#منزل السيد القاضي.. قدس سره
كان منزل السيد علي القاضي ' قدس سره، يفتقر إلى الفراش وليس فيها سوى البساط من النايلون والذي بعث به عم السيد القاضي حيث كان يعلم أنه لا يقبل هدية يخاطبه قائلا :إن كنت تقر بحق الناس فإني أوقفت. هذا البساط. في بيتك ! فتلك الشمس المشرقة وتلك الجلسات المفعمة بالحب يحتاج ذلك البساط، وهو وقف .،، أيضا كان فاكهته في الصيف اللبن الخفيف الذي يعطى أحياناً بالمجان هكذا كانت حياة السيد علي القاضي الذي يصفه أحد طلابه (( لم أرى أحدا كالقاضي في التوكل فقد شمخ كالجبل بحيث لاتهزمه مختلف المشاكل الاجتماعية نعم كان جبلا ورغم كل هذا كان كريم النفس جدا يعطي للناس ))
الصوره تمثال شمع نحت للسيد القاضي رحمه الله
كان منزل السيد علي القاضي ' قدس سره، يفتقر إلى الفراش وليس فيها سوى البساط من النايلون والذي بعث به عم السيد القاضي حيث كان يعلم أنه لا يقبل هدية يخاطبه قائلا :إن كنت تقر بحق الناس فإني أوقفت. هذا البساط. في بيتك ! فتلك الشمس المشرقة وتلك الجلسات المفعمة بالحب يحتاج ذلك البساط، وهو وقف .،، أيضا كان فاكهته في الصيف اللبن الخفيف الذي يعطى أحياناً بالمجان هكذا كانت حياة السيد علي القاضي الذي يصفه أحد طلابه (( لم أرى أحدا كالقاضي في التوكل فقد شمخ كالجبل بحيث لاتهزمه مختلف المشاكل الاجتماعية نعم كان جبلا ورغم كل هذا كان كريم النفس جدا يعطي للناس ))
الصوره تمثال شمع نحت للسيد القاضي رحمه الله
تعليق