لماذا الإحباط:
ليكن في تصورك انك قادر على تغيير نمط حياتك في أي وقت تريده، فمثلا الإحباط الذي تعيشه هو نتيجة برمجة قد برمجت عقلك عليها، فالعقل مثل الطفل الذي يحفظ كل شيء تقوله له، وترديدك الدائم بانك محبط والحظ العاثر يلازمك دائما هو ما يتسبب في كل ذلك..
ماذا افعل اذن؟
انا اقول لك ماذا تفعل..
اعد برمجة عقلك، اعتبره مثل جهاز الموبايل او الحاسوب خاصتك، احشوه بالاوامر التي تريدها ان تغير حياتك، مثلا انا انسان قادر على تغيير حياتي للافضل، انا عندي إمكانيات كبيرة ويمكنني استثمارها، العمل الذي اعمله لابد من ان ابدع فيه، ولابد من ابتكار طرق أخرى في عملي، وقبل كل ذلك حاول ان تنسجم مع الواقع الذي تعيش فيه والأكثر ان تحبه من قلبك وتحب من يحيطون بك، عامل من يعملون معك بكل احترام ولا تتوانى بتقديم المساعدة لأي واحد منهم بل بادر اليها قبل طلبها
صدقني ستجد ان حياتك قد تغيرت جذريا، ولا توجد مساحة للاحباط فيها، فما كنت فيه هو بسبب الحواجز التي صنعتها انت بنفسك، وكل ما قمت به هو إزالة تلك الحواجز، وعندها ستجد نفسك تنطلق في عالم غير العالم الذي كنت فيه، عالم يملؤه التفاؤل والعمل الجاد
واهم من هذا كله ان تضع ثقتك الكبيرة بنفسك، وكل ما عليك هو ان تفكر بان الذي عمل الاعمال الكبيرة والعملاقة هو مجرد انسان مثلي ومثلك، فما الذي يغيّرك عنه؟
ان الذي يغيّرك عنه هو التفكير الإيجابي والإصرار على تحقيق الهدف الذي يرسمه مع وجود الثقة بتحقيقه.
فهل ان مستعد لتخطو هذه الخطوة البسيطة والعملاقة في نفس الوقت.
اذن لنبدا ونجرب، وصدقني لن تخسر شيئا.
ليكن في تصورك انك قادر على تغيير نمط حياتك في أي وقت تريده، فمثلا الإحباط الذي تعيشه هو نتيجة برمجة قد برمجت عقلك عليها، فالعقل مثل الطفل الذي يحفظ كل شيء تقوله له، وترديدك الدائم بانك محبط والحظ العاثر يلازمك دائما هو ما يتسبب في كل ذلك..
ماذا افعل اذن؟
انا اقول لك ماذا تفعل..
اعد برمجة عقلك، اعتبره مثل جهاز الموبايل او الحاسوب خاصتك، احشوه بالاوامر التي تريدها ان تغير حياتك، مثلا انا انسان قادر على تغيير حياتي للافضل، انا عندي إمكانيات كبيرة ويمكنني استثمارها، العمل الذي اعمله لابد من ان ابدع فيه، ولابد من ابتكار طرق أخرى في عملي، وقبل كل ذلك حاول ان تنسجم مع الواقع الذي تعيش فيه والأكثر ان تحبه من قلبك وتحب من يحيطون بك، عامل من يعملون معك بكل احترام ولا تتوانى بتقديم المساعدة لأي واحد منهم بل بادر اليها قبل طلبها
صدقني ستجد ان حياتك قد تغيرت جذريا، ولا توجد مساحة للاحباط فيها، فما كنت فيه هو بسبب الحواجز التي صنعتها انت بنفسك، وكل ما قمت به هو إزالة تلك الحواجز، وعندها ستجد نفسك تنطلق في عالم غير العالم الذي كنت فيه، عالم يملؤه التفاؤل والعمل الجاد
واهم من هذا كله ان تضع ثقتك الكبيرة بنفسك، وكل ما عليك هو ان تفكر بان الذي عمل الاعمال الكبيرة والعملاقة هو مجرد انسان مثلي ومثلك، فما الذي يغيّرك عنه؟
ان الذي يغيّرك عنه هو التفكير الإيجابي والإصرار على تحقيق الهدف الذي يرسمه مع وجود الثقة بتحقيقه.
فهل ان مستعد لتخطو هذه الخطوة البسيطة والعملاقة في نفس الوقت.
اذن لنبدا ونجرب، وصدقني لن تخسر شيئا.
تعليق