بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي حمزة قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عز وجل :
( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليماً ) فقال : الصلاة من الله عز وجل رحمة ، و من الملائكة تزكية ، و من الناس دعاء ،
وأما قوله عز وجل : ( و سلموا تسليماً ) فإنه يعني التسليم له فيما ورد عنه، فقلت له : فكيف نصلي على محمد وآله ؟
قال : تقولون ( صلوات الله و صلوات ملائكته و أنبـــيائه و رســله و جميع خلقه على محمد وآل محمد، والســــــلام عليــه وعليهم ورحمة الله و بركاته.
فقلت فما ثواب من صلى على النبي و آله بهذه الصلاة ؟
قال :الخروج من الذنوب والله كهيئة يوم ولدته أمه.
----------------------------
بحار الأنوار ج٩١ ص٥٥.
عن أبي حمزة قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عز وجل :
( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليماً ) فقال : الصلاة من الله عز وجل رحمة ، و من الملائكة تزكية ، و من الناس دعاء ،
وأما قوله عز وجل : ( و سلموا تسليماً ) فإنه يعني التسليم له فيما ورد عنه، فقلت له : فكيف نصلي على محمد وآله ؟
قال : تقولون ( صلوات الله و صلوات ملائكته و أنبـــيائه و رســله و جميع خلقه على محمد وآل محمد، والســــــلام عليــه وعليهم ورحمة الله و بركاته.
فقلت فما ثواب من صلى على النبي و آله بهذه الصلاة ؟
قال :الخروج من الذنوب والله كهيئة يوم ولدته أمه.
----------------------------
بحار الأنوار ج٩١ ص٥٥.
تعليق