بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
خديجة وما أدراك ما خديجة : نعرف من هي خديجة من خلال ردّ رسول الله صلى الله عليه واله على عائشة وقد انتقصت من السيدة
خديجة بمحضره صلى الله عليه واله
وانه قد ابدله الله خير منها ؟؟
فغضب غضبا شديدا ظهر على وجهه المشرق فقال :
لا والله ما أبدلني الله خيراً منها
آمنت بي إذ كفر بي الناس
صدقتني إذ كذبني الناس
واستني بمالها إذ حرمنيالناس،
ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء
كان الهمّ الرسالي لايبرح قلب الخاتم صلى الله عليه واله ومن جهة اخرى محن ومخططات الكفار والمشركين في صد
الرسول صلى الله عليه واله عن عزمه والمضي نحو اهدافه الرسالية ،
فلابد من سند ومتنفس لروحه المقدسة ..
والمواساة والدعم المالي والمعنوي
كانت آمنا الحبيبة الطاهرة خديجة سلام الله عليها الزوجة الوحيدة التي سكنت قلب سيد الانبياء ولم يحصل على بديلا عنها
لان عناصر الايمان والوفاء والمواساة وحُسن التبعل قد اجتمعت فيها حتى جعلها من الكمّل اللواتي كملن في الاسلام ،
~~~
{ أياك ِ اعني واسمعي يا جارة !! }
إذا كان زوجك فقيرا ومؤمنا ولا يملك شيء من وسائل العيش والرفاهية هل تكونين معاه ام عليه ؟؟
يذكر ان هناك إمرأة حسناء تزوجت من رجل ثري وولدت له بنتا ، وبعد فترة من الزمن أفلس زوجها بسبب خسارة مالية
فادحة ، فتركت طفلتها الصغيرة وغادرت بيت زوجها وطلبت منه الطلاق لانه افلس !!
وبعد مدة تزوجت برجل ثري اخر ...
وكافح ذلكم المفلس ليستعيد ثروته وامواله ... وهنا المفاجئة !!
ان حياتها مع الرجل الثري الاخر لم تكن منسجمة فطلقها ... !!!
وما ان سمعت بأن زوجها السابق استعاد ثروته طلبت العودة منه ومن اجل ابنتها !
الا ان ابنتها : رفضت ان ترى امها او تعيش معها كما رفض طليقها ان يرجعها
لانها انسانة همها المال ولم تكن عونا على الدهر وتواسيه بالصبر والدعم المعنوي !!
~~~
أو ... زوجة تعير زوجها في معرض اي شجار او مشكلة بإنه فقير وانها تورطت في زواجه منه وان هناك الكثير من الرجال من هم خير منه !!
الحياة الزوجية اذا لم تكن مرتكزة على المواساة والدعم والاحترام فهي ليست حياة زوجية وانما هي دائرة عذاب
المثال الذي ينبغي ان يكون نصب عيني الزوج والزوجة ان يكون مثال مقدس
ولا يوجد كرسول الله صلى الله عليه واله مثال وقدوة في أقتفاء أثره
والسير على منهاجه الذي يوصل الإنسان الى السعادة الدنيوية والاخروية ،
ايتها الزوجة هل تستطيعين ان تبلغي في حُسن تبعلك الى درجة ان يقول الزوج بعد ان تسبقيه الى الدار الاخرة
كمقال رسول الله صلى الله عليه واله في حق زوجه السيدة خديجة سلام الله عليها
ام انه يفكر بالاقتران وانت على فراش الاحتضار ؟ ؟؟؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
خديجة وما أدراك ما خديجة : نعرف من هي خديجة من خلال ردّ رسول الله صلى الله عليه واله على عائشة وقد انتقصت من السيدة
خديجة بمحضره صلى الله عليه واله
وانه قد ابدله الله خير منها ؟؟
فغضب غضبا شديدا ظهر على وجهه المشرق فقال :
لا والله ما أبدلني الله خيراً منها
آمنت بي إذ كفر بي الناس
صدقتني إذ كذبني الناس
واستني بمالها إذ حرمنيالناس،
ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء
كان الهمّ الرسالي لايبرح قلب الخاتم صلى الله عليه واله ومن جهة اخرى محن ومخططات الكفار والمشركين في صد
الرسول صلى الله عليه واله عن عزمه والمضي نحو اهدافه الرسالية ،
فلابد من سند ومتنفس لروحه المقدسة ..
والمواساة والدعم المالي والمعنوي
كانت آمنا الحبيبة الطاهرة خديجة سلام الله عليها الزوجة الوحيدة التي سكنت قلب سيد الانبياء ولم يحصل على بديلا عنها
لان عناصر الايمان والوفاء والمواساة وحُسن التبعل قد اجتمعت فيها حتى جعلها من الكمّل اللواتي كملن في الاسلام ،
~~~
{ أياك ِ اعني واسمعي يا جارة !! }
إذا كان زوجك فقيرا ومؤمنا ولا يملك شيء من وسائل العيش والرفاهية هل تكونين معاه ام عليه ؟؟
يذكر ان هناك إمرأة حسناء تزوجت من رجل ثري وولدت له بنتا ، وبعد فترة من الزمن أفلس زوجها بسبب خسارة مالية
فادحة ، فتركت طفلتها الصغيرة وغادرت بيت زوجها وطلبت منه الطلاق لانه افلس !!
وبعد مدة تزوجت برجل ثري اخر ...
وكافح ذلكم المفلس ليستعيد ثروته وامواله ... وهنا المفاجئة !!
ان حياتها مع الرجل الثري الاخر لم تكن منسجمة فطلقها ... !!!
وما ان سمعت بأن زوجها السابق استعاد ثروته طلبت العودة منه ومن اجل ابنتها !
الا ان ابنتها : رفضت ان ترى امها او تعيش معها كما رفض طليقها ان يرجعها
لانها انسانة همها المال ولم تكن عونا على الدهر وتواسيه بالصبر والدعم المعنوي !!
~~~
أو ... زوجة تعير زوجها في معرض اي شجار او مشكلة بإنه فقير وانها تورطت في زواجه منه وان هناك الكثير من الرجال من هم خير منه !!
الحياة الزوجية اذا لم تكن مرتكزة على المواساة والدعم والاحترام فهي ليست حياة زوجية وانما هي دائرة عذاب
المثال الذي ينبغي ان يكون نصب عيني الزوج والزوجة ان يكون مثال مقدس
ولا يوجد كرسول الله صلى الله عليه واله مثال وقدوة في أقتفاء أثره
والسير على منهاجه الذي يوصل الإنسان الى السعادة الدنيوية والاخروية ،
ايتها الزوجة هل تستطيعين ان تبلغي في حُسن تبعلك الى درجة ان يقول الزوج بعد ان تسبقيه الى الدار الاخرة
كمقال رسول الله صلى الله عليه واله في حق زوجه السيدة خديجة سلام الله عليها
ام انه يفكر بالاقتران وانت على فراش الاحتضار ؟ ؟؟؟
تعليق