بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
قَالَ (ع): لَا تُمَارِ فَيَذْهَبَ بَهَاؤُكَ ولَا تُمَازِحْ فَيُجْتَرَأَ عَلَيْكَ.
وَقَالَ(ع): مَنْ رَضِيَ بِدُونِ الشَّرَفِ مِنَ الْمَجْلِسِ لَمْ يَزَلِ اللَّهُ ومَلَائِكَتُهُ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ حَتَّى يَقُومَ.
وَقَالَ ع بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَقْرَبُ إِلَى اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ مِنْ سَوَادِ الْعَيْنِ إِلَى بَيَاضِهَا.
وقَالَ (ع) حُبُّ الْأَبْرَارِ لِلْأَبْرَارِ ثَوَابٌ لِلْأَبْرَارِ وحُبُّ الْفُجَّارِ لِلْأَبْرَارِ فَضِيلَةٌ لِلْأَبْرَارِ وبُغْضُ الْفُجَّارِ لِلْأَبْرَارِ زَيْنٌ لِلْأَبْرَارِ وبُغْضُ الْأَبْرَارِ لِلْفُجَّارِ خِزْيٌ عَلَى الْفُجَّارِ.
وَقَالَ(ع) مِنَ التَّوَاضُعِ السَّلَامُ عَلَى كُلِّ مَنْ تَمُرُّ بِهِ والْجُلُوسُ دُونَ شَرَفِ الْمَجْلِسِ.
وقَالَ(ع) مِنَ الْجَهْلِ الضَّحِكُ مِنْ غَيْرِ عَجَبٍ.
وقَالَ (ع): مِنَ الْفَوَاقِرِ الَّتِي تَقْصِمُ الظَّهْرَ جَارٌ إِنْ رَأَى حَسَنَةً أَطْفَأَهَا وإِنْ رَأَى سَيِّئَةً أَفْشَاهَا.
وقَالَ (ع): لَيْسَتِ الْعِبَادَةُ كَثْرَةَ الصِّيَامِ والصَّلَاةِ وإِنَّمَا الْعِبَادَةُ كَثْرَةُ التَّفَكُّرِ فِي أَمْرِ اللَّهِ.
وقَالَ (ع): بِئْسَ الْعَبْدُ عَبْدٌ يَكُونُ ذَا وَجْهَيْنِ وذَا لِسَانَيْنِ يُطْرِي أَخَاهُ شَاهِداً ويَأْكُلُهُ غَائِباً إِنْ أُعْطِيَ حَسَدَهُ وإِنِ ابْتُلِيَ خَذَلَهُ.
وقَالَ (ع) الْغَضَبُ مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ.
وقَالَ (ع) أَقَلُّ النَّاسِ رَاحَةً الْحَقُودُ.
وقَالَ (ع): أَوْرَعُ النَّاسِ مَنْ وَقَفَ عِنْدَ الشُّبْهَةِ أَعْبَدُ النَّاسِ مَنْ أَقَامَ عَلَى الْفَرَائِضِ أَزْهَدُ النَّاسِ مَنْ تَرَكَ الْحَرَامَ أَشَدُّ النَّاسِ اجْتِهَاداً مَنْ تَرَكَ الذُّنُوبَ.
وقَالَ(ع): الْمُؤْمِنُ بَرَكَةٌ عَلَى الْمُؤْمِنِ وحُجَّةٌ عَلَى الْكَافِرِ.
وقَالَ (ع): قَلْبُ الْأَحْمَقِ فِي فَمِهِ وفَمُ الْحَكِيمِ فِي قَلْبِهِ.
وقَالَ (ع): لَا يَشْغَلْكَ رِزْقٌ مَضْمُونٌ عَنْ عَمَلٍ مَفْرُوضٍ.
وقَالَ (ع) مَنْ تَعَدَّى فِي طَهُورِهِ كَانَ كَنَاقِضِهِ.
وقَالَ (ع): مَا تَرَكَ الْحَقَّ عَزِيزٌ إِلَّا ذَلَّ ولَا أَخَذَ بِهِ ذَلِيلٌ إِلَّا عَزَّ.
وقَالَ (ع): صَدِيقُ الْجَاهِلِ تَعِبٌ.
وقَالَ (ع): خَصْلَتَانِ لَيْسَ فَوْقَهُمَا شَيْءٌ الْإِيمَانُ بِاللَّهِ ونَفْعُ الْإِخْوَانِ.
وقَالَ (ع): جُرْأَةُ الْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ فِي صِغَرِهِ تَدْعُو إِلَى الْعُقُوقِ فِي كِبَرِهِ.
وقَالَ (ع): لَيْسَ مِنَ الْأَدَبِ إِظْهَارُ الْفَرَحِ عِنْدَ الْمَحْزُونِ.
وقَالَ (ع): خَيْرٌ مِنَ الْحَيَاةِ مَا إِذَا فَقَدْتَهُ أَبْغَضْتَ الْحَيَاةَ وشَرٌّ مِنَ الْمَوْتِ مَا إِذَا نَزَلَ بِكَ أَحْبَبْتَ الْمَوْتَ.
وقَالَ (ع): التَّوَاضُعُ نِعْمَةٌ لَا يُحْسَدُ عَلَيْهَا.
وقَالَ (ع): لَا تُكْرِمِ الرَّجُلَ بِمَا يَشُقُّ عَلَيْهِ.
وقَالَ (ع): مَنْ وَعَظَ أَخَاهُ سِرّاً فَقَدْ زَانَهُ ومَنْ وَعَظَهُ عَلَانِيَةً فَقَدْ شَانَهُ.
وقَالَ(ع): مَا مِنْ بَلِيَّةٍ إِلَّا ولِلَّهِ فِيهَا نِعْمَةٌ تُحِيطُ بِهَا.
وقَالَ (ع) مَا أَقْبَحَ بِالْمُؤْمِنِ أَنْ تَكُونَ لَهُ رَغْبَةٌ تُذِلُّهُ.
المصدر: كتاب تحف العقول.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
قَالَ (ع): لَا تُمَارِ فَيَذْهَبَ بَهَاؤُكَ ولَا تُمَازِحْ فَيُجْتَرَأَ عَلَيْكَ.
وَقَالَ(ع): مَنْ رَضِيَ بِدُونِ الشَّرَفِ مِنَ الْمَجْلِسِ لَمْ يَزَلِ اللَّهُ ومَلَائِكَتُهُ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ حَتَّى يَقُومَ.
وَقَالَ ع بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَقْرَبُ إِلَى اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ مِنْ سَوَادِ الْعَيْنِ إِلَى بَيَاضِهَا.
وقَالَ (ع) حُبُّ الْأَبْرَارِ لِلْأَبْرَارِ ثَوَابٌ لِلْأَبْرَارِ وحُبُّ الْفُجَّارِ لِلْأَبْرَارِ فَضِيلَةٌ لِلْأَبْرَارِ وبُغْضُ الْفُجَّارِ لِلْأَبْرَارِ زَيْنٌ لِلْأَبْرَارِ وبُغْضُ الْأَبْرَارِ لِلْفُجَّارِ خِزْيٌ عَلَى الْفُجَّارِ.
وَقَالَ(ع) مِنَ التَّوَاضُعِ السَّلَامُ عَلَى كُلِّ مَنْ تَمُرُّ بِهِ والْجُلُوسُ دُونَ شَرَفِ الْمَجْلِسِ.
وقَالَ(ع) مِنَ الْجَهْلِ الضَّحِكُ مِنْ غَيْرِ عَجَبٍ.
وقَالَ (ع): مِنَ الْفَوَاقِرِ الَّتِي تَقْصِمُ الظَّهْرَ جَارٌ إِنْ رَأَى حَسَنَةً أَطْفَأَهَا وإِنْ رَأَى سَيِّئَةً أَفْشَاهَا.
وقَالَ (ع): لَيْسَتِ الْعِبَادَةُ كَثْرَةَ الصِّيَامِ والصَّلَاةِ وإِنَّمَا الْعِبَادَةُ كَثْرَةُ التَّفَكُّرِ فِي أَمْرِ اللَّهِ.
وقَالَ (ع): بِئْسَ الْعَبْدُ عَبْدٌ يَكُونُ ذَا وَجْهَيْنِ وذَا لِسَانَيْنِ يُطْرِي أَخَاهُ شَاهِداً ويَأْكُلُهُ غَائِباً إِنْ أُعْطِيَ حَسَدَهُ وإِنِ ابْتُلِيَ خَذَلَهُ.
وقَالَ (ع) الْغَضَبُ مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ.
وقَالَ (ع) أَقَلُّ النَّاسِ رَاحَةً الْحَقُودُ.
وقَالَ (ع): أَوْرَعُ النَّاسِ مَنْ وَقَفَ عِنْدَ الشُّبْهَةِ أَعْبَدُ النَّاسِ مَنْ أَقَامَ عَلَى الْفَرَائِضِ أَزْهَدُ النَّاسِ مَنْ تَرَكَ الْحَرَامَ أَشَدُّ النَّاسِ اجْتِهَاداً مَنْ تَرَكَ الذُّنُوبَ.
وقَالَ(ع): الْمُؤْمِنُ بَرَكَةٌ عَلَى الْمُؤْمِنِ وحُجَّةٌ عَلَى الْكَافِرِ.
وقَالَ (ع): قَلْبُ الْأَحْمَقِ فِي فَمِهِ وفَمُ الْحَكِيمِ فِي قَلْبِهِ.
وقَالَ (ع): لَا يَشْغَلْكَ رِزْقٌ مَضْمُونٌ عَنْ عَمَلٍ مَفْرُوضٍ.
وقَالَ (ع) مَنْ تَعَدَّى فِي طَهُورِهِ كَانَ كَنَاقِضِهِ.
وقَالَ (ع): مَا تَرَكَ الْحَقَّ عَزِيزٌ إِلَّا ذَلَّ ولَا أَخَذَ بِهِ ذَلِيلٌ إِلَّا عَزَّ.
وقَالَ (ع): صَدِيقُ الْجَاهِلِ تَعِبٌ.
وقَالَ (ع): خَصْلَتَانِ لَيْسَ فَوْقَهُمَا شَيْءٌ الْإِيمَانُ بِاللَّهِ ونَفْعُ الْإِخْوَانِ.
وقَالَ (ع): جُرْأَةُ الْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ فِي صِغَرِهِ تَدْعُو إِلَى الْعُقُوقِ فِي كِبَرِهِ.
وقَالَ (ع): لَيْسَ مِنَ الْأَدَبِ إِظْهَارُ الْفَرَحِ عِنْدَ الْمَحْزُونِ.
وقَالَ (ع): خَيْرٌ مِنَ الْحَيَاةِ مَا إِذَا فَقَدْتَهُ أَبْغَضْتَ الْحَيَاةَ وشَرٌّ مِنَ الْمَوْتِ مَا إِذَا نَزَلَ بِكَ أَحْبَبْتَ الْمَوْتَ.
وقَالَ (ع): التَّوَاضُعُ نِعْمَةٌ لَا يُحْسَدُ عَلَيْهَا.
وقَالَ (ع): لَا تُكْرِمِ الرَّجُلَ بِمَا يَشُقُّ عَلَيْهِ.
وقَالَ (ع): مَنْ وَعَظَ أَخَاهُ سِرّاً فَقَدْ زَانَهُ ومَنْ وَعَظَهُ عَلَانِيَةً فَقَدْ شَانَهُ.
وقَالَ(ع): مَا مِنْ بَلِيَّةٍ إِلَّا ولِلَّهِ فِيهَا نِعْمَةٌ تُحِيطُ بِهَا.
وقَالَ (ع) مَا أَقْبَحَ بِالْمُؤْمِنِ أَنْ تَكُونَ لَهُ رَغْبَةٌ تُذِلُّهُ.
المصدر: كتاب تحف العقول.
تعليق