كرامات عجيبة،،
كان الشيخ محمد رضا الأصفهاني النجفي من طلاب المرحوم الآخوند الخراساني قدس سره في مدينة النجف الاشرف ،. وقد نقل العديد من الفضلاء عنه كرامات عديدة، منها ما نقله أحدهم عن لسان الشيخ الإصفهاني وهي:
في إحدى أيام شهر رمضان المبارك حيث صادف وقوعه في فصل الصيف، كان الشيخ مواضبا على زيارة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام فذهبت بعد الزوال إلى المرقد الطاهر . ولدى وصولي للمرقد رأيت أن عدد الحاضرين في الصحن الشريف لا يتجاوز العشرة لشدة الحرّ. فوقفت أمام الضريح الطاهر وبدأت بقراءة زيارة (أمين الله)، وتفاعلت شديداً مع عبارات الزيارة، رغم أنني كنت متعباً وجائعاً وعطشان جداً. وعندما وصلت إلى عبارة (وموائد المستطعمين مُعَدّة) رأيت أمامي مائدة واسعة وفيها أطيب الأطعمة والأشربة وأنا جالس آكل منها، فعلمت أنني في عالم المكاشفة. وبعد لحظات رجعت إلى حالتي الأولى ولكن وجدت نفسي شبعان ومرتوياً، وبقيت على هذه الحالة إلى الليل حتى أنني لم أجد رغبة لتناول الأكل أو شرب الماء حين الإفطار.
* الموالين للأمير هذا مقامهم ❤️
قصص العلماء العاشقين لعلي
منقول
كان الشيخ محمد رضا الأصفهاني النجفي من طلاب المرحوم الآخوند الخراساني قدس سره في مدينة النجف الاشرف ،. وقد نقل العديد من الفضلاء عنه كرامات عديدة، منها ما نقله أحدهم عن لسان الشيخ الإصفهاني وهي:
في إحدى أيام شهر رمضان المبارك حيث صادف وقوعه في فصل الصيف، كان الشيخ مواضبا على زيارة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام فذهبت بعد الزوال إلى المرقد الطاهر . ولدى وصولي للمرقد رأيت أن عدد الحاضرين في الصحن الشريف لا يتجاوز العشرة لشدة الحرّ. فوقفت أمام الضريح الطاهر وبدأت بقراءة زيارة (أمين الله)، وتفاعلت شديداً مع عبارات الزيارة، رغم أنني كنت متعباً وجائعاً وعطشان جداً. وعندما وصلت إلى عبارة (وموائد المستطعمين مُعَدّة) رأيت أمامي مائدة واسعة وفيها أطيب الأطعمة والأشربة وأنا جالس آكل منها، فعلمت أنني في عالم المكاشفة. وبعد لحظات رجعت إلى حالتي الأولى ولكن وجدت نفسي شبعان ومرتوياً، وبقيت على هذه الحالة إلى الليل حتى أنني لم أجد رغبة لتناول الأكل أو شرب الماء حين الإفطار.
* الموالين للأمير هذا مقامهم ❤️
قصص العلماء العاشقين لعلي
منقول
تعليق