إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجلسة النقاشية النسوية (أطراف النعم)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    أهمية حفظ نعمة المياه
    ازدادت الحاجة إلى الماء بالتزامن مع زيادة الكثافة السكانية، ونمو كل من مجاليّ الصناعة والزراعة، ممّا دعا لاتخاذ إجراءات مدروسة للترشيد من استهلاكه، وهو ما يعني التقليل من استخدامها واستثمار مخزون الماء عن طريق بناء السدود، وأحواض تجميع الماء، وبناء الآبار، كما حاول بعضها الآخر القيام بإعادة تدوير مياه البحر وتحليتها، وتجدر الإشارة إلى أنّ الحفاظ على الماء نقياً ونظيفاً عن طريق استخدامه بحكمة ومسؤولية ضروري جداً لحماية البيئة وذلك لعدة نقاط:
    1- التقليل من آثار الجفاف الناجمة عن نقص المياه
    من المعلوم أنّ مصادر المياه الموجودة على كوكب الأرض ثابتة، إلا أنّ الماء معظم الوقت لا يعود إلى المكان نفسه الذي بدأت فيه دورة الماء، أو لن يعود بنفس الكمية أو الجودة، لذا يعتبر ترشيد استهلاك الماء غاية في الأهمية لضمان مستقبل أفضل.
    2- تجنّب المخاطر الصحيّة المحتملة نتيجة نقص موارد المياه وانخفاض المصادر الغذائية التي يمكن أن تنجم من العجز عن توفير المياه والحفاظ عليها.
    3- استدامة الموارد المائية عبر إدارتها بشكل جيد، مما يجعل فرصة استفادة النشاط الاقتصادي منها أكبر.
    4- خفض كميات إنتاج المياه يساهم في التقليل من استخدام الطاقة وبالتالي التقليل من انبعاثات الغازات التي تسبب الاحتباس الحراري.
    5- تحسين عمليات الإمداد بالمياه في مواسم الجفاف، وذلك من خلال زيادة الإمداد بشكل أساسي.
    6- تقليل قيمة فواتير المياه والطاقة.
    7- لتوفير في تكاليف إنتاج وتوزيع المياه، وادّخار الفائض من الماء للمستقبل.

    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 08-03-2021, 05:51 PM.

    تعليق


    • #12
      سلوكيات تؤدي إلى سوء استخدام المياه نذكر هنا بعض السلوكيات الأخرى التي تؤدي إلى سوء استخدام المياه:
      • ترك مياه الحنفية مفتوحة أثناء تفريش الأسنان، حيث يهدر ذلك 9 لتر من الماء تقريباً في الدقيقة الواحدة.
      • استخدام الخرطوم لغسل الأرصفة يستهلك أكثر من 45 لتر من الماء في الدقيقة الواحدة.
      • تشغيل غسالة الصحون أو غسالة الملابس قبل أن يمتلئا.
      • عدم إصلاح التسريبات بانتظام.
      • الاستحمام لمدّة طويلة بدون استخدام رأس دش منخفض التدفق.
      • عدم استخدام تقنية الري بالتنقيط لري الأزهار والنباتات.
      طرائق حفظ نعمة الماء:
      ترشيد استهلاك المياه في المنزل يُمكن ترشيد استهلاك المياه في المنزل بشكل عام عبر اتباع مجموعة الإرشادات والنصائح الآتية:
      • توجيه الأطفال لإغلاق الحنفيات جيداً بعد كل استخدام، وتعليمهم كيفية توفير المياه باستخدام الأساليب الممتعة والألعاب.
      • الابتعاد عن ألعاب الأطفال التي تحتاج إلى مقدار كبير من المياه.
      • التحقّق من وجود تسريب مياه.
      • الفحص الدوري للحنفيات والخراطيم ومصادر المياه الموجودة داخل المنزل وخارجه للتأكد من عدم وجود تسريب.
      • تصليح التسريبات فور اكتشافها إمّا بشكل شخصي، أو بإبلاغ مالك المنزل أو صاحب العمل إذا ما كان التسريب في مكان العمل، أو عن طريق الاستعانة بعامل سباكة مختص.
      • استخدام غسالة الملابس، وآلة غسل الأطباق في حالة الامتلاء فقط.
      • تقديم النصائح والمقترحات لكيفية توفير المياه في مكان العمل والدراسة.

      منقول
      ........
      التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 08-03-2021, 05:52 PM.

      تعليق


      • #13
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20210307_152934_177.jpg 
مشاهدات:	739 
الحجم:	66.0 كيلوبايت 
الهوية:	910035

        تعليق


        • #14
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20210307_152940_500.jpg 
مشاهدات:	730 
الحجم:	44.0 كيلوبايت 
الهوية:	910037

          تعليق


          • #15
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20210307_152946_027.jpg 
مشاهدات:	751 
الحجم:	29.8 كيلوبايت 
الهوية:	910039

            تعليق


            • #16
              السلام عليكم ...بوركت جهودكم على موضوع الجلسة وجعلها الله في ميزان حسناتكم..
              اللهم تقبل منا الف حمد والف شكر على نعمك التي تنعم بها علينا وعلى آبائنا وذرياتنا

              تعليق


              • #17
                من إحدى موجبات دوام النعم على الإنسان توجيه الحمد والثناء والشكر إلى بارئنا عز وجل فقد قال في محكم كتابه ( لئن شكرتم لازيدنكم)

                تعليق


                • #18
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  بارك الله بكم وبهذه الجلسة النقاشية القيمة لما تتضمن من موضوع مهم، وجعلها الباري في ميزان اعمالكم الصالحات


                  هذه بعض الروايات والقصص مع مصادرها التي وردت عن أهل البيت عليهم الصلاة والسلام تتناول موضوع الحفاظ على النعمة التي مَنَّ الله بها علينا


                  1-عن محمد بن يعقوب ، عن علي بن ابراهيم ، عن ابيه ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) :اكرموا الخبز ، فانه قد عمل فيه ما بين العرش إلى الارض ، والارض وما فيها من كثير من خلقها ـ إلى ان قال ـ انه كان نبي قبلكم يقال له : دانيل (1) ، وانه اعطى صاحب معبر رغيفا ليعبر به ، فرمى صاحب المعبر بالرغيف ، وقال : ما اصنع بالخبز ، هذا الخبز عندنا قد يداس بالارجل ، فلما رأى ذلك دانيل ، رفع يده إلى السماء ، وثم قال : اللهم اكرم الخبز ، فقد رأيت يا رب ما صنع هذا العبد وما قال ، قال : فاوحى الله إلى القطر أن احتبس ، واوحى إلى الارض : ان كوني طبقا كالفخار ، قال : فلم تمطر حتى بلغ من امرهم ان بعضهم اكل بعضا ، فلما بلغ منهم ما اراد الله من ذلك ، قالت امرأة لاخرى ولهما ولدان : يا فلانة تعالي حتى نأكل اليوم انا وانت ولدي ، فاذا جعنا اكلنا ولدك ، قالت لها . نعم فأكلتاه ، فلما جاعتا من بعد ، راودت الاخرى على ولدها ، فامتنعت عليها ، فقالت لها : نبي الله بيني وبينك ، فاختصمتا إلى دانيل ، فقال لهما : وقد بلغ الامر إلى ما ارى ؟ قالتا له : نعم (2) واشد ، فرفع يده إلى السماء ، وقال : اللهم عد علينا بفضل رحمتك ، ولا تعاقب الاطفال ومن فيه خير بذنب صاحب المعبر وضربائه ، قال : فامر الله إلى السماء : ان امطري على الارض ، وامر الارض : ان انبتي لخلقي ما قد فاتهم من خيرك ، فإني قد رحمتهم بالطفل الصغير .
                  (1) في نسخة : دانيال ( هامش المخطوط ) ، وكذلك المصدر في جميع المواضع .
                  (2) في المصدر زيادة : يا نبي الله.

                  __________________________________________________ ___________________________________

                  2 ـأحمد بن محمد البرقي في ( المحاسن ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة ، عن جعفر (1) ، عن آبائه ، عن علي ( عليه السلام ) ،قال: اكرموا الخبز ، فإنه قد عمل فيه ما بين العرش إلى الارض وما بينهما .

                  2 ـ المحاسن : 585 | 81 .
                  (1) في المصدر زيادة : عن ابيه .

                  __________________________________________________ __________________________

                  3 ـوعن محمد بن علي ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن صاحب لنا (1) يكون على سطحه الحنطة والشعير ، فيطؤونه يصلون (2) عليه ، قال : فغضب ، ثم قال : لو لا أني ارى انه من اصحابنا للعنته .
                  وعن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن أبي عيينة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) مثله (3) ، وزاد فيه : اما يستطيع ان يتخذ لنفسه مصلى يصلي فيه ؟! ثم قال : ان قوما وسع الله عليهم في ارزاقهم حتى طغوا ، فاستخشنوا الحجارة ، فعمدوا إلى النقي (4) ، فصنعوا منه كهيئة الافهار (5) ، فجعلوه في مذاهبهم (6) ، فأخذهم الله بالسنين ، فعمدوا إلى اطعمتهم ، فجعلوها في الخزائن ، فبعث الله على خزائنهم ما افسده ، حتى احتاجوا إلى ما كانوا يستنظفون (7) به في مذاهبهم ، فجعلوا يغسلونه ، ويأكلونه ، ثم قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : والله لقد دخلت على أبي العباس ، وقد اخذ القوم المجلس ، فمد يده اليّ والسفرة بين يديه موضوعة ، فأخذ بيدي ، فذهبت لأخطو اليه ، فوقعت رجلي على طرف السفرة ، فدخلني من ذلك ما شاء الله ان يدخلني ، ان الله يقول : ( ان يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين ) (8) قوما والله يقيمون الصلاة ، ويؤتون الزكاة ، ويذكرون الله كثيرا
                  ____________

                  3 ـ المحاسن : 588 | 88 ، اورد صدره في الحديث 7 من الباب 40 من ابواب مكان المصلي .
                  (1) في المصدر زيادة : فلاح .
                  (2) في المصدر : ويصلون .
                  (3) المحاسن : 588 | ذيل 88 ، وفيه : عن عيينة والظاهر ان ما في المتن هو الصواب لموافقته للبحار 80 : 204 | 12 وقد استظهر في معجم رجال الحديث 21 : 268 اتحادهما .
                  (4) النقي : دقيق الحنطة المنخول ( مجمع البحرين 1 : 420 )
                  (5) الافهار : جمع فهر وهو الحجر ملء الكف ( الصحاح 2 : 784 ) .
                  (6) المذهب : المتوضأ ، او بيت الخلاء . ( القاموس المحيط 1 : 70 ) .
                  (7) في المصدر : يستطيبون ، الاستطابة : الاستنجاء. ( الصحاح 1 : 173 ) .
                  (8) الانعام 6 : 89 . الاية ( فان يكفر . . . )




                  4 ـ قال البرقي : قال ابن سنان : وفي رواية أبي بصير ، قال : نزلت فيهم هذه الاية ( ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة ) (1) الاية .
                  5 ـ العياشي في ( تفسيره ) ، عن حفص بن سالم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : ان قوما في بني اسرائيل كان يؤتى لهم من طعامهم ، حتى جعلوا منه تماثيل يستنجون بها ، فلم يزل الله بهم حتى اضطروا إلى التماثيل ينقونها ، ويأكلونها وهو قول الله عزوجل : ( ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة ) (1) الاية .
                  6 ـوعن زيد الشحام ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال :كان أبي يكره ان يمسح يده بالمنديل ، وفيها شيء من الطعام تعظيما له ، الا ان يمصها ، او يكون إلى جانبه صبيّ فيمصها له ، قال : واني اجد اليسير يقع من الخوان ، فآخذه (1) ، فيضحك الخادم ، ثم قال : ان اهل قريه ممن كان قبلكم ، كان الله قد اوسع عليهم حتى طغوا ، فقال بعضهم لبعض : لو عمدنا إلى شيء من هذا النقي ، فجعلناه نستنجي به ، كان ألين علينا من الحجارة ، قال : فلما فعلوا ذلك بعث الله على ارضهم دوابا اصغر من الجراد ، فلم تدع لهم شيئا الا اكلته ، فبلغ بهم الجهد إلى ان اقبلوا على الذي كانوا يستنجون به ، فأكلوه ، وهي القرية التي قال الله : ( ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة ) إلى قوله : ( بما كانوا يصنعون ) (2) .
                  أقول : وتقدم ما يدل على ذلك (3) ، ويأتي ما يدل عليه (4) .

                  ____________

                  4 ـ المحاسن : 588 | 88 .
                  (1) النحل 16 : 112 .
                  5 ـ تفسير العياشي 2 : 273 | 78 .
                  (1) النحل 16 : 112 .
                  6 ـ تفسير العياشى 2 : 273 | 79 ، اورد صدره عن الكافي والمحاسن في الحديث 1 من الباب 53 ، وقطعة عن المحاسن في الحديث 8 من الباب 76 من هذه الابواب وقطعة عن الكافي في الحديث 3 من الباب 131 من ابواب الاطعمة المباحة .
                  (1) في المصدر : فاتفقده .

                  (2) النحل 16 : 112
                  (3) تقدم في الباب 40 من ابواب احكام الخلوة ، وفي الباب 78 من هذه الابواب
                  (4) يأتي في الباب 84 من هذه الابواب.


                  تعليق


                  • #19
                    السلام عليكم
                    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم من الجن والأنس...
                    اما بعد:
                    فأن موضوع ترشيد الأستهلاك ضروري ومهم في الماء والغذاء خاصة في ظل الضائقة الاقتصادية الصعبة التي يمر بها العالم، والكساد والمجاعات التي تفتك ببعض الشعوب بالعالم نتيجة للحروب والظروف الأخرى، لذا فأن من الظروري جدا ان يعّود الانسان نفسه على شراء المواد الغذائية والاستهلاكية بشكل عام بجدولة يومية او اسبوعية او شهرية حسب دخله ، وتقع هذه المسؤولية على النساء اكثر من غيرهن لانهن المسؤولات عن تصنيف الميزانية الى الامور المهمة والغير مهمة والاكثر أهمية ، وأن تكون على قدر افراد الاسرة لا اكثر ولا اقل..
                    وقد يطول كثيرا الخوض قي هذا المجال لكن نوجزه بأن اي لقمة طعام او شربة ماء يتم تبذيرها فأن انسان في مكان اخر من العالم قد حرم منها لان الله سبحانه وتعالى خالق البشر وينزل الرزق بما يكفي الجميع وان تم اتلاف حصة انسان فأنه يبقى جائع وعطشان نتيجة ذلك....
                    يمكننا ان نطعم الحيوانات من الطعام الفائض ان كان رغما عنا لظرف ما ، فأنه ايضا اشباع لجائع افضل من رميه في النفايات وهو عمل لا اخلاقي بالمرة ان نرمي نعمة الله على الخلق بأتلافها ورميها دون فائدة....
                    والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد واله الطيبين الطاهرين..
                    ليلى ابراهيم رمضان الهر/ رئيس تحرير مجلة رياض الزهراء ع

                    تعليق


                    • #20
                      مشاركة الأخت ليلى ابراهيم / رئيس تحرير مجلة رياض الزهراء
                      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم من الجن والأنس...
                      اما بعد:
                      فأن موضوع ترشيد الأستهلاك ضروري ومهم في الماء والغذاء خاصة في ظل الضايقة الاقتصادية الصعبة التي يمر بها العالم، والكساد والمجاعات التي تفتك ببعض الشعوب بالعالم نتيجة للحروب والظروف المختلفة، لذا فأن من الظروري جدا ان يعود الانسان نفسه على شراء المواد الغذائية والاستهلاكية بشكل عام بجدولة يومية او اسبوعية او شهرية حسب دخله ، وتقع هذه المسؤولية على النساء اكثر من غيرهن لانهن المسؤولات عن تصنيف الميزانية الى الامور المهمة والغير مهمة والاكثر أهمية ، وأن تكون على قدر افراد الاسرة لا اكثر ولا اقل..
                      وقد يطول كثيرا الخوض قي هذا المجال لكن نوجزه بأن اي لقمة طعام او شربة ماء يتم تبذيرها فأن انسان في مكان اخر من العالم قد حرم منها لان الله سبحانه وتعالى خالق البشر وينزل الرزق بما يكفي الجميع وان تم اتلاف حصة انسان فأنه يبقى جائع وعطشان نتيجة ذلك....
                      يمكننا ان نطعم الحيوانات من الطعام الفائض ان كان رغما عنا لظرف ما ، فأنه ايضا اشباع لجائع افضل من رميه في النفايات وهو عمل لا اخلاقي بالمرة ان نرمي نعمة الله على الخلق بأتلافها ورميها دون فائدة....
                      والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد واله الطيبين الطاهرين..
                      ليلى ابراهيم رمضان الهر/ رئيس تحرير مجلة رياض الزهراء ع

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X