- قال أبو عبدالله ( عليه السلام ): كل رياء شرك، إنه من عمل للناس كان ثوابه على الناس، ومن عمل لله كان ثوابه على الله.
📕 الزهد: 173.
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
-عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر، عن أبيه،عن آبائه ( صلوات الله عليهم ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): يؤمربرجال إلى النار ـ إلى أن قال ـ فيقول لهم خازن النار: يا أشقياء، ما ( كان ) حالكم؟ قالوا: كنا نعمل لغيرالله، فقيل لنا: خذوا ثوابكم ممن عملتم له.
📕 علل الشرائع: 466.
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال النبي ( صلى الله عليه وآله ): إن الملك ليصعد بعمل العبد مبتهجا به، فإذا صعد بحسناته يقول الله عز وجل: اجعلوها في سجين، إنه ليس إياي أراد به .
📕وسائل الشيعة : ج 1 ص 71
🍃🍂🍃🍂🍃
-عن علي بن عقبة، عن أبيه قال: سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول: إجعلوا أمركم هذا لله، ولا تجعلوه للناس، فإنه ما كان لله فهو لله، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله .
📘 الكافي ج2: ص222.
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل: ( فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) (1) قال: الرجل يعمل شيئا من الثواب لا يطلب به وجه الله، إنما يطلب تزكية الناس، يشتهي أن يسمع به الناس، فهذا الذي أشرك بعبادة ربه، ثم قال: ما من عبد أسر خيرا فذهبت الأيام أبدا حتى يظهر الله له خيرا، وما من عبد يسر شرا فذهبت الأيام حتى يظهر الله له شرا.
📕 الكافي ج2: ص222.
(1) الكهف 18: 110
📕 الزهد: 173.
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
-عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر، عن أبيه،عن آبائه ( صلوات الله عليهم ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): يؤمربرجال إلى النار ـ إلى أن قال ـ فيقول لهم خازن النار: يا أشقياء، ما ( كان ) حالكم؟ قالوا: كنا نعمل لغيرالله، فقيل لنا: خذوا ثوابكم ممن عملتم له.
📕 علل الشرائع: 466.
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال النبي ( صلى الله عليه وآله ): إن الملك ليصعد بعمل العبد مبتهجا به، فإذا صعد بحسناته يقول الله عز وجل: اجعلوها في سجين، إنه ليس إياي أراد به .
📕وسائل الشيعة : ج 1 ص 71
🍃🍂🍃🍂🍃
-عن علي بن عقبة، عن أبيه قال: سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول: إجعلوا أمركم هذا لله، ولا تجعلوه للناس، فإنه ما كان لله فهو لله، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله .
📘 الكافي ج2: ص222.
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل: ( فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) (1) قال: الرجل يعمل شيئا من الثواب لا يطلب به وجه الله، إنما يطلب تزكية الناس، يشتهي أن يسمع به الناس، فهذا الذي أشرك بعبادة ربه، ثم قال: ما من عبد أسر خيرا فذهبت الأيام أبدا حتى يظهر الله له خيرا، وما من عبد يسر شرا فذهبت الأيام حتى يظهر الله له شرا.
📕 الكافي ج2: ص222.
(1) الكهف 18: 110