المشاركة الأصلية بواسطة شجون الزهراء
مشاهدة المشاركة
لما انظر ردودك ايها السلفي اشفق عليك واقول الا يخجل امام الجميع يكذب ويدلس الحقائق الواضحة فانا اتي بوثائق جليه من كلمات علمائك وانت تقولهم بما لايقولون رغم ان كلامهم واضح وتلدليس فاضح ؟
أقول:
وكم من عائب قولا صحيحا
آفته الفهم السقيم
وأنظر إلى المسمى بالعباس اكرمني كيف نقل وثيقة عن الفخر الرازي وكلام الرازي في وااااااضح انه ينقل قول الشيعة فقط ثم يرد عليه وهو – العباس اكرمني – يقول انظر الرازي يقول أن علي رضي الله عنه أفضل من الأنبياء
علم أبناء طائفك هذا أولا
تقول:
فاي درجة وصلت من الكبر وانكار الواضحات ؟
والا فان الكتاب امامك من احد ابرز علماء السلفية وهو الشيخ صالح ال الشيخ ؟ والوثيقة امامك حتى لاتقول تدليس ؟
أقول:
أتوقع أنك لاترى أنظر وافهم الكلام يا..
الوثقة 1
وأدخلوها في أشياء من العبادات وفي كلامهم؛ كما فعلوا في إدخال الترضّي عن الصحابة، والترضي عن أمهات المؤمنين، والترضي عن جميع الآل، في خطبة الجمعة، وفي غيرها من الخطب؛ فإن إدخال الترضي عن الصحابة وعن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن في عهده صلى الله عليه وسلم ولا في عهد أبي بكر وعمر ولا في عهد عثمان
أنظر قال غيرها من الخطب لم يقل وفي غيرها من المواضع
أفهم قبل أن تتكلم .
تعلم اللغة العربية
تقول:
ثانياً هو يصرح بوضوح بان ماتفعلونه من الترضي على الصحابة وامهات المؤمنين بدع بامتياز ولم تكن هذه البدع في زمن الرسول ولافي زمن الصحابة وانما ابتكار منكم وهي بدعه ؟
أقول:
هو يقصد في الخطبة وإلا لماذا هو يترضى عليهم عندما يذكرهم ثم يقول هي بدعة؟
تقول:
وعندكم كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار وبعد كل هذا الوضوح ياتي جنابك يريد يلوي الحقائق مع وضوحها فالاحرى ان تقول نعم الترضي بدعه كما قال الشيخ ويجب ان تنتهي عن هذه البدع وترجع لما امرك رسول الله ان تصلي على محمد واله حصرا ؟
أقول:
قولك عندنا فليس عندنا فقط :
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ اَلْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ رَفَعَهُ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ قَالاَ: كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ وَ كُلُّ ضَلاَلَةٍ سَبِيلُهَا إِلَى اَلنَّارِ .
أجرخه الكليني
تقول:
لان الصلاة عليه وحدة كما يقول علمائك ليست شرعيه ورغم ورود الاحاديث عن طريقكم بان الصلاة على رسول الله وحدة هي صلاة بتراء ورغم نعي الرسول عن الصلاة البتراء تقولون (صلعم ) وهذا اكيد سلب توفيق لكم لانكم لم تمتثلوا امر الله ورسوله في ال محمد
أقول:
أين حديث الصلاة البتراء ؟
هل هو صحيح؟
ام كالعادة ضعيف؟
استدل بالصحيح إذا أردت التحاور
تقول:
وتعال انظر الادلة التي تقول ان الصلاة البتراء ليست شرعيه التي تصلونها حاليا انتم :
أقول:
يا جاهل إذا تنقل كلام العلماء افهمه قبل ان تنقله، فكل الكلام الذي نقلته هو في التشهد لا في المواضع الآخرى
تقول:
قال العلامة الصنعاني في "سبل السلام": (الصلاة عليه لا تتم ويكون العبد ممتثلاً بها حتى يأتي بهذا اللفظ النبوي الذي فيه ذكر الآل؛ لأنّه قال السائل: كيف نصلّي عليك؟ فأجابه بالكيفية أنّها الصلاة عليه وعلى آله، فمن لم يأت بالآل، فما صلّى عليه بالكيفية التي أمر بها.انتهى سبل السلام 1: 305.
أقول:
هو يتكلم عن الصلاة على النبي عليه السلام في التشهد فقط.
افهم الكلام قبل ان تنقله
تقول:
وجاء عن ابن الجزري في "مفتاح الحصن" قوله : (والاقتصار على الصلاة عليه (صلّى الله عليه وسلّم) لا أعلمه ورد في حديث مرفوعاً إلاّ في سنن النسائي في آخر دعاء القنوت ،وفي سائر صفة الصلاة عليه (صلّى الله عليه وسلّم) العطف بالآل). انتهى / سعادة الدارين -للنبهاني- :29.
أقول:
هذا الكلام نفش الشيء في التشهد لماذا تقرأ الكلام الذي قبله؟
وعن الشوكاني في "فتح القدير": ( وجميع التعليمات الواردة عنه (صلّى الله عليه وسلّم) في الصلاة عليه مشتملة على الصلاة على آله معه إلاّ النادر اليسير ، حتى أنّ النووي يرى عدم مشروعية الصلاة على النبيّ صلّى الله عليه وآله وحده ما لم يكن معه آله). انتهى ./فتح القدير 4: 380.
أقول:
النووي يرى عدم مشروعيتها في التشهد
فهذا النووي في جميع كتبه إذا صلى النبي لايذكر الآل فهل هو يفتي أنه حرام ثم يفعل الحرام؟
تقول:
وجاء عن الألباني قوله : ( إن القول بكراهة الزيادة في الصلاة عليه (صلّى الله عليه وسلّم) في التشهد الأوّل على (اللهم صلّ على محمد) مما لاأصل له في السنّة ولا برهان عليه، بل نرى أنّ من فعل ذلك لم ينفذ أمر النبيّ (صلّى الله عليه وسلّم) المتقدم: قولوا: اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد).
أقول:
قال الألباني: في التشهد الأوّل!!
لماذا لا تفهم
تقول:
ومن الغريب هنا أن نجد مثل هؤلاء الأعلام - كابن الجزري والشوكاني والألباني وغيرهم - حين يصرّحون بأنّ الصلاة البتراء ( أي الاقتصار بالصلاة على النبي دون الآل ) ليست من السنّة وأنّ الآتي بها لا يكون منفذا للأمر النبوي بالصلاة عليه وعلى آله ، ومع ذاك تراهم يأتون بالصلاة البتراء في كلماتهم دون الصلاة الكاملة ..وهذه من عجائب الأزدواجية التي يعيشها القوم في دينهم بأن يقولوا ما لا يفعلون و( كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ ) !!!!
أقول:
هذا في التشهد فقط وهذا لاخلاف فيه بين العلماء
تقول:
واخيرا انت تدعي بان الشيخ يقول فقط في خطب الجمعة ونسيت ان كلامة واضح امام الاعيان اعلاه هو يقول ان هذه البدعة استخدموها في خطب الجمعه وفي غير خطب الجمعة فهو يقول بدعه مستعملة قبال الرافضة يعني الترضي على الصحابة وزوجات النبي لم تكن شرعيه وانما بدعه ؟ وجنابك يريد الترقيع ولايستطيع
أقول:
لاتدلس وتغير كلام الشيخ فهو قال في غيرها من الخطب لم يقل في غيرها من المواضع
تقول:
ثم ان هذه الا واحدة من البدع وان شاء الله سوف اذكر لك سلسلة من كلمات علمائكم من البدع الاتية التي هي صناعة وعاض السلاطين وتتعبدون بها الى هذا اليوم بسبب انكم لم تمتثلوا امر الله ورسوله في التمسك باهل البيت وهم العترة فتبقون على ضلال مبين كما وعد الصادق المصدق ما ان تمسكتم بهما اي الكتاب والعترة فلن تضلوا من بعدي ابدا ؟؟
أقول:
إن بدأت في هذا فسوف نبدا ولكن لولا أن مشرف المنتدى كلما تكلمت يحظرني لرأيت العجب العجاب
والله أنك لا تفهم
كلام العلماء هذا في التشهد فقط وكلامهم صحيح
لا تدلس وتحرف وتقول إن أقوالهم شاملة تعم كل المواضع
كلامهم واضح هو الصلاة على الآل في التشهد وأنه لاتجوز بدون ذكرهم.
ليس في برا التشهد كما تظن
ولو سلمنا لك أن بعض العلماء قال أنها برا التشهد فتبقى المسألة فقهية مختلف فيها!
فكثير من العلماء لا يروون وجوبها برا التشهد
والبعض يرى ذلك
فهي مسألة فقهية مختلف فيها
لو سلمنا لك طبعا
وثايق
هذه وثائق تبين أن العلماء الذي نقلت عنهم هم انفسهم لا يصلون على الآل عندما يصلون النبي عليه السلام في برا التشهد
فهل يعقل أن يأمرون بشيء واجب ثم لايفعلونه؟
الشوكاني
1
والله شيء عجيب يقول أن الصلاة على النبي – عليه الصلاة والسلام - بدون الآل بدعة ثم هو في كل كتبه يصلي بدون الآل!
2
الصنعاني
3
الألباني
أما الألباني فحدث بلا حرج جميع كتبه وصوتياته لا يذكر الآل
فكيف يحرم عدم ذكر الآل ثم هو لايذكرهم؟
ألا يدل أنك لاتفهم أقوالهم؟ وأنها خاصة بالتشهد
4
صالح آل الشيخ
والعجيب أنه فوق الصورة الي صورتها انت مكتوب رضوان الله عليهم! فكيف يقول بعدما يترضى عنهم أنهو بدعة؟
وبإختصار كلام العلماء في الصلاة على الآل خاصة بالتشهد ولو سلمنا أن بعضهم قاله برا التشهد فتكون مسألة فقهية لا إنكار على من يأخذ بأحد القولين
ثانيا:
الإمام يصلي الصلاة البتراء:
40- (مجلسي صحيح على الظاهر5/271 -
ابْنُ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ صَفِيِّكَ وَ خَلِيلِكَ وَ نَجِيِّكَ الْمُدَبِّرِ لِأَمْرِكَ .
الكافي : المجلد الأول الاسلامي ................ صفحة (452)
8- (مجلسي صحيح12/302
حَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّهُ أَتَاهُ ابْنٌ لَهُ لَيْلَةً فَقَالَ لَهُ يَا أَبَهْ أُرِيدُ أَنْ أَنَامَ فَقَالَ يَا بُنَيَّ قُلْ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه وآله ) عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ أَعُوذُ بِعَظَمَةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِقُدْرَةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِجَلَالِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِسُلْطَانِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ وَ أَعُوذُ بِعَفْوِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِغُفْرَانِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِرَحْمَةِ اللَّهِ مِنْ شَرِّ السَّامَّةِ وَ الْهَامَّةِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ صَغِيرَةٍ أَوْ كَبِيرَةٍ بِلَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ وَ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ وَ مِنْ شَرِّ الصَّوَاعِقِ وَ الْبَرَدِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ قَالَ مُعَاوِيَةُ فَيَقُولُ الصَّبِيُّ الطَّيِّبِ عِنْدَ ذِكْرِ النَّبِيِّ الْمُبَارَكِ قَالَ نَعَمْ يَا بُنَيَّ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ
بَابُ وَدَاعِ الْبَيْتِ .
1- (مجلسي حسن كالصحيح18/228
يُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى وَ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ مَكَّةَ ..............................
) ثُمَّ قُلِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ أَمِينِكَ وَ حَبِيبِكَ وَ نَجِيِّكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ...........
الكافي : المجلد الرابع ....................... صفحة (532)
فائدة آخرى:
يقول علامة الشيعة الاية محمد الحسين الطهراني :
الجهة السادسة : من الإشكالات في مجال الصلاة هي أنه قال : وكذلك فإن إضافة آلِ محمدٍ إلى الصلاة على النبي جاءت حسب روايات نقلها العامة عن رسول الله صلّى الله عليه وآله . وفيها : لَا تُصَلّوا عَلَيّ صَلَاةً بَتْرَى . وفُسّرت الصلاة البتراء بالصلاة على النبيّ وحده دون آله .
الجواب : يُسْتَشَفّ من هذه الفقرة أنّ عين هذه الكلمات هي ألفاظ الرواية وهي تبدو غير صحيحة من جهتين :
الأُولى :
مؤنّث أبتر بتراء بالمد ذلك لأنه وصف وكل وصف على وزن أَفْعَلْ مؤنّثه فَعْلاء بالمدّ كأَبْيَض بَيْضَاءِ وأَسْمَر سَمْرَاء ، وأَعْوَر عَوْرَاء إلّا إذا كان أفعل التفضيل فمؤنّثه على وزن فُعْلى : مثل أَكْرَم كُرْمَى وَأَصْغَرْ صُغْرَى وَأَعْظَم عُظْمَى إذ لا مدّ فيه وفاء الفعل مضمومة أو كان نعتاً على وزن فَعْلَان فمؤنّثه على وزن فَعْلَى نحو : عَطْشَان عَطْشَى وَسَكْرَان سَكْرَى وظَمْآن ظَمْأَى وعلى هذا فمؤنّث أبتر الوصفيّ بَتْراء دائماً لا بَتْرى.
الثانية :
القول : لَا تُصَلّوا عَلَيّ صَلَاةً بَتْرَاءَ ، ليس متنَ حديث إذ لم يروه الشيعة ولا العامّة.
فلم يروه العلّامة المجلسيّ في (بحار الأنوار).
ولا الشيخ الحرّ العامليّ في (وسائل الشيعة).
ولا الفيض الكاشانيّ في (الوافي).
كما لم يروه العامّة في صحاحهم وسننهم ومسانيدهم.
ولم يذكره السيوطيّ في (الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير)
ولا عبد الرؤوف المناوي في (كنوز الحقائق في حديث خير الخلائق) وهما مختصّان بألفاظ الرسول الأكرم وأخباره . وذكره فقط ابن حجر الهيتمي المالكي في (الصواعق المحرقة) ص87 مرسلاً بلفظ : لَا تُصَلّوا عَلَيّ الصّلَاةَ البَتْرَاء مع تعريف كلمة الصلاة وكلمة البتراء ونقله عنه العلّامة الأمينيّ رحمه الله في (الغدير) ج2 ص303 بهذا اللفظ نفسه.
المصدر: معرفة الامام ج15 ص131 ـ 133
تعليق