إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اغنيتي المفضلة ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اغنيتي المفضلة ...

    بسم الله الرحمن الرحيم

    والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    الأفلام والأغاني والمسلسلات

    موضوعٌ ذو شجون وعثرات كبيرة في حياة شاباتنا وشبابنا


    في الوقت الحاضر ...

    وتستقطب مشاهدة الأفلام والإستماع إلى الأغاني طائفة كبيرة منهم

    وقد يكون مرجع ذلك مناغاة عواطف الفتاة في كلمات الأغنية.....

    وما تعكسه الأفلام والمسلسلات العاطفية من خيالات مجنّحة تخاطب في الفتاة والشاب غريزتهما فقط.

    وهي طبعا تقدم واقعاً مصنوعاً هو بعض خيال الكاتب والمؤلِّف ورشحة من رشحات تفكيره الشيطاني او المادي او النفعي

    ونظرته للحياة من خلال هذه المناضير التي هي موبوئة في اغلب الاحيان

    ومكمن الخطورة في هذه الأفلام والمسلسلات هو في قلبها للمفاهيم والاهتمامات

    وفرض النموذج الغربي على حياتنا الإسلامية.

    وقد كشفت بعض الدراسات الميدانية المتخصصة أنّ العلاقة بين ما يشاهده الشاب أو الفتاة وبين الانحراف طردية.

    وأنّ الكثير من المشاهدين يقلّدون ما يشاهدونه في الأفلام.

    وقد تجد الفـتاة في الأفلام الرومانسية (الخيالية الحالمة) بعض ما تهوى وربّما ترسم لحياتها صورة مستوحاة

    من أحداث فيلم أو مجريات مسلسل لتكون بعالم احلام اليقضة الشائك والامنتهي

    وتنسى أنّ الحياة ليست كلّها حبّاً وغراماً وعواطف متأجّجـة.....!!!!!


    وإنّما هي بالاضافـة إلى ذلك أعباء وكدح ومسـؤوليات وهموم وطموحات وأشـياء أخرى

    بل إنّ مساحة هذه الأمور هي أوسع بكثير من مساحة الغرام والهيام.

    وقد تخاطب الأغاني في الفتاة غرورها بما تتغزّل به من صفاتها الجمالية الخارجية

    وربّما تتصوّر أنّ كلمات الشخص الذي سيتزوّجها مستقبلاً كلّها أغان فتحلّق في فضاء الأحلام دون أن تنزل

    إلى الواقع قليلاً لتقارن وتوازن بين ما هو حلم وما هو حقيقة.

    لتجدهها تردد بين صديقاتها وكل فخر تلك هي اغنيتي المفضلة ...

    وطبعا لهذه الاغنية او المسلسل انعكاسات كبيرة ومنها :

    أنّ اغلب اللواتي تزوّجن كنّ يرسمن صورة مستقبلية لحياتهنّ على ضوء كلمات أغنية

    وحينما انغمسن أو انهمكن في خضم الحياة الزوجية بكل متطلباتها ارتطمن بواقع يقول إنّ الحياة يمكن

    أن تكون جميلة حتى في متاعبها، ولكنّها ليست كلمات أغنية حالمة....!!!!!

    أو مشاهد فيلم هندي أو مسلسل مكسيكي!!!!!!


    وهذا مما يؤثر على حياة الفتاة بل نظرتها الكلية للحياة بشكل عام والحياة الزوجية بشكل خاص

    ولهذا فما ان تدخل لتلك الحياة حتى تجد نفسها عاجزة عن مجارات متطلبات الزوج واعباء الاسرة


    لتكون عرضة للمشاكل الاسرية والتعثرات بالحياة الزوجية او الطلاق ....!!!!


    وهذا الواقع المرير سيتركها دون ثقة بالرجال وايضا ليست لديها القدرة على مواجهة الحياة الواقعية


    لانها عاشت بعالم الاحلام


    او بعالم لايشبه عالمها في التقاليد والاعراف والدين والشرع


    مما يؤدي الى اجترار سلوكيات ذلك المجتمع لمجتمعها للتقليد له


    وهذا هو نص مانجده حاليا من تقليد للممثلات بكل شيء


    تبدا من الحركات والملبس وتنتهي بالانفتاح والانحراف والصداقات المحرمة


    فهل وعينا عظم الكارثة التي تسببها اغنية او مسلسل ام لا ....؟؟؟؟؟؟؟؟



    وانتظر ردودكم الكريمة هذا الباب الخطير



























  • #2
    إنَّ توظيف الإعلام من أجل تغريب المرأة المسلمة
    هي محاولة في طريق تغريب المجتمع المسلم كله؛
    لأن المرأة هي نصف المجتمع وولدت النِّصف الآخر،
    وهذا مما لا يخفى على ذي بصرٍ، فكيف بذي بصيرة؟!

    إنَّ ما تُقدِّمه المسلسلات المدبلجة من نموذج حياة، يدعو بطريقة غير مباشرة لإبراز المرأة الغربية وقد تجرَّدت من قيود المجتمع،
    لها الحرية المطلقة، لا يشوب حياتها سوى أخت لها أرادت بها مكرًا بسلب صديقها،
    أو تدبير المكائد لها مثلما هو شأن المسلسلات الآتية من المكسيك وأمريكا، وكوريا والهند.

    ولا يختلف الأمر بالنسبة للمسلسلات التركية التي تُبيِّن المرأة المسلمة بنفس الطريقة،
    وذلك أَمَرُّ وأشدُّ وطأةً على قلوب من يدرك مدى تأثير مثل هذا الأمر على نفوس الفتيات والنِّساء المسلمات،
    اللَّواتي يبهرهنَّ هذا النَّموذج الحياتي، ويَحسبنَ أن المرأة الغربية في أحسن أحوالها، كيف لا والمساواة قائمة والحريَّة موجودة!

    احسنتي واجدتي اختي الفاضلة (خادمة ام الخدر)
    موضوع اجتماعي مهم وحساس ويهدم الجيل القادم
    فيجب علينا وضع الحلول المناسبة وايجاد بدائل لهذه الامور التي تجتاح مجتمعاتنا الاسلامية

    تعليق


    • #3
      لقد اصبحت المسلسلات التركية تاخذ حيزا كبيرا في حياة البنات و النساء
      و متابعتها احد العادات اليومية اللازمة
      مما اصبحت تشكل ادمانا اخطر من المخدرات فهي لا تمد بصلة مع ديننا الاسلامي
      (تناول المسكرات و العلاقة المفتوحةبين المراة والرجل و الحمل قبل الزواج و عقوق الوالدين ....)
      و اصبحت تشكل هوسا في الفتيات حيث اغلبية المراهقات
      تتخيل نفسها احد ابطال المسلسل و تقلدها في حركاتها في كلامها و حتى في طريقة افكارها
      و تاثيرها على قلبها فاصبح الحصول على حبيب واجب على كل مراهقة
      و هدمت صحتها النفسية وقطعت علاقاتها مع اهلها و ارتبطت برفاق السوء الى حد
      وصلت الفتاة تهرب من اجل حبيبها / تنزع خمارها من اجل ارضاء حبيبها...
      وان اغلب شبابنا و خاصة البنات يتابعونها لدرجة ان لا يوجد هاتف و كمبيوتر يخلو من
      صور من شخصيات المسلسل

      اصبحت هذه المسلسلات 100/100 هدامة للمجتمع العربي و الاسلامي
      و طريق انحراف لجيل الغد

      ربي يهديهم
      :

      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الكهف الحصين مشاهدة المشاركة
        إنَّ توظيف الإعلام من أجل تغريب المرأة المسلمة
        هي محاولة في طريق تغريب المجتمع المسلم كله؛
        لأن المرأة هي نصف المجتمع وولدت النِّصف الآخر،
        وهذا مما لا يخفى على ذي بصرٍ، فكيف بذي بصيرة؟!

        إنَّ ما تُقدِّمه المسلسلات المدبلجة من نموذج حياة، يدعو بطريقة غير مباشرة لإبراز المرأة الغربية وقد تجرَّدت من قيود المجتمع،
        لها الحرية المطلقة، لا يشوب حياتها سوى أخت لها أرادت بها مكرًا بسلب صديقها،
        أو تدبير المكائد لها مثلما هو شأن المسلسلات الآتية من المكسيك وأمريكا، وكوريا والهند.

        ولا يختلف الأمر بالنسبة للمسلسلات التركية التي تُبيِّن المرأة المسلمة بنفس الطريقة،
        وذلك أَمَرُّ وأشدُّ وطأةً على قلوب من يدرك مدى تأثير مثل هذا الأمر على نفوس الفتيات والنِّساء المسلمات،
        اللَّواتي يبهرهنَّ هذا النَّموذج الحياتي، ويَحسبنَ أن المرأة الغربية في أحسن أحوالها، كيف لا والمساواة قائمة والحريَّة موجودة!

        احسنتي واجدتي اختي الفاضلة (خادمة ام الخدر)
        موضوع اجتماعي مهم وحساس ويهدم الجيل القادم
        فيجب علينا وضع الحلول المناسبة وايجاد بدائل لهذه الامور التي تجتاح مجتمعاتنا الاسلامية

        بسم الله الرحمن الرحيم


        بوركت كلماتك اختي الفاضلة "الكهف الحصين "


        واتفق معك بكل ماطرحتيه من كلمات مهمة بهذا الصدد واكيد انها تستورد لنا قدوة سيئة بل غريبة


        وبعيدة كل البعد عن حياتنا وديننا واذا ما حدث ذلك فمعناه فقد القدوة الاصلية وان تكون فتياتنا واسرنا بالمقابل


        خاوية من كل مفاهيم صحيحة للدين والعرف


        وهذا هو اصعب ماتصل له الاسر وهوخواء الداخل ونخر الافراد


        وهذا يحتاج لتكاتف جهود كبيرة بهذا الباب ...


        وساكون مع ردك الثاني اختي الواعية ولك كل الشكر والعرفان


        بوركتي ...




















        تعليق


        • #5

          السلام عليكم
          موضوع مهم جدا ..

          ورد عن اهل بيت العصمة (صلوات الله عليهم)
          ((من اصغى لشيء فقد عبده ,فان كان ينطق عن الله فقد عبد الله ,وان كان ينطق عن الشيطان فقد عبد الشيطان ))

          يجب على الاهل ان ياخذوا دورهم في التربية وافهام الاولاد والبنات بحرمة استماع الغناء وحرمة مشاهدة المسلسلات والافلام الفاسدة فضلا عن تقليدها (تقليد الفاسقين)


          والله المستعان

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            نعم مشرفتنا المبدعة ان من اهم الكوارث التي نعاني منها هي كوارث المسلسلات

            التركية والمكسيكية والكورية والهندية التي زرعت في مجتمعاتنا الميوعة والفسق

            وحب المنكرات....الخ

            وقد صادفتني احدى الحالات المؤسفة التي اودت بطفلة بعمر الـ12 سنة الى هاوية

            الانحطاط لدرجة لاتصدق وقد كتبت قصتها وتم نشرها في المجلة ولابأس بايرادها لكي

            نعرف اين كان الخطأ:

            (قد يستهين البعض بمدى خطورة متابعة المسلسلات المدبلجة ولكن حينما تقرأون هذه القصة ستدركون حينها لماذا حرم الشرع

            هذه المسلسلات وستعلمون مدى صداها وتأثيرها في المجتمع بشكل عام والفتيات بشكل خاص.

            تكلمت الام وهي تجهش بالبكاء قائلة:

            في البيت وكأي عائلة لفت انتباهنا مسلسل تركي، وأصبحنا نتابعه بشغف وذلك لمقومات الإثارة التي يتمتع بها

            من إخراج وإنتاج وجمال الممثلين والممثلات. أصبحنا نتابعه مرتين في اليوم حتى عند الإعادة،

            أصبح هذا المسلسل حديث العائلة والأطفال بالخصوص وكانت ابنتي التي تبلغ من العمر(12) سنة تقلد بطلة المسلسل بكل شيء بحركاتها،

            بملابسها، بسكناتها، حتى في طريقة أكلها.. بقي الحال على ما هو عليه وبقينا نتابع المسلسل حلقة تلو حلقة

            ونحن مبهورون بالقصة الجميلة إلى أن لاحظت على ابنتي بأن حالتها الصحية ليست على ما يرام

            فهي ملازمة للفراش وتتقيأ باستمرار ويبدو عليها الضعف ولا تشتهي الأكل، فذهبنا بها إلى الطبيب.

            وهنا كانت المفاجأة اكتشفنا بأنها حامل.. نعم ابنتي ذات الاثنتي عشرة سنة حامل.

            وقعت على الأرض من هول الصدمة لم استطع الكلام أو السير، لا أعرف ماذا أفعل؟

            وعرفنا بأنها قلدت بطلة مسلسلنا في كل شيء وكان ابن الجيران هو البطل الآخر.

            بعد أن أفقنا من الصدمة قررنا أنا وأبوها أن نتخلص من الجنين إنقاذاً لسمعة العائلة

            ولكنها بدأت بالعصبية والتشنج وأنها لا تريد الاستغناء عن الطفل لأنه في المسلسل لم تستغن ِ البطلة عن جنينها،

            فكيف تريدوني أن أجهضه؟ فأنا متمسكة به.

            أنا لا أصدق... ابنتي الصغيرة تقف بكل جرأة أمامي وأمام والدها لتعلن بكل وقاحة بأنها لا تستغني عن جنينها.

            ألهذه الدرجة فقدتُ ابنتي؟ وكأنها تربت في بيئة أوربيه. هل للمسلسلات المدبلجة كل هذا التأثير؟

            هكذا وبكل سهولة قلبت حياتنا رأساً على عقب.

            أنا الملامة لم استطع حماية أطفالي وابنتي بالخصوص من هذا المد الجارف الذي كنت استهين به،

            والمضحك المبكي أنني أنا من مهدت لها الطريق للخروج عن الطريق.

            أيتها الأم إليكِ أوجه كلامي لا تجعلي التلفاز بديلاً عنك في تربية أطفالك وخصوصاً البنت، فالبنت بطبيعتها تقلد أمها في كل شيء..

            فاختاري لها من البرامج ما ينمي في داخلها خوف الله وحذريها من الوقوع في الخطأ بالفعل لا بالكلام

            واستعيضي عن المسلسلات بالبرامج الهادفة والمسلسلات الإسلامية وكوني لها قدوة في الحجاب وفي طريقة الكلام

            وكوني دقيقة في التعامل خصوصاً مع الجنس الآخر.)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
              اللهم صل على محمد وآل محمد

              نعم مشرفتنا المبدعة ان من اهم الكوارث التي نعاني منها هي كوارث المسلسلات

              التركية والمكسيكية والكورية والهندية التي زرعت في مجتمعاتنا الميوعة والفسق

              وحب المنكرات....الخ

              وقد صادفتني احدى الحالات المؤسفة التي اودت بطفلة بعمر الـ12 سنة الى هاوية

              الانحطاط لدرجة لاتصدق وقد كتبت قصتها وتم نشرها في المجلة ولابأس بايرادها لكي

              نعرف اين كان الخطأ:

              (قد يستهين البعض بمدى خطورة متابعة المسلسلات المدبلجة ولكن حينما تقرأون هذه القصة ستدركون حينها لماذا حرم الشرع

              هذه المسلسلات وستعلمون مدى صداها وتأثيرها في المجتمع بشكل عام والفتيات بشكل خاص.

              تكلمت الام وهي تجهش بالبكاء قائلة:

              في البيت وكأي عائلة لفت انتباهنا مسلسل تركي، وأصبحنا نتابعه بشغف وذلك لمقومات الإثارة التي يتمتع بها

              من إخراج وإنتاج وجمال الممثلين والممثلات. أصبحنا نتابعه مرتين في اليوم حتى عند الإعادة،

              أصبح هذا المسلسل حديث العائلة والأطفال بالخصوص وكانت ابنتي التي تبلغ من العمر(12) سنة تقلد بطلة المسلسل بكل شيء بحركاتها،

              بملابسها، بسكناتها، حتى في طريقة أكلها.. بقي الحال على ما هو عليه وبقينا نتابع المسلسل حلقة تلو حلقة

              ونحن مبهورون بالقصة الجميلة إلى أن لاحظت على ابنتي بأن حالتها الصحية ليست على ما يرام

              فهي ملازمة للفراش وتتقيأ باستمرار ويبدو عليها الضعف ولا تشتهي الأكل، فذهبنا بها إلى الطبيب.

              وهنا كانت المفاجأة اكتشفنا بأنها حامل.. نعم ابنتي ذات الاثنتي عشرة سنة حامل.

              وقعت على الأرض من هول الصدمة لم استطع الكلام أو السير، لا أعرف ماذا أفعل؟

              وعرفنا بأنها قلدت بطلة مسلسلنا في كل شيء وكان ابن الجيران هو البطل الآخر.

              بعد أن أفقنا من الصدمة قررنا أنا وأبوها أن نتخلص من الجنين إنقاذاً لسمعة العائلة

              ولكنها بدأت بالعصبية والتشنج وأنها لا تريد الاستغناء عن الطفل لأنه في المسلسل لم تستغن ِ البطلة عن جنينها،

              فكيف تريدوني أن أجهضه؟ فأنا متمسكة به.

              أنا لا أصدق... ابنتي الصغيرة تقف بكل جرأة أمامي وأمام والدها لتعلن بكل وقاحة بأنها لا تستغني عن جنينها.

              ألهذه الدرجة فقدتُ ابنتي؟ وكأنها تربت في بيئة أوربيه. هل للمسلسلات المدبلجة كل هذا التأثير؟

              هكذا وبكل سهولة قلبت حياتنا رأساً على عقب.

              أنا الملامة لم استطع حماية أطفالي وابنتي بالخصوص من هذا المد الجارف الذي كنت استهين به،

              والمضحك المبكي أنني أنا من مهدت لها الطريق للخروج عن الطريق.

              أيتها الأم إليكِ أوجه كلامي لا تجعلي التلفاز بديلاً عنك في تربية أطفالك وخصوصاً البنت، فالبنت بطبيعتها تقلد أمها في كل شيء..

              فاختاري لها من البرامج ما ينمي في داخلها خوف الله وحذريها من الوقوع في الخطأ بالفعل لا بالكلام

              واستعيضي عن المسلسلات بالبرامج الهادفة والمسلسلات الإسلامية وكوني لها قدوة في الحجاب وفي طريقة الكلام

              وكوني دقيقة في التعامل خصوصاً مع الجنس الآخر.)

              اختي العزيزة (مديرة تحريررياض الزهراء )
              سلمت وسلمت يداك وماكتبت
              ويالهول هذه المصيبة وهذه القصة المرعبة بكل معنى الكلمة
              فهذا الاهمال الذي يتركه الاهل مع اولادهم
              انا حتى عندما يشاهدون الكارتون اجلس واشاهده معهم
              لكي اعرف ماهي الدسائس التي تضاف في كارتونات الاطفال
              واحاول ان احذف القنوات الساقطة
              اعاذنا الله تعالى واهلينا جميعا
              من شر كل من يريد الشر بنا وباهلنا والاولادنا وبناتنا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الكهف الحصين مشاهدة المشاركة
                لقد اصبحت المسلسلات التركية تاخذ حيزا كبيرا في حياة البنات و النساء
                و متابعتها احد العادات اليومية اللازمة
                مما اصبحت تشكل ادمانا اخطر من المخدرات فهي لا تمد بصلة مع ديننا الاسلامي
                (تناول المسكرات و العلاقة المفتوحةبين المراة والرجل و الحمل قبل الزواج و عقوق الوالدين ....)
                و اصبحت تشكل هوسا في الفتيات حيث اغلبية المراهقات
                تتخيل نفسها احد ابطال المسلسل و تقلدها في حركاتها في كلامها و حتى في طريقة افكارها
                و تاثيرها على قلبها فاصبح الحصول على حبيب واجب على كل مراهقة
                و هدمت صحتها النفسية وقطعت علاقاتها مع اهلها و ارتبطت برفاق السوء الى حد
                وصلت الفتاة تهرب من اجل حبيبها / تنزع خمارها من اجل ارضاء حبيبها...
                وان اغلب شبابنا و خاصة البنات يتابعونها لدرجة ان لا يوجد هاتف و كمبيوتر يخلو من
                صور من شخصيات المسلسل

                اصبحت هذه المسلسلات 100/100 هدامة للمجتمع العربي و الاسلامي
                و طريق انحراف لجيل الغد

                ربي يهديهم
                :


                بسم الله الرحمن الرحيم


                الحديث عن المسلسلات والتلفاز مع الشباب وحتى الكبار بالاسرة ومع الاسف حديث مرير ومؤلم


                فنحن نرى عشرات بل مئات الساعات تحترق من عمر الشباب والطاقة والعطاء لاجل الحرام


                او الاشيء ...!!!!


                وكلما قلنا ونصحنا لهم ولا من مجيب


                ونسال الله الهداية لشبابنا فالحال بات مخيفا ولايمكن السكوت عليه


                لانها ليست مشاهدة فقط بل استيراد عادات وتقاليد وافكار وموديلات ووووووو


                ماانزل الله بها من سلطان .....


                بوركتي وشكري لمرورك القيم

















                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى العربي مشاهدة المشاركة

                  السلام عليكم
                  موضوع مهم جدا ..

                  ورد عن اهل بيت العصمة (صلوات الله عليهم)
                  ((من اصغى لشيء فقد عبده ,فان كان ينطق عن الله فقد عبد الله ,وان كان ينطق عن الشيطان فقد عبد الشيطان ))

                  يجب على الاهل ان ياخذوا دورهم في التربية وافهام الاولاد والبنات بحرمة استماع الغناء وحرمة مشاهدة المسلسلات والافلام الفاسدة فضلا عن تقليدها (تقليد الفاسقين)


                  والله المستعان

                  عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  بوركتم اخي الفاضل بمروركم الكريم


                  لكن هنالك سؤال تطرحه الام وتقول :

                  انا انصح ابنتي ليل ونهار على ان المسلسلات حرام وان تضيع الوقت مضر بها


                  وتقول ايضا انا لست متابعة للتلفاز ابدا حتى يمكن ان اكون قدوة لابنتي بذلك



                  لكن مع كل ذلك من قول وعمل اجد ابنتي تقابل التلفاز وتشاهده ليل ونهار ...!!!!


                  فماهو الخلل وماهو الحل برايكم ...؟؟؟؟










                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    نعم مشرفتنا المبدعة ان من اهم الكوارث التي نعاني منها هي كوارث المسلسلات

                    التركية والمكسيكية والكورية والهندية التي زرعت في مجتمعاتنا الميوعة والفسق

                    وحب المنكرات....الخ

                    وقد صادفتني احدى الحالات المؤسفة التي اودت بطفلة بعمر الـ12 سنة الى هاوية

                    الانحطاط لدرجة لاتصدق وقد كتبت قصتها وتم نشرها في المجلة ولابأس بايرادها لكي

                    نعرف اين كان الخطأ:

                    (قد يستهين البعض بمدى خطورة متابعة المسلسلات المدبلجة ولكن حينما تقرأون هذه القصة ستدركون حينها لماذا حرم الشرع

                    هذه المسلسلات وستعلمون مدى صداها وتأثيرها في المجتمع بشكل عام والفتيات بشكل خاص.

                    تكلمت الام وهي تجهش بالبكاء قائلة:

                    في البيت وكأي عائلة لفت انتباهنا مسلسل تركي، وأصبحنا نتابعه بشغف وذلك لمقومات الإثارة التي يتمتع بها

                    من إخراج وإنتاج وجمال الممثلين والممثلات. أصبحنا نتابعه مرتين في اليوم حتى عند الإعادة،

                    أصبح هذا المسلسل حديث العائلة والأطفال بالخصوص وكانت ابنتي التي تبلغ من العمر(12) سنة تقلد بطلة المسلسل بكل شيء بحركاتها،

                    بملابسها، بسكناتها، حتى في طريقة أكلها.. بقي الحال على ما هو عليه وبقينا نتابع المسلسل حلقة تلو حلقة

                    ونحن مبهورون بالقصة الجميلة إلى أن لاحظت على ابنتي بأن حالتها الصحية ليست على ما يرام

                    فهي ملازمة للفراش وتتقيأ باستمرار ويبدو عليها الضعف ولا تشتهي الأكل، فذهبنا بها إلى الطبيب.

                    وهنا كانت المفاجأة اكتشفنا بأنها حامل.. نعم ابنتي ذات الاثنتي عشرة سنة حامل.

                    وقعت على الأرض من هول الصدمة لم استطع الكلام أو السير، لا أعرف ماذا أفعل؟

                    وعرفنا بأنها قلدت بطلة مسلسلنا في كل شيء وكان ابن الجيران هو البطل الآخر.

                    بعد أن أفقنا من الصدمة قررنا أنا وأبوها أن نتخلص من الجنين إنقاذاً لسمعة العائلة

                    ولكنها بدأت بالعصبية والتشنج وأنها لا تريد الاستغناء عن الطفل لأنه في المسلسل لم تستغن ِ البطلة عن جنينها،

                    فكيف تريدوني أن أجهضه؟ فأنا متمسكة به.

                    أنا لا أصدق... ابنتي الصغيرة تقف بكل جرأة أمامي وأمام والدها لتعلن بكل وقاحة بأنها لا تستغني عن جنينها.

                    ألهذه الدرجة فقدتُ ابنتي؟ وكأنها تربت في بيئة أوربيه. هل للمسلسلات المدبلجة كل هذا التأثير؟

                    هكذا وبكل سهولة قلبت حياتنا رأساً على عقب.

                    أنا الملامة لم استطع حماية أطفالي وابنتي بالخصوص من هذا المد الجارف الذي كنت استهين به،

                    والمضحك المبكي أنني أنا من مهدت لها الطريق للخروج عن الطريق.

                    أيتها الأم إليكِ أوجه كلامي لا تجعلي التلفاز بديلاً عنك في تربية أطفالك وخصوصاً البنت، فالبنت بطبيعتها تقلد أمها في كل شيء..

                    فاختاري لها من البرامج ما ينمي في داخلها خوف الله وحذريها من الوقوع في الخطأ بالفعل لا بالكلام

                    واستعيضي عن المسلسلات بالبرامج الهادفة والمسلسلات الإسلامية وكوني لها قدوة في الحجاب وفي طريقة الكلام

                    وكوني دقيقة في التعامل خصوصاً مع الجنس الآخر.)


                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    بوركتي مشرفتنا الكريمة على ماذكرتي من كلمات


                    لكنها مخيفة والله وتجعلنا نتامل 100 مرة قبل اي اهمال يكون في تربية البنات او الاولاد


                    لكن قد تتفقين معي ان التعامل مع الابناء وخاصة بعمر المراهقة فيه بعض الصعوبات


                    فالفتات تميل لصديقاتها وما يذكرنهه لها من اعمال او تصرفات يقمن بها


                    ولهذا علينا ان نحافظ على الاسرة وكذلك نحافظ على الصداقات للفتاة والفتى ومع كل ذلك احاطتهم


                    باسوار الدعاء والتضرع لله بان يحفظهم من مظلات الفتن التي اخذت تسري كالنار في الهشيم


                    ولك شكري على القصة والتوعية فيها بوركتي ...















                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X