يعيش المؤمن محن الدنيا وهي بمثابة القضبان لذلك السجن المملوء عناء ..
ولا فرج له سوى الموت الذي هو بوابة الفرج لنداء يــــــــا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك ...
ولكن كيف بمن عاش في سجنين ؟!
سجن الابتلاء !
وسجن الطغاة ..!
هكذا كان حال راهب بني هاشم موسى بن جعفر باب الحوائج
وهذا المعنى جرى على الخاطر بكلمات شعرية وان تجردت عن الاوزان فهي بقيمتها لا بشكلها وذلك في مدينة البصرة عام 1424 هج - 25 رجب الاصب
تعسا لك ِ يا دنيا أما يرضيك ِ انك ِ سجن المؤمنين
فيالهفي على إمامهم ذلك الكاظم إذ ضمه سجنين
أعظم الله لكم الاجر
ولا فرج له سوى الموت الذي هو بوابة الفرج لنداء يــــــــا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك ...
ولكن كيف بمن عاش في سجنين ؟!
سجن الابتلاء !
وسجن الطغاة ..!
هكذا كان حال راهب بني هاشم موسى بن جعفر باب الحوائج
وهذا المعنى جرى على الخاطر بكلمات شعرية وان تجردت عن الاوزان فهي بقيمتها لا بشكلها وذلك في مدينة البصرة عام 1424 هج - 25 رجب الاصب
تعسا لك ِ يا دنيا أما يرضيك ِ انك ِ سجن المؤمنين
فيالهفي على إمامهم ذلك الكاظم إذ ضمه سجنين
أعظم الله لكم الاجر
تعليق