
السلام عليك ياسيدي ويامولاي ياأبا محمد أيها الحسن يامن خصَّه الله بأسمه
الحسن وهو من أسماءه عز وجل أشبه الناس برسول الله....
ابن علي المرتضى ,, وريحانة فاطمة الزهراء ,, وأخ الحسين الشهيد بكربلاء
كم وكم قاسيت سيدي من الأهوال والمصائب وكم رأت عيناك وكم !!؟؟؟؟؟
فقد رأيت بعينيك الكريمتين عصر أمك الزهراء بالباب ورأيت نبت المسمار في قلبها
كم وكم قاسيت سيدي من الأهوال والمصائب وكم رأت عيناك وكم !!؟؟؟؟؟
فقد رأيت بعينيك الكريمتين عصر أمك الزهراء بالباب ورأيت نبت المسمار في قلبها
الشريف ورأيت إسقاط محسن ورأيت غصب أمك فدك الزهراء
آآآآآآآآه ياسيدي ماذا أقول وماذا أعدد بما جرى عليك
ولكن سيدي لم نرى ميتاً تضرب جنازته بالسهام ويهدم قبره الشريف؟؟؟؟؟!!!!
سيدي أبا محمد ... أين ضريحك ؟؟ أين مشهدك أين منارتك بل أين قبتك؟؟؟؟؟؟؟
مامن حرقة في القلب ترى قبرك الطاهر إلاوماتت حزناً وألماً وحسرة عليكم أبناء محمد وعلي وفاطمة عليهم السلام
أعزي صاحب المصيبة بقية الله المرتجى والمؤمل والمهدي المنتظر عظمالله لك الأجر
ولكن سيدي لم نرى ميتاً تضرب جنازته بالسهام ويهدم قبره الشريف؟؟؟؟؟!!!!
سيدي أبا محمد ... أين ضريحك ؟؟ أين مشهدك أين منارتك بل أين قبتك؟؟؟؟؟؟؟
مامن حرقة في القلب ترى قبرك الطاهر إلاوماتت حزناً وألماً وحسرة عليكم أبناء محمد وعلي وفاطمة عليهم السلام
أعزي صاحب المصيبة بقية الله المرتجى والمؤمل والمهدي المنتظر عظمالله لك الأجر
سيدي في مصاب جدك الحسن
وعجل الله لك الفرج وسهل لك المخرجياالله اجعلنا من أنصاره وأعوانه والذابين عنه ياكريم
ونعزي المراجع العظام العلماء والسادة والمشايخ بمصاب جدهم الإمام الحسن
ونعزي شيعة أمير المؤمنين في مشارق الأرض ومغاربها بهذا المصاب الجلل
وكما أعزيكم جميعا جعلنا الله
من المتمسكين بنهج آل البيت
فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يُبعث حياً
ونعزي شيعة أمير المؤمنين في مشارق الأرض ومغاربها بهذا المصاب الجلل
وكما أعزيكم جميعا جعلنا الله
من المتمسكين بنهج آل البيت
فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يُبعث حياً



بعظيم حلمه، وأدلّ دليل على ذلك هو تحمّله لتوابع صلحه مع معاوية الذي نازع علياً حقّه وتسلّق من خلال ذلك إلى منصب الحكم بالباطل، وتحمّل
جالس، فبلغ ذلك الحسين
)، أعبد الناس في زمانه وازهدهم وافضلهم، وكان اذا حج، حج ماشياً وربما مشى حافياً، وكان اذا ذكر الموت بكى، واذا ذكر القبر بكى، واذا ذكر البعث والنّشور بكى، واذا ذكر الممر على الصراط بكى، واذا ذكر العرض على اللّه تعالى ذكره شهق شهقة يغشى عليه منها، وكان اذا قام في صلاة ترتعد فرائصه بين يدي ربه عز وجل، وكان اذا ذكر الجنة والنار اضطرب اضطراب السليم وسأل اللّه الجنة، وتعوذ باللّه من النار، وكان لا يقرأ من كتاب اللّه عز وجل : يا ايها الذين آمنوا الا قال لبيك اللهم لبيك، ولم ير في شيء من احواله الا ذاكراً للّه سبحانه.
تعليق