#اصيب_السيستاني_بفقر_الدم
اسمع يامحب من هو السيستاني
يقول الدكتور محمد حسين الصغير : في أحد المرات أصيب سماحة #السيد_السيستاني "دام ظله"
بفقر الدم فقلت للسيد : سيدنا عليك بتناول قدح من عصير البرتقال أو قدح من عصير الرمان لأني أرى صفرة على وجهك .
فقال لي السيد : الشعب بهذه الحالة من الجوع والبؤس والفقر وأنا تريد مني أن أتناول عصير البرتقال أو عصير الرمان !!
يتحدث أحد طلبة العلم قائلا : لمّا رجع السيد السيستاني(حفظه الله)من علاجه الى النجف بات اليوم الاول في الكوفة عند وكيله فقدم له وكيله في إفطاره [[ القيمر ]] . فلم يتناول إلا (( كسرة خبز و شاي )) فألح عليه وكيله ان ياكل من [[ القيمر ]] فلم يقبل فقال له لماذا لا تأكل منه؟ فقال السيد : " ذقته قبل اربعين عاما فوجدته لذيذاً فتركته "
ينقل لنا الخلص من اهل التقوى ان السيد لم يبدل ملابسه والعباءه منذ ثلاثين سنه !!!
يقول الشيخ امجد رياض المشرف العام على مؤسسة العين للايتام : ان السيد السيستاني دائما يرسل ما يصله من هدايا شخصية الى مؤسسة العين لنصرفها على الايتام
هكذا يعكس لنا مرجعنا صور من زهد اميرالمؤمنين علي ابن أبي طالب عليه السلام ..
السيد السيستاني دام ظله لا يملك منزلاً , وقد جاءه يوماً أحد التجار وعرض عليه شراء الدار التي يسكنها بالايجار فرفض السيد ذلك رفضا قاطعا وقال له اليت على نفسي واولادي ان لا نملك طابوقه واحده على الارض لا انا ولا اولادي
يقول عنه آية الله السيد أحمد المددي حفظه الله : وقد زهد في الدنيا زهداً منقطع النظير لم يعهد مثله ألا عند الأوائل من رجال السلف , فقد كان لا يعتد بالمال والجاه , بل يقنع بالقليل من كل شيء لم يكترث بما يأكل ويشرب ويلبس ويفترش , أما أثاثه فمتواضع جداً , ومظهره بسيط للغاية .
يتعامل السيد السيستاني مع المجتمع تعامل الوالد الحنون مع أولاده فهو يتفقد أحوال الفقراء والمحتاجين من الطلبة وغيرهم وينقل عنه آية الله السيد منير الخباز حفظه الله بأنه كثير الأعتناء بالطلبه والمشتغلين خصوصاً من لهم حديث عهد بالنجف الأشرف , والسيد منير الخباز ممن شملتهم عناية السيّد أبان مجيئه الى النجف الأشرف .
نامت اعين الشعب ومازال ذلك الرجل ذو الــ 90 عام والجسد البالي والصوت الخافت يدافع عن هوية شعبـة الروحـي, سيذكر التاريخ بشرف ان رجلاً اسمة علي السيستاني حفظ وطن اسمة العراق من الضياع و الغرق في بحر من الدم ..
روحي فداك ولك مني اجمل التحيه سيدي علي السيستاني
منقول
اسمع يامحب من هو السيستاني
يقول الدكتور محمد حسين الصغير : في أحد المرات أصيب سماحة #السيد_السيستاني "دام ظله"
بفقر الدم فقلت للسيد : سيدنا عليك بتناول قدح من عصير البرتقال أو قدح من عصير الرمان لأني أرى صفرة على وجهك .
فقال لي السيد : الشعب بهذه الحالة من الجوع والبؤس والفقر وأنا تريد مني أن أتناول عصير البرتقال أو عصير الرمان !!
يتحدث أحد طلبة العلم قائلا : لمّا رجع السيد السيستاني(حفظه الله)من علاجه الى النجف بات اليوم الاول في الكوفة عند وكيله فقدم له وكيله في إفطاره [[ القيمر ]] . فلم يتناول إلا (( كسرة خبز و شاي )) فألح عليه وكيله ان ياكل من [[ القيمر ]] فلم يقبل فقال له لماذا لا تأكل منه؟ فقال السيد : " ذقته قبل اربعين عاما فوجدته لذيذاً فتركته "
ينقل لنا الخلص من اهل التقوى ان السيد لم يبدل ملابسه والعباءه منذ ثلاثين سنه !!!
يقول الشيخ امجد رياض المشرف العام على مؤسسة العين للايتام : ان السيد السيستاني دائما يرسل ما يصله من هدايا شخصية الى مؤسسة العين لنصرفها على الايتام
هكذا يعكس لنا مرجعنا صور من زهد اميرالمؤمنين علي ابن أبي طالب عليه السلام ..
السيد السيستاني دام ظله لا يملك منزلاً , وقد جاءه يوماً أحد التجار وعرض عليه شراء الدار التي يسكنها بالايجار فرفض السيد ذلك رفضا قاطعا وقال له اليت على نفسي واولادي ان لا نملك طابوقه واحده على الارض لا انا ولا اولادي
يقول عنه آية الله السيد أحمد المددي حفظه الله : وقد زهد في الدنيا زهداً منقطع النظير لم يعهد مثله ألا عند الأوائل من رجال السلف , فقد كان لا يعتد بالمال والجاه , بل يقنع بالقليل من كل شيء لم يكترث بما يأكل ويشرب ويلبس ويفترش , أما أثاثه فمتواضع جداً , ومظهره بسيط للغاية .
يتعامل السيد السيستاني مع المجتمع تعامل الوالد الحنون مع أولاده فهو يتفقد أحوال الفقراء والمحتاجين من الطلبة وغيرهم وينقل عنه آية الله السيد منير الخباز حفظه الله بأنه كثير الأعتناء بالطلبه والمشتغلين خصوصاً من لهم حديث عهد بالنجف الأشرف , والسيد منير الخباز ممن شملتهم عناية السيّد أبان مجيئه الى النجف الأشرف .
نامت اعين الشعب ومازال ذلك الرجل ذو الــ 90 عام والجسد البالي والصوت الخافت يدافع عن هوية شعبـة الروحـي, سيذكر التاريخ بشرف ان رجلاً اسمة علي السيستاني حفظ وطن اسمة العراق من الضياع و الغرق في بحر من الدم ..
روحي فداك ولك مني اجمل التحيه سيدي علي السيستاني
منقول
تعليق