6 المتن:
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لما خلق اللّه آدم عليه السّلام و حواء تبخترا في الجنة و قالا: «ما خلق اللّه خلقا أحسن منا»! فبينما هما كذلك، إذا هما بصورة جارية لم ير الراؤون أحسن منها، لها نور شعشعاني «1» يكاد يطفئ الأبصار، على رأسها تاج و في أذنيها قرطان. فقالا: يا رب، ما هذه الجارية؟ قال: صورة فاطمة بنت محمد سيدة ولدك. فقال: ما هذا التاج على رأسها؟
قال: هذا بعلها علي بن أبي طالب. قال: فما هذان القرطان؟ قال: ابناها الحسن و الحسين؛ وجد ذلك في غامض علمي قبل أن أخلقك بألفي عام. «2»
المصادر:
1. مقتل الحسين عليه السّلام، للخوارزمي: ص 65 الفصل 5.
4. نزهة المجالس للصفوري: ج 2 ص 223، على ما في العوالم: مجلد سيدة النساء عليها السّلام ج 11 ص 34 ح 21.
5. كتاب الآل لابن خالويه، على ما في بحار الأنوار بتغيير يسير في آخر الحديث.
__________________________________________________
(1). أي نور طويل ظريف خفيف.
(2). في البحار: أربعة آلاف سنة.
6. الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم: ج 1 ص 209 عن كتاب الآل.
7. لسان الميزان: ج 3 ص 346 ح 1409.
8. تنزيه الشريعة: ج 1 ص 410 ح 8، شطرا من الحديث.
9. المحتضر: ص 131، مرسلا.
10. إحقاق الحق: ج 7 ص 20، عن لسان الميزان: ج 18 ص 416، بتفاوت في اللفظ و المعنى عن مودة القربى، ج 9 ص 259 ح 61، عن مقتل الحسين عليه السّلام.
11. مودة القربى: ص 100، على ما في إحقاق الحق.
12. بحار الأنوار: ج 43 ص 52، ج 25 ص 5 ح 8، عن كتاب الآل لابن خالويه.
13. عوالم العلوم: مجلد سيدة النساء فاطمة الزهراء عليها السّلام، ج 11 ص 33 ح 20، عن لسان الميزان.
14. جامع الأسرار: على ما في فردوس العارفين.
15. فردوس العارفين (مخطوط)، للبرغاني: المجلس 4، عن جامع الأسرار بزيادة في صدر الحديث و ذيلها.
16. ينابيع المودة: ص 259.
17. ناسخ التواريخ: مجلد فاطمة الزهراء عليها السّلام ج 2 ص 359، عن كتاب الآل.
18. مستدرك سفينة بحار الأنوار: ج 3 ص 264، عن كتاب الآل.
19. الكوكب الدري: ج 1 ص 137 المجلس 4، عن بحار الأنوار.
20. كشف الغمة في معرفة الأئمة عليهم السّلام: ج 1 ص 456، بتفاوت في اللفظ و المعنى.
21. الدمعة الساكبة: ج 1 ص 245، عن كشف الغمة.
22. إحقاق الحق: ج 9 ص 259 ح 61، عن مناقب الخوارزمي.
23. رياحين الشريعة: ج 1 ص 114.
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لما خلق اللّه آدم عليه السّلام و حواء تبخترا في الجنة و قالا: «ما خلق اللّه خلقا أحسن منا»! فبينما هما كذلك، إذا هما بصورة جارية لم ير الراؤون أحسن منها، لها نور شعشعاني «1» يكاد يطفئ الأبصار، على رأسها تاج و في أذنيها قرطان. فقالا: يا رب، ما هذه الجارية؟ قال: صورة فاطمة بنت محمد سيدة ولدك. فقال: ما هذا التاج على رأسها؟
قال: هذا بعلها علي بن أبي طالب. قال: فما هذان القرطان؟ قال: ابناها الحسن و الحسين؛ وجد ذلك في غامض علمي قبل أن أخلقك بألفي عام. «2»
المصادر:
1. مقتل الحسين عليه السّلام، للخوارزمي: ص 65 الفصل 5.
4. نزهة المجالس للصفوري: ج 2 ص 223، على ما في العوالم: مجلد سيدة النساء عليها السّلام ج 11 ص 34 ح 21.
5. كتاب الآل لابن خالويه، على ما في بحار الأنوار بتغيير يسير في آخر الحديث.
__________________________________________________
(1). أي نور طويل ظريف خفيف.
(2). في البحار: أربعة آلاف سنة.
6. الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم: ج 1 ص 209 عن كتاب الآل.
7. لسان الميزان: ج 3 ص 346 ح 1409.
8. تنزيه الشريعة: ج 1 ص 410 ح 8، شطرا من الحديث.
9. المحتضر: ص 131، مرسلا.
10. إحقاق الحق: ج 7 ص 20، عن لسان الميزان: ج 18 ص 416، بتفاوت في اللفظ و المعنى عن مودة القربى، ج 9 ص 259 ح 61، عن مقتل الحسين عليه السّلام.
11. مودة القربى: ص 100، على ما في إحقاق الحق.
12. بحار الأنوار: ج 43 ص 52، ج 25 ص 5 ح 8، عن كتاب الآل لابن خالويه.
13. عوالم العلوم: مجلد سيدة النساء فاطمة الزهراء عليها السّلام، ج 11 ص 33 ح 20، عن لسان الميزان.
14. جامع الأسرار: على ما في فردوس العارفين.
15. فردوس العارفين (مخطوط)، للبرغاني: المجلس 4، عن جامع الأسرار بزيادة في صدر الحديث و ذيلها.
16. ينابيع المودة: ص 259.
17. ناسخ التواريخ: مجلد فاطمة الزهراء عليها السّلام ج 2 ص 359، عن كتاب الآل.
18. مستدرك سفينة بحار الأنوار: ج 3 ص 264، عن كتاب الآل.
19. الكوكب الدري: ج 1 ص 137 المجلس 4، عن بحار الأنوار.
20. كشف الغمة في معرفة الأئمة عليهم السّلام: ج 1 ص 456، بتفاوت في اللفظ و المعنى.
21. الدمعة الساكبة: ج 1 ص 245، عن كشف الغمة.
22. إحقاق الحق: ج 9 ص 259 ح 61، عن مناقب الخوارزمي.
23. رياحين الشريعة: ج 1 ص 114.
تعليق