‼إن الله يحبك .. ولكنك ..
♦️كلما يضيق صدرك التفت إلى الله وناجه وقل:
«إلهي هل قد أهملت قلبي؟!
هل أصبح قلبي مزبلة؟!»
🤔كم مرّة لحد الآن عندما قسي قلبك،
وقفت وتحدّثت مع الله بهذا الكلام دقائق،
ثم لم يفتح الله قلبك؟ كم مرّة؟
💥أنا مستعدّ لأن أقف بين مليارات البشر وأتحدّاهم أن لينهض واحد فقط من بين هؤلاء المليارات ويقل:
«أنا قد تضرّعت إلى الله عدّة مرّات،
بعد أن كان الله لا يتحنّن على قلبي ليلين،
فكان قلبي قاسيًا، ولا تنهمر دموعي، فلم أكن أحب الذكر؛ لم أكن أحب الله! كنت أحب الذنوب؛
أحب الغفلة؛
أحب الفسق!
ثم في ذلك الحال وقفت بين يدي الله
ـ ليقل ذلك نفر واحد بين مليار ـ
أن قلت له: إلهي !
هل قد رميت قلبي؟!
هل طردت قلبي لكونه لا ينفع بعد؟!»
ثم لم یجبك الله؟
لم يتحنّن الله على قلبك؟!
أنت الذي طأطأت رأسك واتبعت قلبك.
💔قل: «إلهي! إن هذا الشعور السيئ في قلبي، أفلا تصلحه؟! أصلحه؛
أرجوك. فإن لم تصلحه لن آتيك!
إن لم تصلحه لن أصير إنسانًا!
إن لم تصلحه أذنب»
☝️إن الله يحبك ولكنك أنت الذي طأطأت رأسك واتبعت قلبك.
📝الشيخ علي رضا بناهيان دامت بركاته
♦️كلما يضيق صدرك التفت إلى الله وناجه وقل:
«إلهي هل قد أهملت قلبي؟!
هل أصبح قلبي مزبلة؟!»
🤔كم مرّة لحد الآن عندما قسي قلبك،
وقفت وتحدّثت مع الله بهذا الكلام دقائق،
ثم لم يفتح الله قلبك؟ كم مرّة؟
💥أنا مستعدّ لأن أقف بين مليارات البشر وأتحدّاهم أن لينهض واحد فقط من بين هؤلاء المليارات ويقل:
«أنا قد تضرّعت إلى الله عدّة مرّات،
بعد أن كان الله لا يتحنّن على قلبي ليلين،
فكان قلبي قاسيًا، ولا تنهمر دموعي، فلم أكن أحب الذكر؛ لم أكن أحب الله! كنت أحب الذنوب؛
أحب الغفلة؛
أحب الفسق!
ثم في ذلك الحال وقفت بين يدي الله
ـ ليقل ذلك نفر واحد بين مليار ـ
أن قلت له: إلهي !
هل قد رميت قلبي؟!
هل طردت قلبي لكونه لا ينفع بعد؟!»
ثم لم یجبك الله؟
لم يتحنّن الله على قلبك؟!
أنت الذي طأطأت رأسك واتبعت قلبك.
💔قل: «إلهي! إن هذا الشعور السيئ في قلبي، أفلا تصلحه؟! أصلحه؛
أرجوك. فإن لم تصلحه لن آتيك!
إن لم تصلحه لن أصير إنسانًا!
إن لم تصلحه أذنب»
☝️إن الله يحبك ولكنك أنت الذي طأطأت رأسك واتبعت قلبك.
📝الشيخ علي رضا بناهيان دامت بركاته