بسم الله الرحمن الرحيم
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
جواز قراءة القران سرا وجهرا واختيار السر
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة الأسراء وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا صدق الله العلي العظيم الآية الخامسة والاربعون.
عن سيف بن عميرة عن رجل عن أبي جعفر عليه السلام قال من قرأ إنّا أنزلناه في ليلة القدر يجهر بها صوته كان كالشاهر سيفه في سبيل الله ومن قرأها سرا كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله .
عن معاوية بن عمار قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام الرجل لا يرى أنه صنع شيئاً في الدعاء وفي القراءة حتى يرفع صوته فقال لا بأس ان علي بن الحسين عليه السلام كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن وكان يرفع صوته حتى يسمعه أهل الدار وإن أبا جعفرعليه السلام كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن وكان إذا قام من الليل وقرأ رقع صوته فيمر به مار الطريق من الساقين وغيرهم فيقومون فيستمعون إلى قراءته.
عن أبي ذرعن النبي صلى الله عليه واله في وصيته له قال يا أبا ذر أخفض صوتك عند الجنائز وعند القتال وعند القرآن.
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
جواز قراءة القران سرا وجهرا واختيار السر
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة الأسراء وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا صدق الله العلي العظيم الآية الخامسة والاربعون.
عن سيف بن عميرة عن رجل عن أبي جعفر عليه السلام قال من قرأ إنّا أنزلناه في ليلة القدر يجهر بها صوته كان كالشاهر سيفه في سبيل الله ومن قرأها سرا كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله .
عن معاوية بن عمار قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام الرجل لا يرى أنه صنع شيئاً في الدعاء وفي القراءة حتى يرفع صوته فقال لا بأس ان علي بن الحسين عليه السلام كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن وكان يرفع صوته حتى يسمعه أهل الدار وإن أبا جعفرعليه السلام كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن وكان إذا قام من الليل وقرأ رقع صوته فيمر به مار الطريق من الساقين وغيرهم فيقومون فيستمعون إلى قراءته.
عن أبي ذرعن النبي صلى الله عليه واله في وصيته له قال يا أبا ذر أخفض صوتك عند الجنائز وعند القتال وعند القرآن.
تعليق