روي عن الرضا (عليه السلام):
من واصل لنا قاطعاً أو قطع لنا واصلاً أو مدح لنا عائباً أو أكرم لنا مخالفاً فليس منا ولسنا منه.
من والى أعداء الله فقد عادى أولياء الله، ومن عادى أولياء الله فقد عادى الله وحقٌ على الله أن يدخله في نار جهنم.
إنَّ مِمَّن يتخذ مودتنا أهل البيت لَمَنْ هو أشد فتنة على شيعتنا من الدجّال، فقيل: يا بن رسول الله بماذا؟
قال(ع): بموالاة أعدائنا ومعاداة أوليائنا، إنه إذا كان كذلك اختلط الحق بالباطل واشتبه الأمر، فلم يُعرف مؤمن من منافق.
-----------------------
بحار الأنوار ج٧٢ ص٣٩١.
من واصل لنا قاطعاً أو قطع لنا واصلاً أو مدح لنا عائباً أو أكرم لنا مخالفاً فليس منا ولسنا منه.
من والى أعداء الله فقد عادى أولياء الله، ومن عادى أولياء الله فقد عادى الله وحقٌ على الله أن يدخله في نار جهنم.
إنَّ مِمَّن يتخذ مودتنا أهل البيت لَمَنْ هو أشد فتنة على شيعتنا من الدجّال، فقيل: يا بن رسول الله بماذا؟
قال(ع): بموالاة أعدائنا ومعاداة أوليائنا، إنه إذا كان كذلك اختلط الحق بالباطل واشتبه الأمر، فلم يُعرف مؤمن من منافق.
-----------------------
بحار الأنوار ج٧٢ ص٣٩١.
تعليق