بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن حجر الصواعق المحرقة لابن حجر
ج 2 ص 377 قال :
وأخرج عبد الرزاق عن حجر المرادي قال قال لي علي كيف بك إذا أمرت أن تلعنني قلت أو كائن ذلك قال نعم
قلت فكيف أصنع قال العني ولا تبرأ مني
قال فأمرني محمد بن يوسف أخو الحجاج
وكان أميرا من قبل عبد الملك بن مروان على اليمن أن ألعن عليا
فقلت إن الأمير أمرني إن ألعن عليا فالعنوه لعنه الله
فما فطن لها إلا رجل
أي لأنه إنما لعن الأمير ولم يلعن عليا
فيقول ابن : فهذا من كرامات علي وإخباره بالغيب
ومن كراماته أيضا أنه حدث بحديث
فكذبه رجل فقال له أدعو عليك إن كنت كاذبا
قال ادع فدعا عليه فلم يبرح حتى ذهب بصره
أخرج ابن حجر الصواعق المحرقة لابن حجر
ج 2 ص 377 قال :
وأخرج عبد الرزاق عن حجر المرادي قال قال لي علي كيف بك إذا أمرت أن تلعنني قلت أو كائن ذلك قال نعم
قلت فكيف أصنع قال العني ولا تبرأ مني
قال فأمرني محمد بن يوسف أخو الحجاج
وكان أميرا من قبل عبد الملك بن مروان على اليمن أن ألعن عليا
فقلت إن الأمير أمرني إن ألعن عليا فالعنوه لعنه الله
فما فطن لها إلا رجل
أي لأنه إنما لعن الأمير ولم يلعن عليا
فيقول ابن : فهذا من كرامات علي وإخباره بالغيب
ومن كراماته أيضا أنه حدث بحديث
فكذبه رجل فقال له أدعو عليك إن كنت كاذبا
قال ادع فدعا عليه فلم يبرح حتى ذهب بصره
تعليق