لمن تشتاق الجنة ؟؟؟ ولمن تشتاق النار ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
من المعلوم والثابت في الروايات النبوية الشريفة الصحيحة المستفيضة والتي قد تصل الى حد التواتر المذكورة في كتب ومصادر الفريقين الشيعة و السنة بان امير المؤمنين الامام علي (ع) هو قسيم الجنة والنار فيقول (ع) للنار : هذا لكِ فخذيه وهذا لي فدعيه .
وهناك روايات أخرى تشير بل تصرح في مضمونها الى اشتياق الجنة لمحبي وشيعة علي (ع) واشتياق النار لمبغضي واعداء علي (ع) ومن هذه الروايات الرواية التالية التي اضعها بين ايديكم .
( روى الشيخ الصدوق ( قدس سره ) بإسناده عن عتيبة بيّاع القصب ، عن الصادق ، عن آبائه (عليهم السلام) قال : رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إنّ الجَنّة لَتَشتاق ويَشتدُّ ضَوؤُها لأحِبّاء عليّ (عليه السلام) وهُم في الدنيا قبل أن يدخلوها ، وإنّ النّار لتغيظ ويَشتدُّ زفيرها على أعداء علي (عليه السلام) وهُم في الدنيا قبل أن يدخلوها ) - 1 -
اللهم اشهد انني من شيعة علي (ع) ومحبيه . اللهم اخرجني من هذه الدنيا الدنية على ولاية الامام علي (ع) ومحبته واحشرني مع زمرة شيعته .
***********************
الهوامش :
1 - ثواب الأعمال ، للصدوق ، ص 200 *** بحار الأنوار ، العلامة المجلسي ، ج 39 ، ص 302 ، ح 114 .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
من المعلوم والثابت في الروايات النبوية الشريفة الصحيحة المستفيضة والتي قد تصل الى حد التواتر المذكورة في كتب ومصادر الفريقين الشيعة و السنة بان امير المؤمنين الامام علي (ع) هو قسيم الجنة والنار فيقول (ع) للنار : هذا لكِ فخذيه وهذا لي فدعيه .
وهناك روايات أخرى تشير بل تصرح في مضمونها الى اشتياق الجنة لمحبي وشيعة علي (ع) واشتياق النار لمبغضي واعداء علي (ع) ومن هذه الروايات الرواية التالية التي اضعها بين ايديكم .
( روى الشيخ الصدوق ( قدس سره ) بإسناده عن عتيبة بيّاع القصب ، عن الصادق ، عن آبائه (عليهم السلام) قال : رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إنّ الجَنّة لَتَشتاق ويَشتدُّ ضَوؤُها لأحِبّاء عليّ (عليه السلام) وهُم في الدنيا قبل أن يدخلوها ، وإنّ النّار لتغيظ ويَشتدُّ زفيرها على أعداء علي (عليه السلام) وهُم في الدنيا قبل أن يدخلوها ) - 1 -
اللهم اشهد انني من شيعة علي (ع) ومحبيه . اللهم اخرجني من هذه الدنيا الدنية على ولاية الامام علي (ع) ومحبته واحشرني مع زمرة شيعته .
***********************
الهوامش :
1 - ثواب الأعمال ، للصدوق ، ص 200 *** بحار الأنوار ، العلامة المجلسي ، ج 39 ، ص 302 ، ح 114 .
تعليق