اللهم صل على محمد وآل محمد
ان لليلة الجمع فضائل كثيرة جدا وقد وردت الروايات بذلك منها:
قال الرضاعليه السلام: " قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الجمعة سيد الايام تضاعف فيه الحسنات، وتمحى فيه السيئات، وترفع فيه الدرجات، وتستجاب فيه الدعوات،وتكشف فيه الكربات، وتقضى فيه الحاجات العظام، وهو يوم المزيد، لله فيه عتقاءوطلقاء من النار، ما دعا الله فيه أحد من الناس وعرف حقه وحرمته إلا كان حقا على الله أن يجعله من عتقائه وطلقائه من النار، فإن مات في يومه وليلته مات شهيدا،وبعث آمنا، وما استخف أحد بحرمته وضيع حقه إلا كان حقي على الله عز وجل أن يصليه نار جهنم إلا أن يتوب ".
وقال الصادق عليه السلام: " كان رسول الله صلى الله عليه وآله يستحب إذا دخل وإذا خرج في الشتاء أن يكون في ليلة الجمعة ".
وقال الباقر عليه السلام: " إن الله تعالى لينادي كل ليلة جمعة من فوق عرشه من أول الليل إلى آخره: ألا عبد مؤمن يدعوني لآخرته ودنياه قبل طلوع الفجر فأجيبه، ألاعبد مؤمن يتوب إلي من ذنوبه قبل طلوع الفجر فأتوب عليه، ألا عبد مؤمن قد قترت عليه رزقه فيسألني الزيادة في رزقه قبل طلوع الفجر فأزيده وأوسع عليه، ألا عبد مؤمن سقيم يسألني أن أشفيه قبل طلوع الفجر فأعافيه، ألا عبد مومن محبوس مغموم يسألني أنأطلقه من حبسه وأخلي سربه، ألا عبد مومن مظلوم يسألني أن آخذ له بظلامته قبل طلوع الفجر فانتصر له، وآخذ له بظلامته " قال: "فلا يزال ينادي بهذا حتى يطلع الفجر.
وقال الباقر عليه السلام: " إذا صليت العصر يوم الجمعة فقل: اللهم صل على محمد وآل محمد الاوصياء المرضيين بأفضل صلواتك، وبارك عليهم بأفضل بركاتك، وعليهم السلام وعلى أرواحهم وأجسادهم ورحمة الله وبركاته " قال: " من قالها في دبرالعصر كتب الله له مائة ألف حسنة، ومحا عنه مائة الف سيئة، وقضى له مائة ألف حاجة،ورفع له بها مائه ألف درجة".
وقال زين العابدين عليه السلام: " جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وآله يقال له قليب، فقال له: يا رسول الله إني تهيأت إلى الحج كذا وكذا مرة فما قدر لي، فقال له: يا قليب عليك بالجمعة فانها حج المساكين ".
ويستحب الصلاة على محمد وآل محمد عليهم السلام، بأن يقول اللهم صل على محمد وآل محمد، وعجل فرجهم، وأهلك عدوهم من الجن والانس من الاولين والآخرين، مائة مرة أو ما قدر عليه.
ويستحب أن يقرأ ليلة الجمعة: بني إسرائيل والكهف والطواسين الثلاث وسجدة لقمان، و" حم " السجدة ،و " حم " الدخان، والواقعه.
وفقنا الله واياكم لاحياء الجمعة وليلتها انه سميع مجيب
ان لليلة الجمع فضائل كثيرة جدا وقد وردت الروايات بذلك منها:
قال الرضاعليه السلام: " قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الجمعة سيد الايام تضاعف فيه الحسنات، وتمحى فيه السيئات، وترفع فيه الدرجات، وتستجاب فيه الدعوات،وتكشف فيه الكربات، وتقضى فيه الحاجات العظام، وهو يوم المزيد، لله فيه عتقاءوطلقاء من النار، ما دعا الله فيه أحد من الناس وعرف حقه وحرمته إلا كان حقا على الله أن يجعله من عتقائه وطلقائه من النار، فإن مات في يومه وليلته مات شهيدا،وبعث آمنا، وما استخف أحد بحرمته وضيع حقه إلا كان حقي على الله عز وجل أن يصليه نار جهنم إلا أن يتوب ".
وقال الصادق عليه السلام: " كان رسول الله صلى الله عليه وآله يستحب إذا دخل وإذا خرج في الشتاء أن يكون في ليلة الجمعة ".
وقال الباقر عليه السلام: " إن الله تعالى لينادي كل ليلة جمعة من فوق عرشه من أول الليل إلى آخره: ألا عبد مؤمن يدعوني لآخرته ودنياه قبل طلوع الفجر فأجيبه، ألاعبد مؤمن يتوب إلي من ذنوبه قبل طلوع الفجر فأتوب عليه، ألا عبد مؤمن قد قترت عليه رزقه فيسألني الزيادة في رزقه قبل طلوع الفجر فأزيده وأوسع عليه، ألا عبد مؤمن سقيم يسألني أن أشفيه قبل طلوع الفجر فأعافيه، ألا عبد مومن محبوس مغموم يسألني أنأطلقه من حبسه وأخلي سربه، ألا عبد مومن مظلوم يسألني أن آخذ له بظلامته قبل طلوع الفجر فانتصر له، وآخذ له بظلامته " قال: "فلا يزال ينادي بهذا حتى يطلع الفجر.
وقال الباقر عليه السلام: " إذا صليت العصر يوم الجمعة فقل: اللهم صل على محمد وآل محمد الاوصياء المرضيين بأفضل صلواتك، وبارك عليهم بأفضل بركاتك، وعليهم السلام وعلى أرواحهم وأجسادهم ورحمة الله وبركاته " قال: " من قالها في دبرالعصر كتب الله له مائة ألف حسنة، ومحا عنه مائة الف سيئة، وقضى له مائة ألف حاجة،ورفع له بها مائه ألف درجة".
وقال زين العابدين عليه السلام: " جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وآله يقال له قليب، فقال له: يا رسول الله إني تهيأت إلى الحج كذا وكذا مرة فما قدر لي، فقال له: يا قليب عليك بالجمعة فانها حج المساكين ".
ويستحب الصلاة على محمد وآل محمد عليهم السلام، بأن يقول اللهم صل على محمد وآل محمد، وعجل فرجهم، وأهلك عدوهم من الجن والانس من الاولين والآخرين، مائة مرة أو ما قدر عليه.
ويستحب أن يقرأ ليلة الجمعة: بني إسرائيل والكهف والطواسين الثلاث وسجدة لقمان، و" حم " السجدة ،و " حم " الدخان، والواقعه.
وفقنا الله واياكم لاحياء الجمعة وليلتها انه سميع مجيب
تعليق