إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصيدة لوالدي الشاعرالمرحوم جواد الفرج في امير المؤمنين (ع)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصيدة لوالدي الشاعرالمرحوم جواد الفرج في امير المؤمنين (ع)

    قصيده لامير المؤمنين
    عليه السلام
    رجوتُ قَصِيدَ الشِعرِ أن يُحْسِنَ الشِعْرا= لِيُنشدَ شِعــــراً فِـــي مَناقــِـبِكَ الكُثرا
    أجابَ قــصيدُ الشعرِســـــــمعاً وطاعةً= لِحــيدرةَ الـــكَــرار اشـــْـــدُوهُ مُستَــرا
    فَطْفتُ مَعَ الشِـــعرِ المُغردِ مُـنــــشِـداً= ومُـــزهِرَ شِعري وارفاً عــــــــــابقاً زهرا
    يُطـوفُ بِدُنيا مِنـكِ تَستافُ عِطْـرِهـا= فَيُضفِي قَصِيدُ الشعرِمن طِيبكِ العِطرا
    لِتاريخــــكَ الوضـــاءُ يَممتُ فِكرتِي= فألفيتُ تاريخاً سَما خـــــــالِداً ذكـــــرا
    طَلعــــتَ بــــهِ مصباحَ هديٍ وحجـةٍ= حَوَتْ صفةُ الاعجازِحتـى سَمَتْ كِـبرا
    بِكُلِ مَجــــالٍ في الحيـــاةِ معــــززاً = مبـــــــادٍ بهاآمَنتْ لم تخــتشِ الوعـــرا
    فاطْنـَـبتِ الدُنــــيا بِحــَـمْدكَ سَيدي= فَكَــحَلتَ في الآئِكَ الطِرسَ والحِبرا
    فَهلْ لي أجيدُ الحــــمدَ فيـكَ وإنني= ساحفلُ لو اجزيكَ في اسـعدِ البُشرى
    ذُراكَ الَعلِي البــاسقِ الطــودِ صرخةً = يُشيرُ لذي ألا بصارِ مــــــــزدهراً فَجرا
    يُريهُمْ يُــرينـــــي أن مجــدكَ شامخٌُ=لــــــهُ قبسٌ أضــــحى لعرفانكَ الجسرا
    نظرتُ بعــينِ القــــــلبِ فــيكَ تطلعاً= وجـــدَّكَ يـــــاذا الفضـلَ اعجوبةً دهرا
    وَجـــدتكَ فـــذاً مــــن طـرازٍ مـــفّردٍ= تــَـــجذرَ فيه البأس لـــم يــعرفْ الحذرا
    أكاليلُ غـــارٍ اطـَّــرت كــــل وقــعـــةٍ= بُطولاتُها الجــــّــــــلى مـــؤصــــلةً فخرا
    فــلا سَيــف إلا ذو الفـــقار ِولافــــتى= سواكَ فتىً في الحربِ لواضرمتْ شجرا
    بــِــبدرٍ واحـــدٍ أو حنـــينٍ وخـــيـــبرٍ= وفي الخندقِ الآتي هي الغزوةِ الكبرى
    طويتَ جيوشَ الشِركْ في حومةِ الوغى= وأرديت ابــــــــطالاً ارادو بكَ الغدرا
    فعمرُو بــــــــن ودٍ الـــــعامريُ بــــــضربةٍ= قضى فهــوى للارضِ منقطعاً نــــَـــحرا

    كأَنْ لـَـــمْ يـــَـكُنْ ذاكَ المجندل فارساً=عنيداً فــــــلم تبق ِ لشــــــــــوكَتهِ اثرا
    لفضلِ الـــَّـذي أسديــتَ عظـــم ثوابه= عبـــادات أهل الأرضِ قطراً تلى قطرا
    حفظـــــتَ بـــــــه للــــدَّينِ أسَّ بنـــــائه=ِ وفيــــــــــــهِ رسولُ اللهِ مستبشراً قـَـــــرَّا
    بــــهِ طـــــوَّعَ الاسلامَ شــــوكةَ خــــصمِهِ= بــــــــهِ خَــــرجَ الاسلامَ مــئتزاً نــــــصرا
    وخـــيبرُ يـومَ الــرَّوعِ هــدَّت حـــصونها= وولَّتْ يهودا حيثُ مـَــنْ مـــــــاتَ اوَفرَّا
    الا أيُّها المُقدامُ في كُــــــــلِّ وقعـــــــةٍ= ويامَنْ برى فـي ساحِها البيض والسمرا
    ثَبَتَّ علـــــى هــــولِ الخطوبِ وريبِها = ثباتاً لــــــــــوى عــــنقَ الدواهِي مُذْمَرّا
    وطوَّحتَ فــــي اعتى المكارهِ ماسكاً= بغــَــــيضِ الأذى والَّشرِ توســـــــعهُ زَجْرا
    وحقّـــــــكَ اذْسامـــــــوه عزفاً وفرَّطوا= بهِ عنـــــــدِ ذا آلــــــيتَ أن تفقدَ الصَّبرا
    اذا قــيَّمَ الشخصُ الأمــين مـــــاثراً = لشخصكَ يا كــــرّار يستـــــــمطرُ الــــــبَحرا
    فأنتَ كتـــــــابُ اللهِ تَمشي بأرضهِ = ونهجكَ نهــجُ اللهِ ذو الــــــشرعةِ الــــــــغَّر
    اوهذا نفيسُ النــــــهجِ بـــين فصولهِ= جرى لعلـــــومِ الخلقِ لــــــــم يخفهِ امْـرا
    شرحـتَ مضــــــاميـــنَ الشريعة كُـلها = رعيتَ مضـــــــامَينا رعاها ابـــو الزَّهرا
    مسالكُ عدلٍ انتَ اسرجتَ دربها= وأفضيتَ عـــــــن مكنون ِابـــــــعادها سِرَّا
    فأعلنتَ أن الحــاكم العدل ِعاملٌ = دؤوبٌ لخيرِ النـَّــــــاسِ يستأنسُ الخيرا
    وإنَّ بــني الإنسانِ في الشَّرعِ واحدٌ= اخــــــــــاكَ بـــــدينِ اللهِ أو بشراً حُرّا
    وانَّ لكُلٍّ فـــــــــي الحيـــــاةِ نصيبهُ= سواسيةٌ لاظـــــــلمَ أو قـــهرَ أو جـــَـــوْرا
    وليس لأيٍّ غـــــــــير حسنى حصيلةٌ= مـــن الفضلِ والتــــــقوى تمــيِّزهُ قدرا
    رسالـــــتُكَ الفُضلى لمالكَ اعلَنَتْ=مباديَّ حكم ِالشَّعبِ فيـــه المـَـلا اسْتَّرا

    وكلَّكُمُ راعٍ ومـــــــــــــــن كانَ راعياً= هو المرتجى المسؤول عن قومِه امْرا
    مقـــتَّ ابـــــا الاحرار كُّلِ مدَّلَسٍ=يرى الجــــــــاهَ والسلطانَ منفعةً يُسرا
    فـقّرعتَ يا ذا العدل ِعاملكَ الَّذي=اعدّوا لـــــــهُ يومـــــــــاً وليمةَ فأنجَرّا
    دعوهُ ليملــــــــوا مــــا يردونَ فرضه= فيُهدَرُ حـــــقٌّ لا تريـــــدُ لـــــهُ الهَدْرا
    أبيتَ ضياعَ الحــقِِّ فــي أيّ سكـَّـةٍ= لأنَّكَ كُنهِ الحــــــقِّ لاترتضي الجَوْرا
    رعيتَ سوادَ النـــاسِ دونَ غضاضةٍ=حدبتَ علـى الايتامِ ذو الهَّمِ والعُسْرا
    فلو انّ فــــي ارضِ الــيمامةِ طــفلةٌ= طواها سُعارَ الجـوعِ فـي جوفِها اضْرا
    فأنــّـــــــكَ واللهِ لاثـــــر ابـــــــهمــِّــــــها= تضجو لــهـــا حلاَّو لـــــو حــــاقهُ وترا
    اذا ما حمتكَ الصـــالحاتِ نوالــــــــها= فـأنِّكَ منــــها مصدراً حــقـَّـقَ الصدرا
    حســـامٌ لنيـــــــــــلِ المكرماتِ مؤَّهلٌ= ارتقى قِمِّةَ الاحداثِ ابلى بـــــها طُرّا
    وعلماً بـــــابعـــــــادِ الامــــــــــورِ تراثه= تزولُ الرواسي وهـــــــوَ مـــؤتنقاً ِتبْرا
    وزُهداً بـــــكلِّ المـــــــغرياتِ ولَهْوِها= ونيلُ رضا الرَّحمـــنِ غايتُكَ الأُخرى
    اتِّصالٌ برَبِّ العرشِ في جـوف ِليلة =لها رهبةٌ فــي النـــَّـفْسِ تستدل العبرا
    دأبتَ علـى الإصــلاحِ تـــسعى بهمةٍ=وفـكرٍ سديدُ الرأي بــــل مبــدعاً فكرا
    فَدَّوتْ علــى اعواد كــوفانِ حكمة=هــداهادحى البـهتانَ والافكَ والضرا
    بها سِننُ الدينِ الحميد تجســَّــدَتْ = عـن الفقهِ والاحـكام والنهيّ والامرا
    شرحتَ بها للـــدينِ نــــهجاً مــعبَّدًا= مَحَجَّتهُ البــــيضاءِ واضــــحةُا لمسرى
    تمّـــــتُ إلــى ربِّ العـــــــبادِ مثـــابةً= مَنــــاهلها الايــــمان لاتختشي القهرا
    تقولُ لكـُــلِّ الــمدلجين تقـــدَّموا= فذا رايةُ الرَّحـــمن قــــد خفقتَ غَرَّا
    هداها شفيـــــعُ الحــائــرينَ لوقفةٍ= وفاها جلــيلِ الشأن لــو وتدتْ حشرا

    امانا بـــيومِ الـفصل ِفـــي ظـلِ فيئها= يلوذُ الَّذي يخشى مواقدِها الجَـمرا
    مـــدينةُ علـــــمُ العالـــمينَ محمّد=وأنتَ لـهـا البابِ التي رصِّعت ْدُرّا
    وصرتَ لهــذا العلم قــــطبُ مدارهِ= وأبنائكَ الأفْذاذِ كانـــو لهُ القـِـــطرا
    امِطْتَ لثامَ الغيبِ عـن كلِّ مشكلٍ= من العلمِ حتىَّ جبتَ من غورهِ السِّبرا
    فقلتَ ائسلوني قــبلَ أن تفقدونَني=عـــن الفُلكِ والاكوانِ انّي بِها ادْرى
    فــما ادْركَ الأوغـادُ انـــبلَ مُنــقذٍ= اعقَّوا ولــــــــيَّ اللهِ وأ ستامروا الكــفرا
    اغرَّهُمُ سِقـــطُ المـــتاعِ وعصــبةٌ= عتــــاةٌ طغـــــاة ٌمــالئوا حـــــيدراً نكرا
    فَهلْ يستوي حبراً حبــاهُ محـمد= بــــما انـــزلَ اللهُ العظــيمِ وما بــَـرّا
    وقومٌ ذليلُ النفسِ قد فقدوا الحجى=اذا ربــحوا دنيا فـقد خسروا الاُخرى
    يصارُ امــــــــير الؤمنينَ فــــــما ارى= امـــــرَّ وادهى انْ تُبــــــاع وانْ تـُــشرى
    منابرُ يــــــعلوها العلــــــيّ مــــهابةٌ= فيــــــرقا عليها اهــوجاً مـــثقلاً عهـــــرا
    فويلٍ واُفٍ أن تـــكــونَ خـلافهٌ=لمَــــــن حاربَ الآسلامَ ياخذها حِكْرا
    ويـــبقى لحـدِّ ألان تاريخَ ملــكهِ= ينُّطُ به التبــجيل والحمـد والشكرا
    وما كشفَ العـصرَ الحديث بنورهِ= غشاوةَ أبصار بها الجـهلُ قـدْ أزرى
    فقلْ للذي قَد حنَّطْ الجـهل فكرهُ= افقٌ دونكَ الاسفارْ فأسْتجلِها سفرا
    تجدْ أن كيـدَ الظالمينَ ومكرهم= أحالََ البياضَ السَّمــــحَ اسودَ مُغْبَرّا
    وصيَّرَ أشبــاهُ الرّجـالِ ورهطهمْ= هداة تقـــــاة حــالفوا الحــقَ ما دَرّا
    فا ينَ يزيدٌ مــــن حُسينٍ مكـانةً= وايـــنَ صفيِّ الله مــِــــنْ نَتِنٍ حِجْرا
    واينَ عليّاً مــن مــعاويَة الــــَّـذي=سقى مــِنْ دمِ الابرارِ ما وَسِعَ الــــَّبرا

    ومـــــا قتلُ عمــــــارٍ بصفينَ بـــعد ما= ازاحَ رسـولَ اللهِ عـــنْ غَيهَبِ السترا
    فــقالَ لعمـَّــارٍ ستقـــــتلكَ الَّــتي=بـغتْ فَمـنْ يبــغيبالاسلامِ بالدّين ماقَرّا
    وحربكَ يا مـــولاي شَّبَ اوارها=علـــى اللهِ والمـــــــختارِ ما دارَ اوْ جّرا
    تحملتَ مـــن اتعابِها بالغِ العنى= واشغلكَ الأشرار فـــي الحربِ مُضْطرّا
    اردتَ لــــــهم دُيناً وأخرى عزيزةً= ولآكنــــــهُمْ يـا للاسى حــــــالفوا الشَّرا
    وهــذي هـــي الاحداثِ يا لبلائها= تسيرُ خلافاً حينَ يعدو بــها الـــمَجْرى
    فيعلو طَماها المصلحينَ ويختفي= اذاها عـــن الشّذاذِ ما افدحَ الخُسْرا
    ويا قانـــعاً مـــِـــنْ يــــومهِ بأقَلِّ ما= يقيمُ بـــــهِ عيشاً ولــــــــمْ يزدري الفقرا
    يقـولُ لدنــــياهُ دعيني وخالقي= فانــّـــي بـــــقربِ اللهِ منشرحاً صَدرا
    توحَّدَ فــي روحـي ولاءُ لخالقي= تعلَّقَ فيـــــهِ لم اطقْ لحظــــةً هَجْرا
    فماليَ سوى عطفُ الرؤوفِ ولطفهِ= علـى عبدهِ الـــطافِ نعــمتهِ تترى
    وما هــذهِ الدنيا ســـوى لهــوِ عابر= سنتركها يــوماً وانْ طــــَـوَّلتْ عُمرا
    سعيدٌ قريرُ العــينِ مـن فازَ با لَّتي= تحـوزُ رضى الدَّيانِ تمنـــحهُ الأَجْرا
    وما أحسـنَ العُقبى واجـزلَ فضلها= ففيها نجاةُ النـفسِ لو حلَّتْ الذُعرا
    فيـــــامُرتضى مِـــنْ ربــِّــهِ ونبِّيـــــهِ= يجلُّكَ مـــن يـروي لسيرتكَ النشرا
    يرى انتَ خير َالنَّاسِ بـعدَ محمدٍ= وافضلهُمْ مــن بعــدهِ سيرةً ذِكْرى
    فسيرتكَ العظـمى خصـائصُ فضلها= تسيرُ مــع الاجيالِ ساطعةً بــَدْرا
    وذكراكَ حتىَّ الحشر ِتبقى مدى المدى= وذكرُ الـَّذي ناواكَ مستهجناً سقرا
    ابــــــا الزَّاكيــــــاتِ الطيِّــــــباتِ تحــــيةً=وشوقاً لمـثواك َالذي شرَّف المَسْرا
    وعذراً أبو السبطينِ انـِّـــــــي مــــقصرٌ = وانِّي لهـــــذا الشعرَ مرتجـــــياً عُذْرا

    لقد قلتَ ما عـن القريضُ بخاطري= وذا نفثاتٍ مــــن فؤادي انبرتْ حَرّى
    أردتُ بها تصويرَ فـــــيضَ مشاعري= لحـــيدرةِ الكَرّارِ مـــــــــن خَصْمهِ تَبْرا
    يقولونَ مـــَـنْ يهواكمُ تشفعوا لــــهُ= فكيفَ بــــــمن يهواكمُ السرَّ والجَهْرا
    ألا يا وَليَّ اللهِ يا قـــــمَّةَ الفــِـــدى= ويا مـَنْ سما شأناً على الضَّيم ِوالقَهْرا
    سخيتَ بطُهرِ الــدَّّمِّ دونَ توقفٍ = وانــــتَ بمحرابٍ شريـفٍ عَلا قَدْرا
    لـــقدْ نالكَ الباغي الوضيع بضربةٍ= لها اهتزَّتْ الأفلاك والعرشَ والمَسْرى
    وقلتَ ألا يـــــا نفسُ فزتُ بجــــــنَّةٍ= ألا قسماً بالبــــــيتِ والكـــــــعبةِ الغَّرا



    رحمة الله عليك يا شاعر اهل البيت وغفر الله ماتقدم من ذنبك وتاخر

  • #2
    رحمك الله شاعر اهل البيت جواد الفرج شفع لك امير المؤمينين في غفران الذنوب

    تعليق


    • #3
      ​رحم الله الوالد وطيب ثراه وجعل في شفاعة امير المؤمنين علي (ع) وهنيئاًله هذه الصدقة الجارية
      sigpic

      تعليق


      • #4
        نبارك لكم مولد اسد الله الغالب امير المؤمنين وبعسوب الدين عليه السلام
        حسينة الخطى تقيل الله منكم ماتجودن به في خدمة اهل البيت عليهم السلام
        رحم الله امواتكم

        تعليق


        • #5
          نبارك لكم مولد اسد الله الغالب امير المؤمنين وبعسوب الدين عليه السلام
          المستغيه بالحجه تقبل الله منكم ماتجودن به في خدمة اهل البيت عليهم السلام
          رحم الله امواتكم وجزاكم خير جزاء المحسنات





          تعليق


          • #6
            مبارك لكم ولادة أمير المؤمنين ويعسوب الدين
            أبا الغيث علي ابن أبي طالب عليه السلام
            احسنتم اخي الكريم عادل الفرج
            جزاكم الله خيرا

            تعليق


            • #7


              نبارك لكم مولد اسد الله الغالب امير المؤمنين وبعسوب الدين عليه السلام
              اخي الكريم مصطفى الخالدي تقبل الله منكم ماتجودن به في خدمة اهل البيت
              عليهم السلام
              لكم دعائي وودي

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X