بسم الله الرحمن الرحيم
- لا شكّ أنّ باب الله مفتوح لداعيه، وحجابه مرفوع لراجيه 1
يمكن لأيّ أحد أن يدعوه بما يشاء، متى يشاء، كيف يشاء،
- مقدّماً طلبه ودعاءه بالطريقة التي يرتئيها، ولكنّ ساحة القدس الإلهي ساحة عظيمة ينبغي لمن يريد ولوجها أن يتحلى بأدب اللقاء، وأدب السؤال، وأدب الدعاء.
- وينُسب للإمام الصادق أنّه قال: "احفظ آداب الدعاء، وانظر مَن تدعو، وكيف تدعو، ولماذا تدعو؟، وحقّق عظمة الله وكبرياءه، وعاين بقلبك علمه بما في ضميرك، واطّلاعه على سرّك، وما يكن فيه من الحقّ والباطل،
- واعرف طرق نجاتك وهلاكك، كيلا تدعو الله بشيء منه هلاكك، وأنت تظنّ فيه نجاتك، قال الله ـ عزّ وجلّ ـ:
{وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ﴾ 2،3
_______________
1- يقول الإمام السجاد : "يا مَن بابه مفتوح لداعيه، وحجابه مرفوع لراجيه" [الصحيفة السجادية/ 407، مناجاة الراجين].
2- سورة الإسراء: 22 .
3- بحار الأنوار 90/ 322، ح 36.
- لا شكّ أنّ باب الله مفتوح لداعيه، وحجابه مرفوع لراجيه 1
يمكن لأيّ أحد أن يدعوه بما يشاء، متى يشاء، كيف يشاء،
- مقدّماً طلبه ودعاءه بالطريقة التي يرتئيها، ولكنّ ساحة القدس الإلهي ساحة عظيمة ينبغي لمن يريد ولوجها أن يتحلى بأدب اللقاء، وأدب السؤال، وأدب الدعاء.
- وينُسب للإمام الصادق أنّه قال: "احفظ آداب الدعاء، وانظر مَن تدعو، وكيف تدعو، ولماذا تدعو؟، وحقّق عظمة الله وكبرياءه، وعاين بقلبك علمه بما في ضميرك، واطّلاعه على سرّك، وما يكن فيه من الحقّ والباطل،
- واعرف طرق نجاتك وهلاكك، كيلا تدعو الله بشيء منه هلاكك، وأنت تظنّ فيه نجاتك، قال الله ـ عزّ وجلّ ـ:
{وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ﴾ 2،3
_______________
1- يقول الإمام السجاد : "يا مَن بابه مفتوح لداعيه، وحجابه مرفوع لراجيه" [الصحيفة السجادية/ 407، مناجاة الراجين].
2- سورة الإسراء: 22 .
3- بحار الأنوار 90/ 322، ح 36.