بسم الله الرحمن الرحيم
وجَعَلْتَهُمُ الذَّرِيعَةَ إِلَيْكَ، وَالوَسِيلَةَ إِلَىٰ رِضْوَانِكَ
روي عن أبي جعفر عليه السلام :
إن عبداً مكث في النار سبعين خريفاً والخريف سبعون سنة، قال ثم إنه سأل الله تعالى بحق محمد وأهل بيته لمَّا رحمتني،
فأوحى الله عز وجل إلى جبرئيل أن أهبط إلى عبدي وأخرجه، قال يا رب كيف لي بالهبوط في النار؟
قال عز وجل إني أمرتها أن تكون عليك برداً وسلاماً،
قال يا رب فأعلمني بموضعه قال تعالى إنه في جُبٍّ في سجّيل قال فهبط جبرئيل على النار على وجهه فأخرجه،
فقال الله عز وجل يا عبدي كم لبثت في النار؟ قال ما أحصي يا رب فقال وعزتي لولا ما سألتني به لأطلت هوانك في النار،
ولكني حتمت على نفسي ألا يسألني عبد بحق محمد وأهل بيته إلا غفرت له ما كان بيني وبينه وقد غفرت لك اليوم.
-------------------------
ثواب الأعمال ص١٥٤.
الشيخ الصدوق (رض).
وجَعَلْتَهُمُ الذَّرِيعَةَ إِلَيْكَ، وَالوَسِيلَةَ إِلَىٰ رِضْوَانِكَ
روي عن أبي جعفر عليه السلام :
إن عبداً مكث في النار سبعين خريفاً والخريف سبعون سنة، قال ثم إنه سأل الله تعالى بحق محمد وأهل بيته لمَّا رحمتني،
فأوحى الله عز وجل إلى جبرئيل أن أهبط إلى عبدي وأخرجه، قال يا رب كيف لي بالهبوط في النار؟
قال عز وجل إني أمرتها أن تكون عليك برداً وسلاماً،
قال يا رب فأعلمني بموضعه قال تعالى إنه في جُبٍّ في سجّيل قال فهبط جبرئيل على النار على وجهه فأخرجه،
فقال الله عز وجل يا عبدي كم لبثت في النار؟ قال ما أحصي يا رب فقال وعزتي لولا ما سألتني به لأطلت هوانك في النار،
ولكني حتمت على نفسي ألا يسألني عبد بحق محمد وأهل بيته إلا غفرت له ما كان بيني وبينه وقد غفرت لك اليوم.
-------------------------
ثواب الأعمال ص١٥٤.
الشيخ الصدوق (رض).