إن الخبراء يرون أن أزمة بهذا الحجم يمكن أن تعيد ترتيب المجتمعات بطرق درامية -للأفضل أو للأسوأ- حسب ما سينبني مستقبلاً على أساليب التعامل مع المخاطر والمتغيرات التي سوف تخلقها هذه الأزمة.
ولا شك أن المشاكل النفسية سوف تتفاقم بشكل أكبر عند الشباب ممن فقدوا وظائفهم بسبب الاضرار الاقتصادية التي نتجت من الخوف من تفشي الوباء. ولرُبما سيُصاب الكثير منهم بأمراض نفسية إذا لم تتم مساعدتهم للخروج من هذا المأزق، ومن ذلك مساعدتهم بتوفير فرص عمل لهم أو دعمهم لتأسيس مشروع يُشغلهم ويُخرجهم من هذه الحالة. كما سيعاني آخرون من ضعف التواصل مع الأحبّاء، ورغم أن التواصل عبر الإنترنت كان غير مرغوبٌ فيه اجتماعياً قبل الوباء لكونه يؤدّي لخلق مسافات بين أفراد المجتمع، إلا أنه وبعد تفشي الوباء ومع حظر التجوّل والعزل المنزلي ارتفعت الحاجة اليه، فأصبح هو الوسيلة الوحيدة المتاحة للتواصل مع الآخرين.
ومن المكاسب الإيجابية أن جعلت الحكومات تضخ استثمارات كبيرة في المنافع العامة خاصة ما له علاقة بالجوانب الصحية والأمنية.
ومن الجانب التعليمي نُقِل ملايين الطلاب إلى حالات "التعليم المنزلي" التي يظن البعض أنها مؤقتة. وعلى الرغم من أنه من المؤكد أن هذه التغييرات قد سببت درجة كبيرة من الإزعاج والقلق لدى الطلاب وأولياء الأمور في بداية الأمر، إلا أنها دفعت إلى أشكال جديدة من الابتكار التعليمي.
وعلى الرغم من أنه من السابق لأوانه الحكم على كيفية تأثير أزمة انتشار وباء كورونا المستجد على أنظمة التعليم، إلا أن هناك إشارات إلى أن الأزمة سيكون لها تأثير دائم على مسار التعليم ورقمنته.
ولا شك أن المشاكل النفسية سوف تتفاقم بشكل أكبر عند الشباب ممن فقدوا وظائفهم بسبب الاضرار الاقتصادية التي نتجت من الخوف من تفشي الوباء. ولرُبما سيُصاب الكثير منهم بأمراض نفسية إذا لم تتم مساعدتهم للخروج من هذا المأزق، ومن ذلك مساعدتهم بتوفير فرص عمل لهم أو دعمهم لتأسيس مشروع يُشغلهم ويُخرجهم من هذه الحالة. كما سيعاني آخرون من ضعف التواصل مع الأحبّاء، ورغم أن التواصل عبر الإنترنت كان غير مرغوبٌ فيه اجتماعياً قبل الوباء لكونه يؤدّي لخلق مسافات بين أفراد المجتمع، إلا أنه وبعد تفشي الوباء ومع حظر التجوّل والعزل المنزلي ارتفعت الحاجة اليه، فأصبح هو الوسيلة الوحيدة المتاحة للتواصل مع الآخرين.
ومن المكاسب الإيجابية أن جعلت الحكومات تضخ استثمارات كبيرة في المنافع العامة خاصة ما له علاقة بالجوانب الصحية والأمنية.
ومن الجانب التعليمي نُقِل ملايين الطلاب إلى حالات "التعليم المنزلي" التي يظن البعض أنها مؤقتة. وعلى الرغم من أنه من المؤكد أن هذه التغييرات قد سببت درجة كبيرة من الإزعاج والقلق لدى الطلاب وأولياء الأمور في بداية الأمر، إلا أنها دفعت إلى أشكال جديدة من الابتكار التعليمي.
وعلى الرغم من أنه من السابق لأوانه الحكم على كيفية تأثير أزمة انتشار وباء كورونا المستجد على أنظمة التعليم، إلا أن هناك إشارات إلى أن الأزمة سيكون لها تأثير دائم على مسار التعليم ورقمنته.
تعليق