قال المفضل للإمام الصادق (عليه السلام) في حديث طويل عن الرجعة:
..يا مولاي ما في الدموع من ثواب؟
قال: ما لا يحصى إذا كان من محق.
فبكى المفضل (بكاء) طويلا ويقول:
يا ابن رسول الله إن يومكم في القصاص لأعظم من يوم محنتكم،
فقال له الإمام الصادق (عليه السلام):
ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة وإحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمر،
لأنه أصل يوم العذاب..
📚العوالم ج١١ ص ١١٥٨
☆الإمام يُعبّر عن يوم فاطمة (يوم الدار) أنّه أصل يوم العذاب!
والمُراد مِن يوم العذاب هو يوم الرجعة،
فهو يوم العذاب على أعداء الله في المعاد الدنيوي،
ويوم القيامة أيضاً هو يوم العذاب على أعداء الله، ولكن في المعاد الأخروي.
☆قول الإمام عليه السلام بشأن ثواب الدموع (ما لا يُحصى إذا كان مِن مُحق)
يكون الإنسانُ مُحقّاً إذا كان عارفاً،
ويكون عارفاً حينما تكون معرفته صحيحة، والمعرفة الصحيحة موجودة في العيون الصافية (الكتاب والعترة).
منقول
..يا مولاي ما في الدموع من ثواب؟
قال: ما لا يحصى إذا كان من محق.
فبكى المفضل (بكاء) طويلا ويقول:
يا ابن رسول الله إن يومكم في القصاص لأعظم من يوم محنتكم،
فقال له الإمام الصادق (عليه السلام):
ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة وإحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمر،
لأنه أصل يوم العذاب..
📚العوالم ج١١ ص ١١٥٨
☆الإمام يُعبّر عن يوم فاطمة (يوم الدار) أنّه أصل يوم العذاب!
والمُراد مِن يوم العذاب هو يوم الرجعة،
فهو يوم العذاب على أعداء الله في المعاد الدنيوي،
ويوم القيامة أيضاً هو يوم العذاب على أعداء الله، ولكن في المعاد الأخروي.
☆قول الإمام عليه السلام بشأن ثواب الدموع (ما لا يُحصى إذا كان مِن مُحق)
يكون الإنسانُ مُحقّاً إذا كان عارفاً،
ويكون عارفاً حينما تكون معرفته صحيحة، والمعرفة الصحيحة موجودة في العيون الصافية (الكتاب والعترة).
منقول