إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى (طريقُ الولاء الابدي )463

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    «عن الريان بن شبيب ،
    عن الرضا ( عليه السلام ) ـ في حديث أنه قال له :

    (( يا ابن شبيب ، إن سرك أن تلقى الله ولا ذنب عليك فزر الحسين .
    يا ابن شبيب ، إن سرك أن تسكن الغرف المبنية في الجنة مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) فالعن قتلة الحسين .

    يا ابن شبيب ،
    إن سرك أن يكون لك من الثواب مثل ما لمن استشهد مع الحسين ( عليه السلام ) فقل متى ذكرتهم : يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما ))

    📚📚📚📚📚
    وسائل الشيعه







    تعليق


    • #12
      عن أبي عبد الله
      ( عليه السلام )


      قال(( من أراد زيارة قبر الحسين ( عليه السلام )
      لا أشرا ولا بطرا ولا رياء ولا سمعة ،
      محصت ذنوبه كما
      يمحص الثوب في الماء ، فلا يبقى عليه دنس ،

      ويكتب الله له بكل خطوة حجة ، وكلما رفع قدما عمرة ))

      وسائل الشيعة

      📊📊📊📊📊📊
      📊📊







      تعليق


      • #13
        قصيدة.. في الاربعين هناك زحف هائل


        أبيات في الأربعين تعبر عن تلازم مسار الزحف الحسيني المبارك الى كربلاء المقدسة يوم 20 صفر المعظم، مع مسار الزحف المرتقب

        .....................................

        يا كربلا جِئْنا على استِعبارِ
        في الأربعينَ وذي الدُمُوعُ جَوارِ


        يا كربلاءُ إذا الخُطوبُ تفاقمتْ
        جِئناكِ لا نَلوي على الأَخطارِ


        فلَنا الحسينُ مِثالُ كلِّ شديدةٍ
        عَصَفَتْ وتبغي فُرقَةَ الأبرارِ


        ولنا الحُسينُ بكلِّ عَصرٍ قُدوةٌ
        قد طالما انتصرتْ على الأشرارِ


        هو منهجُ الحقِّ المبينِ هدايةً
        للطالبينَ مَحجّةَ الإيثارِ


        فالسائرونَ إلى ثَراهُ تَشَوّقاً
        في الأربعينَ لَهُم كريمُ الدارِ


        وهناكَ في أرضِ الطفوفِ جوائزٌ
        يحظى بها الزوّارُ باستبشارِ


        طوبى لزُوّارِ الحسينِ مراتباً
        مُنِحتْ لهم بسهولةٍ ويَسارِ


        يا فخرَ مَن لبّى النداءَ مُدوّياً
        مِن يومِ عاشوراءَ باستنصارِ


        وسعى إليهِ وليس يخشى فتنةً
        نشبتْ لَظاها في حمى الأخيارِ


        في الأربعينَ هناكَ ثأرٌ طاهرٌ
        لدِمِ الحسينِ وصحبهِ الأنصارِ


        وهو الإمامُ البَرُّ جاهدَ مُخلِصاً
        للهِ ضدَّ حكومةِ الأَهتارِ


        ومضى الى الموتِ الكريمِ بثورةٍ
        كيلا تدومَ طريقةُ الفُجّارِ


        فأثابَهُ اللهُ العظيمُ مَكانةً
        عظُمتَ وثُمَّ مودَّةَ الزُوّارِ


        مِن كلِّ صَوبٍ يطلُبونَ ضريحَهُ
        مشياً على الأَقدامِ والأقدارِ


        في الأربعينَ هناكَ زحفٌ هائلٌ
        يسعى إلى جنبِ الفراتِ الجاري


        يمضي إلى جدَثِ الشهيدِ بكربلا
        وله دَويُّ مودَّةِ الإطهارِ


        وله حنينٌ لنْ يزولَ على المدى
        أبداً فذاك مشيئةُ القهّارِ


        في الأربعينَ نداءُ أفواجِ العَزا
        نبكي الحسينَ بأدمُعٍ مِدرارِ


        فلقد تخلَّدَ بالفداءِ مُبدِّداً
        اُسُسَ الضلالِ ودولةَ الإجبارِ


        يا سيدَ الشهداءِ يا بنَ محمدٍ
        هذي الجموعُ تسيرُ باستبصارِ


        سعياً إلى مَثْواكَ وهي شغوفةٌ
        بمزارِكَ المحفوفِ بالأسرارِ


        يَطأُونَ أَرضاً بالشهادةِ ضُمِّختْ
        وبها يحفُّ مَلائكُ الغفّارِ


        ويخلّدونَ رزيَّةً قد آلمَتْ
        قلبَ البتولِ وعترةَ المختارِ


        لَزمُوا طريقاً يستفزُّ أعادياً
        مَرَدُوا على الإيذاءِ والإنكارِ


        عِشْقُ الحسينِ هديةُ المولى لِمَنْ
        عرفَ الصوابَ ولم يمِلْ للعارِ


        مَنْ شَبَّ في نهجِ الولايةِ صابراً
        وأطاعَ مَنهجَ حيدرِ الكرّارِ


        وأنارَ في كلِّ الاُمورِ سبيلَهُ
        بضياءِ صاحبِ عصرِنا الصبّارِ


        يا قاصدِي أرضِ الحسينِ مواكباً
        لكُمُ المقامُ الفذُّ في أشعارِي


        فلقدْ أجدْتُمْ وَحْدةً وتكاتفاً
        وسمَوتُمُ بالبذلِ والإصرارِ


        يا سائرونَ إلى الحسينِ تحيةً
        في كلِّ ليلٍ غاسِقٍ ونهارِ


        مِنْ كلِّ مَن عشقَ الحسينَ عقيدةً
        تُفضِي إلى هِمَمٍ وخيرِ مَسارِ


        ولَجُودُ أبناءِ العراقِ علامةٌ
        لمِسيرةٍ تمضي إلى استنفارِ


        جَعَلُوا ملايينَ القُلُوبِ مَضايفاً
        للراغبين إلى العليِّ الباري


        والذاهبينَ إلى الحسينِ زيارةً
        في كربلاءَ بعزةٍ ووِقارِ


        والذائدينَ عنِ العقيدةِ مَذهباً
        لن يستكينَ وثَمَّ ظلمٌ جارِ


        هم يذكرونَ القدسَ في صلواتِهم
        بلداً ينوءُ بنِقمَةِ الغُدّارِ


        يا قُدْسُ يا أَلمَ الأُباةِ ترقُّباً
        يوماً إلى التحريرِ والأَنفارِ


        في الأربعينَ لكِ القلوبُ تضامناً
        باْسمِ الحسينِ وثورةِ الأحرارِ


        يا قدسُ إنّا مُنقِذوكِ مِن العِدى
        بلواءِ عاشوراءَ والثُوّارِ

        ________________________

        بقلم الكاتب والإعلامي
        حميد حلمي البغدادي









        تعليق


        • #14
          زيارة الحسين عليه السلام في يوم الأربعين

          اي اليوم العشرين من صفر.
          روى الشيخ في التهذيب و المصباح

          عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام قال : علامات المؤمن خمس :
          صلاة إحدى وخمسين أي الفرائض اليوميّة وهي سبع عشرة ركعة والنوافل اليوميّة وهي أربع وثلاثون ركعة ، وزيارة الأربعين ، والتختّم باليمين ، وتعفير الجبين بالسجود ، والجهر بِبسْمِ الله الرَّحمن الرحيم (۱).


          وقد رويت زيارته في هذا اليوم على نحوين :

          أحدهما : ما رواه الشيخ في التهذيب والمصباح عن صفوان الجمّال قال : قال لي مولاي الصادق صلوات الله عليه في زيارة الأربعين : تزور عند ارتفاع النهار وتقول :

          السَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبِيبِهِ ، السَّلامُ عَلى خَلِيلِ اللهِ وَنَجِيبِهِ ، السَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابْنِ صَفِيِّهِ ، السَّلامُ عَلى الحُسَيْنِ المَظْلُومِ الشَّهِيدِ ، السَّلامُ عَلى أَسِيرِ الكُرُباتِ وَقَتِيلِ العَبَراتِ ، اللّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ وَلِيُّكَ ، وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ ، الفائِزُ بِكَرامَتِكَ ، أَكْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ ، وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ ، وَاجْتَبَيْتَهُ بِطِيبِ الوِلادَةِ ، وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السَّادَةِ ، وَقائِداً مِنَ القادَةِ ، وَذائِداً مِنَ الذَّادَةِ ، وَأَعْطَيْتَهُ مَوارِيثَ الأَنْبِياءِ ، وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِكَ مِنَ الأَوْصِياء ، فَأَعْذَرَ فِي الدُّعاءِ ، وَمَنَحَ النُّصْحَ ، وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فِيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبادَكَ مِنَ الجَهالَةِ ، وَحَيْرَةِ الضَّلالَهِ ، وَقَدْ تَوازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيا ، وَباعَ حَظَّهُ بِالاَرْذَلِ الاَدْنى ، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الاَوْكَسِ ، وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ ، وَأَسْخَطَكَ وَأَسْخَطَ نَبِيَّكَ ، وَأَطاعَ مِنْ عِبادِكَ أَهْلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ ، وَحَمَلَةَ الاَوْزارِ ، المُسْتَوْجِبِينَ النَّارَ (۲) ، فَجاهَدَهُمْ فِيكَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتَّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاسْتُبِيحَ حَرِيمُهُ. اللّهُمَّ فَالعَنْهُمْ لَعْناً وَبِيلاً ، وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً أَلِيماً. السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ سَيِّدِ الأَوْصِياءِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ أَمِينُ اللهِ وَابْنُ أَمِينِهِ ، عِشْتَ سَعِيداً ، وَمَضَيْتَ حَمِيداً ، وَمُتَّ فَقِيداً ، مَظْلُوماً شَهِيداً ، وَأَشْهَدُ أَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَكَ ، وَمُهْلِكُ مَنْ خَذَلَكَ ، وَمُعَذِّبُ مَنْ قَتَلَكَ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ ، وَجاهَدْتَ فِي سَبِيلِهِ حَتّى أَتاكَ اليَّقِينُ ، فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَكَ ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ. اللّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنِّي وَلِيُّ لِمَنْ وَالاهُ ، وَعَدُوُّ لِمَنْ عاداهُ ، بِأَبِي أَنْتَ وَاُمِّي يابْنَ رَسُولِ اللهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الاَصْلابِ الشَّامِخَةِ ، وَالاَرْحامِ المُطَهَّرَةِ (۳) ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الجاهِلِيَّةُ بِأَنْجاسِها ، وَلَمْ تُلْبِسْكَ المُدْلَهِمَّاتُ مِنْ ثِيابِها ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعائِمِ الدِّينِ ، وَأَرْكانِ المُسْلِمينَ ، وَمَعْقِلِ المُؤْمِنِينَ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإمامُ البَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهادِي الْمَهْدِيُّ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ الأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوى ، وَأَعْلامُ الهُدى ، وَالعُرْوَةُ الوُثْقى ، وَالحُجَّةُ على أَهْلِ الدُّنْيا ، وَأَشْهَدُ أَنِّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ ، وَبِإِيَّابِكُمْ مُوقِنٌ ، بِشَرايِعِ دِينِي ، وَخَواتِيمِ عَمَلِي ، وَقَلْبِي لِقَلبِكُمْ سِلْمٌ ، وَأَمْرِي لاَمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ ، وَنُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى يَأْذَنَ الله لَكُمْ ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ ، صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ ، وَعَلى أَرْواحِكُمْ وَأَجسادِكُمْ (٤) ، وَشاهِدِكُمْ وَغائِبِكُمْ ، وَظاهِرِكُمْ وَباطِنِكُمْ ، آمِينَ رَبَّ العالَمِينَ. ثمّ تصلّي ركعتين وتدعو بما أحببت وترجع .







          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X