وحتى لو كنت متفرغاَ فالإصدارات المنوعة أضحت لا تبحث عن شيء مهم ، همهم الأكبر هو الكسب المادي ولا ينشرون سوى التوافه والأباطيل (
                  ربما تكون بعض الإصدارات كذلك ولكن في التعميم تجنيِ كبيرجداً ، لأن هناك الكثير من الإصدارات الملتزمة)

                  @القراءة أصبحت شيئاً قديما من التراث !!! وحتى الإصدارات الصادرة من إعلام العتبات المقدسة لا تنشر شيئاً ذا فائدة ، لقد صعد العالم إلى الفضاء ولا زلنا نقرأ عن الدين والأخلاق .. (
                  وجهة نظر بائسة تنم عن جهل مركب وحقد كبير!!)

                  *^*^*^*^*^*^*^*^*^

                  شكرا لكم




                  اللهم صل على محمد وال محمد


                  حيا الله اخي المبدع والمتواصل "صادق مهدي حسن "

                  ابدعتم واجدتم باجاباتكم الواعية التي رددتم بها على اسئلتنا


                  واتفق معكم بها خاصة عدم القراءة واهمالها ولا كانها جزء مهم لتكوين الحصيلة الفكرية للفرد

                  وبعد ذلك المجتمع ككل ضد الشبهات والفتن التي تُثار فيه


                  فلو نُشر خبر في الاعلام او صفحات الفيس عن شبهة فكرية او عقائدية او مما يُخلط به

                  السم بالعسل ومااكثرها من اخبار هي من هذا الباب


                  لتخدر المجتمع او شن الحرب الفكرية وتسميم العقائد والاسس الرصينة والدينية لتنخرها وتتغلغل للجذور


                  فمن اين يستطيع الانسان ان يعرف الحق ...؟؟؟؟؟


                  وكيف يستطيع ان يثبت قدم صدق مع ال البيت عليهم السلام

                  ونقرا بالزيارة (اللهم ثبت لي قدم صدق مع الحسين ومع اصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام )


                  وادعية اخرى كثيرة تقول (اللهم ارني الحق حقا وارزقني اتباعه ،وارني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه )


                  فمن اين تاتي الرؤية الواضحة ...؟؟؟؟؟


                  اكيد ان احدد اهم دعاماتها هي :


                  الاطلاع والقراءات الفكرية وكذلك اتقاء المعلومات من مصادرها الرصينة حتى اعلاميا ......



                  اذن لايستطيع احد ان يقول لااريد الاطلاع والقراءة والسماع والتواصل مع الدين والاخلاق


                  والا فقد التميز بين الحق والباطل وامتزجت عليه الامور كلها


                  وهذا اصعب امر يمر به الانسان لانه سيسبب له الخطا بالاختيار والعاقبة السيئة ......


                  بوركتم ووفقكم الباري للخيرات واستفدت كثيرا من اجوبتكم الكريمة ........







                  تعليق


                  • #19
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    الاخت الفاضلة مقدمة البرنامج نشكر لكم جهودكم المتميزة ونتمنى لكم دوام الموفقية
                    من المؤكد ان الإعلام له الدور الكبير في التأثير على الناس ويكاد يكون
                    مسيطرا على عقول واذهان الناس وإيهامهم وليس هذا فقط بل وصل الامر إلى امتلاك المؤسسات الإعلامية مصادر القرار في الدول وما نراه الآن من الهجمة الشرسة على طائفة
                    معينة لهو خير شاهد على ذلك فبدا الإعلام وبالخصوص المرئي منه بتشويه صورة مذهب معين
                    للرأي العام وتزييف الحقائق وحسب رغبات البعض من الذين لا يريدون
                    الخير لهذا البلد ، لذا يتوجب على إعلامنا ان ينهض بالواقع الثقافي والمهني لديه لكي يستطيع ان يوصل الحقيقة كما هي وبدون أي تغيير وتزييف فيها وهذا بالتحديد ما نريده من الإعلام
                    والإعلاميين ومن جهة أخرى على الناس ان لا يتقبلوا كل ما يقال لهم ففي يومنا هذا أصبح الإعلام همه الوحيد هو جني الأموال فقط بدون الاهتمام بمشاعر الناس ، وكذلك على الناس
                    ان يختاروا الإعلام الحيادي الذي لا يريد سوى الوصول للحقيقة وإيصالها كما هي وان يدققوا ويتأكدوا بكل ما يسمعوه
                    أو يقرءوه ، فعلينا ان نتحلى بالوعي الإعلامي لكي نفشل المخطط الذي يهدف
                    إلى زعزعة النظام العام ونشر التفرقة والكراهية بين أبناء البلد الواحد .
                    وفق الله الجميع

                    تعليق


                    • #20
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة

                      هل من المصداقية والمهنية اعتماد كل المصادر الموثوقة وغير الموثوقة في نقل الخبر الى المستمع والقاريء والمشاهد؟ وهل يجوز تحريف الخبر او تضخيمه في سبيل رفع المعنويات مثلا؛ او اية مبررات ؟ وهل نقل اخبار المعركة مسؤولية الجميع ام جهات مهنية وطنية معروفة ومحددة ؟ وهل قتل عشرات الآف الدواعش في فترة قياسية هو طريقة ترفع المعنويات بينما كل الدلائل والمؤشرات والتقارير الاستخبارية والدراسات تقول صراحة ان اعدادهم بين ال 17 - 30 الف ارهابي فقط فمن اين تأتي هذه الاعداد ؟!!! ، وهل نصدق اخبار هروب الدواعش خائفين مذعورين من الموصل الى سوريا وبملابس النساء احيانا بينما هم يهاجمون ابناءنا على اكثر من محور في سامراء والانبار ويستعيدون اجزاء من بيجي ؟ وهل نقل قصص مجهولة المصدر عن سرقات وفساد بين قيادات داعش او اعدامه لقيادات ومقاتلين اجانب يريدون الهروب والعودة الى بلدانهم هو قضية تخدم المعركة !!!...

                      لنتوقف قليلا مع معركة الاعلام وما اعتمده داعش من وسائل فبركة وصلت الى درجة نسج من خلالها خيال معركة غير حقيقية حول بغداد اثار من خلالها الرعب بين سكانها ولمرتين. لكن هل نرد على هذا الاعلام المفبرك والمدعوم بتعاون من الاعلام المأجور من خلف الحدود والاعلام غير الوطني وغير المهني ، ونجاريه في الفبركة والكذب والاخبار غير الدقيقة ؟؟ وهل من المعقول ان لا نستفيد من تجارب الاخرين الذين سبقونا او نقع في محظور الاعلام المصري مثلا ايام نكسة حزيران وحرب الايام الستة ، حينما اسقطت اذاعة القاهرة كذبا كل طائرات اسرائيل والعالم في سبيل رفع معنويات المقاتلين على الجبهة بينما كانت الحقيقة عكس ذلك تماما: طيران مصري مدمر واسرائيلي يصول ويجول كما يريد حتى فوق القاهرة ذاتها ، او نقلد اكاذيب اعلام نظام البعث في ايامه الاخيرة حينما كان الصحاف يتحدث عن الانتصارات والقوات الامريكية تبعد عنه خطوات..

                      وان كانت قضيتنا غير تلك الاحداث تماما واعلامنا ما زال بعيد عن المحظور ، فان موقفنا في نقل حقيقة ما يجري على ارض المعركة يجب ان يتغير ولا يستند الا الى الحقيقة والحقيقة فقط ، وان لا نوكل اعلامنا الى غير المهنيين او الى من يزيفون الوقائع ، لان الاول جاهل يقودنا الى التهلكة ويخدم العدو اكثر مما يخدمنا والثاني يبدد انجازات قواتنا المسلحة ويحولها من نصر حقيقي الى كذبة عابرة وارقام سئم منها المواطن وبدأت تؤثر سلبا على معنوياته وحماسه في مقارعة الارهاب .

                      انها دعوة الى وسائل الاعلام الوطني لاعادة النظر في:

                      اولا: مصادر الاخبار وقياس مدى دقتها ومصداقيتها.

                      ثانيا: الترفع عن مجاراة القنوات المأجورة وتجار الاعلام وقنوات الفتنة.

                      ثالثا: معالجة الخطاب الموجه للمواطن والذي لم يتغير مع كل المتغيرات التي حدثت على الارض بعد العاشر من حزيران.

                      ان ما تقدم؛ هو الطريق لبناء الثقة مع جمهور الرأي العام و لرفع المعنويات والانتصار في معركة الاعلام الوطني.


                      اللهم صل على محمد وال محمد


                      بوركتم وسددكم الباري بكلماتكم الطيبة اخي الفاضل "ابو محمد الذهبي "


                      واتفق مع رايكم الكريم بان هناك الكثير والكثير من التزيف في الحقائق والمعلومات

                      وهنالك الاشاعات والتي هي الطابور الخامس


                      وكم لها من اثر مميت في قتل الهمم وتفتيت العزائم في النفوس والحروب


                      وهكذا نجد الاغلب من الناس بتلك الحال وبقلق الحروب يقول ويقول وينقل ا قيل ومايقال بلا تثبت من المعلومة ابداا

                      وكثيرا مااستذكر موقف امير المؤمنين عليه السلام وتمنيه ان تكون له رقبة كرقبة البعير لوزن الحديث قبل اخراجه


                      وهو من ....!!!!

                      فكيف بنا وبعقولنا القاصرة التي لاتعرف عواقب الامور وتفاصيل خفاياها فكم من المهم ان نتثبت من أي خبر نريد نقله


                      سواء بوسائل التواصل الاجتماعي او حتى بمجالسنا العامة وصد من يريد ان يروج الفتن


                      والتزام وصية الرسول الاعظم صلى الله عليه واله بالعمل بالقران والتزام سنة الال الكرام عليهم السلام


                      بوركتم ولكم شكري على التواصل المثمر .....








                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X