تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر المرجع الكبير آية الله العظمى الشيخ حسين_الوحيد_الخراساني (دام ظله) أمام جمع من الناس أن أهل العراق حجّة علينا، ونحن نخجل منهم في الواقع.. ! ولا شغل لي بكم أنتم ،
ماذا فعلنا من أجل هذا المذهب ؟ كم خطراً بذلنا أنفسنا له ؟ ولكنّ أهل البصرة والبقية من مختلف مناطق العراق من الحلّة والبصرة ومن المناطق الأخرى..
في الأربعين وعاشوراء يأخذ الرّجل منهم أهله وعياله في هذا السّفر، وهو متيقن من الأخطار والبلايا التي تكمُن له ،ولكنه لا يرضى بأن يصير قبر الحسين بن علي عليه السلام غريباً، يا لها من سعادة ! لو كان هؤلاء في ذلك الوقت وسمعوا ذلك النداء، أيّ نداء ! وأيّة كلمة !
عندما نظر الإمام عليه السلام إلى أنصاره القلّة ثم قال:
" من كان فينا باذِلاً مهجته، موطنا على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا، فإنّي راحلٌ غدا إن شاء الله تعالى"
خلاصة الكلام: إنّني بدوري أتمنى أن أقبّل أقدام ذلك البدويّ.. الذي يصطحب أهله وعياله رغم الأخطار ويواجه بنفسه كل البلايا ولا يترك التمسك بساحة أهل البيت عليهم السلام.
إنّهم حجّة عليّ وعليكم أيضاً
كم قضينا العمر على هذه المائدة وكم استفدنا منها..
فهل نحن مستعدّون لمواجهة البلاء وبذل أنفسنا في هذا السبيل ؟
في هذا الشهر عليكم ببذل الجهد وفعل كل ما تستطيعون ولا تنسوا تضحيات هؤلاء (شيعة العراق) واجعلوها نصب أعينكم دائماً ثم استفيدوا من الفرص.. إياكم أن يضيع وقتكم هدراً !
" إغتنموا الفُرص، فإنّها تمرّ مرّ السّحاب ".
ذكر المرجع الكبير آية الله العظمى الشيخ حسين_الوحيد_الخراساني (دام ظله) أمام جمع من الناس أن أهل العراق حجّة علينا، ونحن نخجل منهم في الواقع.. ! ولا شغل لي بكم أنتم ،
ماذا فعلنا من أجل هذا المذهب ؟ كم خطراً بذلنا أنفسنا له ؟ ولكنّ أهل البصرة والبقية من مختلف مناطق العراق من الحلّة والبصرة ومن المناطق الأخرى..
في الأربعين وعاشوراء يأخذ الرّجل منهم أهله وعياله في هذا السّفر، وهو متيقن من الأخطار والبلايا التي تكمُن له ،ولكنه لا يرضى بأن يصير قبر الحسين بن علي عليه السلام غريباً، يا لها من سعادة ! لو كان هؤلاء في ذلك الوقت وسمعوا ذلك النداء، أيّ نداء ! وأيّة كلمة !
عندما نظر الإمام عليه السلام إلى أنصاره القلّة ثم قال:
" من كان فينا باذِلاً مهجته، موطنا على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا، فإنّي راحلٌ غدا إن شاء الله تعالى"
خلاصة الكلام: إنّني بدوري أتمنى أن أقبّل أقدام ذلك البدويّ.. الذي يصطحب أهله وعياله رغم الأخطار ويواجه بنفسه كل البلايا ولا يترك التمسك بساحة أهل البيت عليهم السلام.
إنّهم حجّة عليّ وعليكم أيضاً
كم قضينا العمر على هذه المائدة وكم استفدنا منها..
فهل نحن مستعدّون لمواجهة البلاء وبذل أنفسنا في هذا السبيل ؟
في هذا الشهر عليكم ببذل الجهد وفعل كل ما تستطيعون ولا تنسوا تضحيات هؤلاء (شيعة العراق) واجعلوها نصب أعينكم دائماً ثم استفيدوا من الفرص.. إياكم أن يضيع وقتكم هدراً !
" إغتنموا الفُرص، فإنّها تمرّ مرّ السّحاب ".