إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نشفع له رغما عن انفك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نشفع له رغما عن انفك

    الرواية:
    جاء رجل للامام علي بن موسى الرضا و قال له عندي لك سؤال و اريد أن تجيب عليه قال له الامام سل ما عندك قال انتم تقولوا لا يدخل النار من كان في قلبه حب علي و أولاد علي سلام الله عليهم قال نعم قال وإن كان فاسقاً قال له الإمام سلام الله عليه يبتليه الله ببلاء في الدنيا و يذهب للآخره طاهر قال وإن لم يحصل ذلك قال له الإمام عند تغسيله الماء البارد يتحول عليه نار فيأتينا طاهراً قال و إن لم يحصل ذلك قال له الإمام يضغط الله قبره حتى يأتينا طاهراَ قال وإن لم يحصل ذلك قال له الإمام نشفع له رغماً عن أنفك.


    المصدر امالي الصدوق
    جامع الاخبار

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم ويبارك الله بكم
    شكرا لكم كثيرا




    تعليق


    • #3








      تعليق


      • #4
        افلـح من صلـى على محـمد وآلـ محـمد اللهــــم صـــل علـــى محمـد وآلـ محمـد

        تعليق


        • #5
          الرواية غير موجودة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
            الرواية غير موجودة

            الروايات في ذلك كثيرة لا تعدّ ولا تحصى وهي متواترة مضموناً ، ولا حاجة إلى تصحيح السند.

            نعم ، لا ينبغي التجرّي على المعاصي لأجل هذه الروايات كما لا ينبغي التجرّي لأجل آيات التوبة والشفاعة ونحو ذلك ، إذ لا ضمان أن يموت الإنسان على حبّ آل محمّد صلّى الله عليه وآله ؛ فقد يسلب منه الولاية حين الوفاة لكثرة ذنوبه ومعاصيه.

            1 : عن الرضا ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : إذا كان يوم القيامة ولّينا حساب شيعتنا ، فمن كان مظلمته فيما بينه وبين الله عزّ وجلّ حكمنا فيها فأجابنا ، ومن كانت مظلمته بينه وفيما بين الناس استوهبناها فوهبت لنا ، ومن كانت مظلمة فيما بينه وبيننا كنّا أحقّ من عفا وصفح. (1)

            2 : وعن الصادق عليه السلام قال : إذا كان يوم القيامة وكلنا الله بحساب شيعتنا فما كان لله سألنا الله أن يهبه لنا فهو لهم ، وما كان للآدميّين سألنا الله أن يعوّضهم بدله فهو لهم ، وما كان لنا فهو لهم ، ثمّ قرأ : ( إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم ). (2)

            3 : في الكافي عن عمرو بن يزيد قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : انّي سمعتك وأنت تقول : كلُّ شيعتنا في الجنّة على ما كان فيهم ؟ قال صدّقتك كلّهم والله في الجنّة ، قال : قلت : جعلت فداك إنَّ الذُّنوب كثيرة كبار ؟ فقال : أمّا في القيامة فكلّكم في الجنّة بشفاعة النبيِّ المطاع أو وصيِّ النبيّ ولكنّي والله أتخوَّفُ عليكم في البرزخ. قلت : وما البرزخ ؟ قال : القبر منذ حين موته إلى يوم القيامة. (3)

            4 : في الحديث عن الصادق عليه السلام : إنَّ العبد إذا كثرت ذنوبه ولم يجد ما يكفّرها به ، ابتلاه الله بالحزن في الدُّنيا ، ليكفّرها به فان فعل ذلك به وإلّا أسقم بدنه ليكفّرها به ، فان فعل ذلك به وإلّا شدَّد عليه عند موته ليكفّرها به ، فان فعل ذلك به ، وإلّا عذَّبه في قبره ليلقى الله عزَّ وجلَّ يوم يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من ذنوبه. (4)

            5 : عن الكناني قال : كنت أنا وزرارة عند أبي عبدالله عليه السلام فقال : لا تطعم النّار أحداً وصف هذا الأمر ، فقال زرارة : إنَّ ممّن يصف هذا الأمر يعمل بالكبائر ؟ فقال : أو ما تدري ما كان أبي يقول في ذلك ؟ إنّه كان يقول : إذا أصاب المؤمن من تلك الموبقات شيئاً ابتلاه الله ببليّة في جسده أو بخوف يدخله الله عليه حتّى يخرج من الدُّنيا وقد خرج من ذنوبه. (5)

            6 : وفي كتاب زيد النرسي قال : قلت لأبي الحسن موسى عليه السلام : الرجل من مواليكم يكون عارفاً ، يشرب الخمر ويرتكب الموبق من الذنب نتبرّأ منه ، فقال :

            تبرّؤوا من فعله ولا تبرّؤوا منه ، أحبّوه وأبغضوا عمله ... ـ إلى أن قال عليه السلام : ـ وذلك أنّه لا يخرج من الدنيا حتّى يصفّى من الذنوب إمّا بمصيبة في مال ، أو نفس ، أو ولد ، أو مرض ، وأدنى ما يصفّى به وليّنا أن يريه الله رؤياً مهولة ، فيُصبح حزيناً لما رأى ، فيكون ذلك كفّارة له ، أو خوفاً يرد عليه من أهل دولة الباطل ، أو يشدّد عليه عند الموت ، فيلقى الله طاهراً من ذنوب ... (6)

            الهوامش

            1. بحار الأنوار « للمجلسي » / المجلّد : 8 / الصفحة : 40 / الناشر : مؤسسة الوفاء ـ بيروت / الطبعة : 2.

            2. بحار الأنوار « للمجلسي » / المجلّد : 8 / الصفحة : 50 / الناشر : مؤسسة الوفاء ـ بيروت / الطبعة : 2.

            3. الكافي « للكليني » / الصفحة : 3 / الناشر : دار الكتب الإسلاميّة ـ تهران / الطبعة : 2.

            4. بحار الأنوار « للمجلسي » / المجلّد : 78 / الصفحة : 177 / الناشر : مؤسسة الوفاء ـ بيروت / الطبعة : 2.

            5. بحار الأنوار « للمجلسي » / المجلّد : 65 / الصفحة : 146 / الناشر : مؤسسة الوفاء ـ بيروت / الطبعة : 2.

            6. كتاب زيد النرسي « ضمن كتاب الأصول الستّة عشر » / الصفحة : 200 ـ 201 / الناشر : دار الحديث للطباعة والنشر.

            بحار الأنوار « للمجلسي » / المجلّد : 65 / الصفحة : 147 ـ 148 / الناشر : مؤسسة الوفاء ـ بيروت / الطبعة : 2.
            السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حياكم الله جميعا اخواتي الغاليات الزينبيات شكراً لكم ولهذا المرور الجميل ببركه محمد وال محمد

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X