الصوم لي، وأنا أَجزي به
قال الله تبارك وتعالى في الحديث القدسيّ:
الصوم لي، وأنا أَجزي به.
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: أيُّها الناس، إنّه قد أقبلَ إليكُم شهرُ اللهِ بالبركةِ والرحمة والمغفرة، شهرٌ هو عندَ اللهِ أفضلُ الشهور، وأيّامُه أفضلُ الأيّام، ولياليه أفضلُ الليالي، وساعاتُه أفضلُ الساعات..
وقال صلّى الله عليه وآله: أيُّها الناس، مَن حسّنَ مِنكم في هذا الشهرِ خلُقَه، كانَ له جَوازاً علَى الصراطِ يومَ تَزلّ فيه الأقدام. ومَن خفّفَ في هذا الشهر عمّا ملكتْ يمينُه، خفّف اللهُ عليه حسابَه. ومَن كفّ فيه شرَّه، كفَّ اللهُ عنه غضبَه يومَ يلقاه..
قال أمير المؤمنين عليه السّلام: نوم الصائم عبادة، وصمته تسبيح، ودعاؤه مستجاب، وعمله مضاعف، إنّ للصائم عند إفطاره دعوةً لا تُرَدّ.
قال الإمام الصادق عليه السّلام: إنّما فرَضَ اللهُ صيامَ شهر رمضانَ على الأنبياء دون الأُمم، ففضّل اللهُ به هذه الأُمّة، وجعل صيامَه فرضاً على رسول الله صلّى الله عليه وآله، وعلى أُمّته.
قال الإمام السجّاد عليه السّلام في دعائه المبارك إذا دخل شهر رمضان : الحمدُ لله الذي حَبانا بدِينه، واختصّنا بملّته، وسبّلنا في سبيل إحسانه؛ لنسلكها بمَنّه إلى رضوانه، حمداً يتقبّلُه منّا، ويرضى به عنّا. والحمد لله الذي جعل مِن تلك السبل شهرَه شهرَ رمضان، شهرَ الصيام، وشهر الإسلام، وشهرَ الطَّهُور، وشهرَ التمحيص، وشهرَ القيام..
قال الإمام الصادق عليه السّلام: إذ دخل شهر رمضان، فاجهدوا أنفسَكم؛ فإنّ فيه تُقسّم الأرزاق، وتُكتب الآجال، وفيه يُكتَب وفدُ الله الذين يَفِدون إليه، وفيه ليلةٌ العملُ فيها خيرٌ من العمل في ألف شهر.
الكافي للكليني 63:4/ح 6
وسائل الشيعة للحرّ العاملي 227:4 ـ كتاب الصوم
بحار الأنوار للشيخ المجلسي 360:93
من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق 62:2
بحار الأنوار للشيخ المجلسي 375:96 ـ عن أمالي الشيخ الطوسي
قال الله تبارك وتعالى في الحديث القدسيّ:
الصوم لي، وأنا أَجزي به.
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: أيُّها الناس، إنّه قد أقبلَ إليكُم شهرُ اللهِ بالبركةِ والرحمة والمغفرة، شهرٌ هو عندَ اللهِ أفضلُ الشهور، وأيّامُه أفضلُ الأيّام، ولياليه أفضلُ الليالي، وساعاتُه أفضلُ الساعات..
وقال صلّى الله عليه وآله: أيُّها الناس، مَن حسّنَ مِنكم في هذا الشهرِ خلُقَه، كانَ له جَوازاً علَى الصراطِ يومَ تَزلّ فيه الأقدام. ومَن خفّفَ في هذا الشهر عمّا ملكتْ يمينُه، خفّف اللهُ عليه حسابَه. ومَن كفّ فيه شرَّه، كفَّ اللهُ عنه غضبَه يومَ يلقاه..
قال أمير المؤمنين عليه السّلام: نوم الصائم عبادة، وصمته تسبيح، ودعاؤه مستجاب، وعمله مضاعف، إنّ للصائم عند إفطاره دعوةً لا تُرَدّ.
قال الإمام الصادق عليه السّلام: إنّما فرَضَ اللهُ صيامَ شهر رمضانَ على الأنبياء دون الأُمم، ففضّل اللهُ به هذه الأُمّة، وجعل صيامَه فرضاً على رسول الله صلّى الله عليه وآله، وعلى أُمّته.
قال الإمام السجّاد عليه السّلام في دعائه المبارك إذا دخل شهر رمضان : الحمدُ لله الذي حَبانا بدِينه، واختصّنا بملّته، وسبّلنا في سبيل إحسانه؛ لنسلكها بمَنّه إلى رضوانه، حمداً يتقبّلُه منّا، ويرضى به عنّا. والحمد لله الذي جعل مِن تلك السبل شهرَه شهرَ رمضان، شهرَ الصيام، وشهر الإسلام، وشهرَ الطَّهُور، وشهرَ التمحيص، وشهرَ القيام..
قال الإمام الصادق عليه السّلام: إذ دخل شهر رمضان، فاجهدوا أنفسَكم؛ فإنّ فيه تُقسّم الأرزاق، وتُكتب الآجال، وفيه يُكتَب وفدُ الله الذين يَفِدون إليه، وفيه ليلةٌ العملُ فيها خيرٌ من العمل في ألف شهر.
الكافي للكليني 63:4/ح 6
وسائل الشيعة للحرّ العاملي 227:4 ـ كتاب الصوم
بحار الأنوار للشيخ المجلسي 360:93
من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق 62:2
بحار الأنوار للشيخ المجلسي 375:96 ـ عن أمالي الشيخ الطوسي
تعليق