إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى (تفائلوا خيرا بالعام الجديد)476

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور المنتدى (تفائلوا خيرا بالعام الجديد)476


    فداء الكوثر
    عضو ماسي











    • تاريخ التسجيل: 05-03-2016
    • المشاركات: 7394



    #1
    "2022" تــفائــــــــلوا بالخــــير تـــجدوه "

    يوم أمس, 07:20 PM





    من التفاؤل يولد الأمل،
    ومن الأمل يولد العمل،
    ومن العمل يولد النجاح.

    افرض على نفسك حالة
    نفسية بالسيطرة
    فما الذي يمنع أن تصعد
    هرمًا من التفاؤل
    وتجلس عليه ....

    إن الذي مكّنك من اليأس هو أنت، والذي يُمْكِن أن يمكّنك من التفاؤل هو أنت،

    فسيطر على (أنت) بعكس الحالة النفسية السابقة

    لقد ودّعنا سنة واستقبلنا سنة جديدة وتمنينا
    عاماً مليئاً بالصحة والبحبوحة وراحة البال.

    عندما نتحدث عن “راحة البال”، لا نقصد فقط الراحة المادية، ولكنّ الأهم، الراحة النفسية.

    حين يكون الإنسان “مرتاحاً نفسياً”، تكون صحته الجسدية ممتازة لأنّ النفس تضغط أيضاً على الصحة وتؤثر تأثيراً مباشراً عليها.

    ويبقى الامل بالله هو موجود ولولا الرجاء برحمة الله لما عاش الإنسان لحظه واحده

    إذن نحن املنا بالله هو مغير الاحوال يغير حاالنا من حااال إلى أحسن حاال.




    ********************************
    ***************
    *********



    اللهم صل على محمد وال محمد

    عام جديد ملئ بالخيرات والبركات

    وسنة يسر ولطف وعافية من رب كريم رحيم رؤوف بعباده

    ونريد ان ندخل معكم لمحور الثقة بالله

    والتفاؤل بالافضل وان العام نسختي مختلفة عن العام السابق


    فكونوا معنا ..














    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-10-18_10-54-00.jpg 
مشاهدات:	1597 
الحجم:	122.7 كيلوبايت 
الهوية:	932651












    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-12-29_10-20-19.jpg 
مشاهدات:	1251 
الحجم:	84.9 كيلوبايت 
الهوية:	932652







    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-12-22_09-50-28.jpg 
مشاهدات:	1285 
الحجم:	96.8 كيلوبايت 
الهوية:	932653

  • #2





    الإمام علي (عليه السلام): كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو، فإن موسى بن عمران (عليه السلام)

    خرج يقتبس لأهله نارا فكلمه الله عز وجل فرجع نبيا، وخرجت ملكة سبأ فأسلمت مع سليمان (عليه السلام) وخرج سحرة فرعون يطلبون العزة لفرعون فرجعوا مؤمنين (6).






    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-12-29_10-31-55.jpg 
مشاهدات:	961 
الحجم:	123.9 كيلوبايت 
الهوية:	932655

    تعليق


    • #3


      محمدالفراتي
      عضو ذهبي











      • تاريخ التسجيل: 18-07-2010
      • المشاركات: 1703



      #1
      الامل بالله تعالى

      20-07-2013, 02:36










      (أن الله -تبارك وتعالى- يقول: وعزتي!.. وجلالي!.. ومجدي!.. وارتفاعي على عرشي!.. لأقطعن أمل كل مؤمل غيري باليأس، ولأكسونه ثوب المذلة عند الناس، ولأنحينه من قربي، ولأبعدنه من وصلي.. أيؤمل غيري في الشدائد؛ والشدائد بيدي؟.. ويرجو غيري، ويقرع بالفكر باب غيري؛ وبيدي مفاتيح الأبواب، وهي مغلقة وبابي مفتوح لمن دعاني؟!..
      فمن الذي أملني لنوائبه؛ فقطعته دونها؟.. ومن الذي رجاني لعظيمة؛ فقطعت رجاءه مني؟.. جعلت آمال عبادي عندي محفوظة، فلم يرضوا بحفظي.. وملأت سماواتي ممن لا يمل من تسبيحي، وأمرتهم أن لا يغلقوا الأبواب بيني وبين عبادي؛ فلم يثقوا بقولي.. ألم يعلم من طرقته نائبة من نوائبي، أنه لا يملك كشفها أحد غيري، إلا من بعد إذني؟!..
      فما لي أراه لاهيا عني: أعطيته بجودي، ما لم يسألني.. ثم انتزعته عنه، فلم يسألني رده، وسأل غيري.. أفيراني أبدأ بالعطاء قبل المسألة، ثم أسأل فلا أجيب سائلي: أبخيل أنا فيبخلني عبدي؟.. أو ليس الجود والكرم لي؟.. أوَ ليس العفو والرحمة بيدي؟.. أوَ ليس أنا محل الآمال، فمن يقطعها دوني؟.. أفلا يخشى المؤملون أن يؤملوا غيري؟..
      فلو أن أهل سماواتي، وأهل أرضي أملوا جميعا، ثم أعطيت كل واحد منهم مثل ما أمل الجميع؛ ما انتقص من ملكي مثل عضو ذرة.. وكيف ينقص ملك أنا قيمه؟!.. فيا بؤسا للقاطنين من رحمتي!.. ويا بؤسا لمن عصاني، ولم يراقبني)!..

      ولكن هل معنى ذلك: أنه عند المرض لا نراجع الطبيب؟.. وعند المشكلة لا نراجع أهل الحل والعقد؟..
      لا، نراجع ولكن بعنوان الطريقية، لا الهدفية.. فهذه أدوات بيد الله عز وجل.. بعض المستشفيات والعيادات تضع لوحا مكتوبا عليه: الدواء عندنا، والشفاء عند الله عز وجل.. فمن الذي جعل الخواص في هذه الأدوية؟..


      إن المؤمن رغم سعيه لقضاء الحوائج، ومراجعته للطبيب؛ تكون عينه على الله عز وجل.. والشاهد على ذلك، هذا الدعاء الذي يقرأ للرزق: (يا سبب من لا سبب له!.. ويا مسبب كل ذي سبب!.. ويا سبب كل ذي سبب!.. ويا مسبب الأسباب من غير سبب!.. سبب لي سببا لن أستطيع له طلبا!.. صلّ على محمد وآل محمد، وأغنني بحلالك عن حرامك، وبطاعتك عن معصيتك، وبفضلك عمن سواك، يا حي يا قيوم)!.. اللهم قلت في كتابك المنزل: {وَاسْأَلُواْ اللَّهَ مِن فَضْلِهِ}!.. فمن فضلك أسأل، ومن عطيتك أسأل، ومن يدك الملأ أسأل.



















      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-10-11_10-00-42.jpg 
مشاهدات:	902 
الحجم:	87.6 كيلوبايت 
الهوية:	932657

      تعليق


      • #4

        صدى المهدي
        عضو ماسي











        • تاريخ التسجيل: 13-11-2013
        • المشاركات: 15902



        #1
        أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع

        04-12-2020, 08:28 AM



        يُعرف التّفاؤل على أنّه: «عبارة عن ميلٍ أو نزوع نحو النظر إلى الجانب الأفضل للأحداث أو الأحوال وتوقع أفضل النتائج».


        ويُعرف الأمل على أنّه: «وجهة نظر في الحياة والتي تبقي الشخص ينظر إلى العالم كم كان إيجابي، أو تبقي حالته الشخصية إيجابية»، وبالتّالي فإنَّ التفاؤل نظير التشاؤم، أمّا الأمل فهو: «شعور عاطفي يتفاءل به الإنسان ويرجو فيه نتائج إيجابية لحوادث الدهر أو تقلباته حتى وإن كانت تلك النتائج الإيجابية صعبة أو مستحيلة الحدوث»، والنّاظر في كِلا المُصطلحين يجد التّقارب بينهما واضحاً، أمّا عن هذا المقال فقد خُصص من أجل معرفة أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع، وتأثيرهما على صحة الإنسان.
        أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع
        إنَّ الأمل والتفاؤل من خير الصفات والسمات التي يجب أن يتمتع بها كُل فرد في المجتمع، وذلك بغض النظر عن فئته العمرية؛ ويعود السبب في ذلك إلى أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع، هذا الأثر يُحقق العديد من النتائج الإيجابية ومنها:- إنَّ التفاؤل والأمل من أفضل الأمور التي تقوي النّفس وتجعلها صامدة أمام عقبات المُجتمع، كما يعودان على المجتمع والفرد بكلِّ الخير. - من أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع هو النهوض بالنفس الإنسانية نحو التقدم والنجاح، وعلى عكس التشاؤم الذي يجلب الفشل، ويجعل من الإنسان عائقاً سلبياً لنفسه وللمجتمع بأسره. - التفاؤل هو السلاح المُدمر لليأس، فالأمل يُقرب جميع الأمنيات حتّى لو كانت صعبةَ المنال، فمن الواجب التيقن أنَّ الأمل موجود مهما حدث. - إنَّ الأمل والتفاؤل من أفضل الطّرق لمواجهة مشاكل الحياة، فالعزم والصبر مبعث لكل خير. - بالتفاؤل والأمل يتم الحصول على كلّ الأمور المرجو تحقيقها، فالطاقة الإيجابية التي يمنحانها تعود على الفرد والمجتمع بكل خير.
        تأثير التفاؤل والأمل على صحة الإنسان
        تلعب الحالة النّفسية دوراً بارزاً في الإصالة بالأمراض أو الوقاية منها، فأي اضطرابات في الحالة النفسية تؤثر سلباً على صحة الإنسان، والعكس صحيح من ذلك، وأجريت العديد من الدراسات العلمية والطبية في هذا الأمر، بحيث إنَّ الأشخاص المُتفائلين والذين لديهم نظرة إيجابية نحو المُستقبل، فقد ينعمون بصحة جيدة، حيث ينخفض لديهم خطر الإصابة والوفاة المُبكر، أو الإصابة بأي مرض من أمراض القلب أو الأوعية الدّموية. وقد تمَّ تطبيق هذه الدّراسة على العديد من الأشخاص والتي تتراوح أعمارهم بين 13 إلى 93 عاماً، وكانت متوسط فترة المتابعة هي 14 عام، ثُمَّ راجع الفريق المُختص الإصابات والوفيات بأمراض القلب التي حدثت بين المُشاركين، وراجعوا جميع الجوانب المُتعلقة بحياتهم، سواء أكانت تعليمية أو اقتصادية أو اجتماعية، بالإضافة إلى ممارستهم للنشاط البدني، فوجدوا حينها أنَّ الأشخاص المُتفائلين والإيجابيين تقل لديهم نسبة الوفيات أو الإصابة بأمراض القلب، على عكس الأشخاص السلبيين والمُتشائمين دوماً.







        تعليق


        • #5

          امال الفتلاوي
          مشرفة قسم المكتبة النسوية ومجلة رياض الزهراء











          • تاريخ التسجيل: 27-06-2014
          • المشاركات: 3633



          #3
          03-01-2021, 03:08 PM

          التفاؤل هو: "ميل الإنسان لتوقع أشياء جيدة سوف تحصل في المستقبل"، فهو بالتالي عبارة عن موقف عقلي يتخذه الإنسان، وهو يؤثر على الصحة الجسدية والعقلية له، فضلًا عن أنه وسيلة يتمكن من خلال هذا الإنسان على التكيف مع واقع الحياة اليومية، كما وتمنحه الطاقة الإيجابية لمواجهة المشاكل والتحديات التي تواجهه".
          لذلك أصبح التفاؤل في الحياة والأمل بغد أفضل، من بين أهم علامات الإنسان الناجح، والسبب يعود إلى أن الإنسان المتفائل يحاول أن يزرع الأمل في نفسه، وفي نفس كل من حوله، كما ويعزز ثقته بنفسه وفي نفوس الآخرين، ولعل نظرة التفاؤل التي يحملها الشخص ما هي إلا انعكاس للرؤيا الإيجابية التي يحملها على الرغم من المصاعب الكثيرة.




          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-12-29_10-20-32.jpg 
مشاهدات:	854 
الحجم:	131.9 كيلوبايت 
الهوية:	932660







          تعليق


          • #6

            التقي
            مشرف في قسم المجتمع والقسم المنوع











            • تاريخ التسجيل: 01-04-2011
            • المشاركات: 3280



            #1
            إمتيازات التفاؤل ...

            09-02-2019, 08:44 PM


            بسمه تعالى وله الحمد

            وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين


            (( إمتيازات التفاؤل ))


            عندما يُحاط الانسان بالهموم والمتاعب ويرى نفسه تسير نحو القنوط والاحباط

            وهي مرحلة يحتاج فيها الى جرعة من التفاؤل والامل ، يُكمل فيها مسيرة حياته ويستطيع مواجهة الصعاب

            بدون أن ينكسر أمامها .

            ومن هنا ترى الدراسات النفسية والاجتماعية إنَّ للتفاؤل أثراً كبيراً على سلوك الانسان من خلال

            الفؤائد المترتبة عليه والتي يمكن أن نُجملها بالنقاط التالية :


            1. إنَّ التفاؤل يمنح الإنسان القدرة على مواجهة المواقف الصعبة وتجنب التقهقر

            والتخاذل النفسي أمام تلك الصعاب .

            2. يُساعد في اتخاذ القرارات المناسبة بدون تردد أو خوف الفشل .

            3. إنَّ التفاؤل يُحبب الناس إليك ، فالناس يميلون بشكل فطري إلى المتفائل وينفرون من المتشائم.

            4. التفاؤل يجعلك أكثر مرونة في علاقاتك الاجتماعية وأكثر قدرة على التأقلم مع الوسط المحيط بك.

            5. إنَّ التفاؤل يمنح الانسان الشعور بالسعادة والارتياح النفسي

            سواء في البيت أو في العمل أو بين الأصدقاء.


            6. ترى بعض الدراسات الطبية أنَّ التفاؤل يُعطي الدماغ راحة وإنتعاش

            فأن تجلس وتفكر عشر ساعات وأنت متفائل ، فإن الطاقة التي يبذلها دماغك أقل بكثير من أن تجلس

            وأنت متشائم لمدة خمس دقائق فقط.

            7. التفاؤل جزء من الإيمان والثقة بالله ، فالمؤمن يفرح برحمة ربه

            ولو لم يفعل ذلك ويئس فإن إيمانه سيكون ناقصاً ، ولنا في تفاؤل نبي الله يعقوب (عليه السلام)

            أسوة حسنة ، وذلك في قوله تعالى على لسان نبي الله يعقوب (عليه السلام) :


            {{ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ

            إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ }} سورة يوسف / 87.




            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-12-29_10-29-40.jpg 
مشاهدات:	1068 
الحجم:	120.5 كيلوبايت 
الهوية:	932662


            تعليق


            • #7
              تراتيل الانتظار
              عضو جديد
              الحالة :
              رقم العضوية : 161374
              تاريخ التسجيل : 02-02-2014
              الجنسية : العراق
              الجنـس : أنثى
              المشاركات : 67
              التقييم : 10


              التشاؤم والتفاؤل ...



              نظرة واقعية تبيّن الفرق بين الشخص الإيجابي والسلبي فاحرص ان تعدل شخصيتك لتكون إيجابياً.

              ‎الإيجابي يفكر في الحل.
              ‎والسلبي يفكر في المشكلة.

              ‎الإيجابي لا تنضب أفكاره.
              ‎والسلبي لا تنضب أعذاره.

              ‎الإيجابي يهتم بإيجابيات الآخرين ومزاياهم.
              ‎والسلبي تشغله عيوب الناس وسلبياتهم.

              ‎الإيجابي يتذكر ويحفظ للأخرين أعمالهم الطيبة.
              ‎والسلبي يتذكر ويحفظ للأخرين إسآءاتهم فقط.

              ‎الإيجابي يعطي للآخرين أعذارهم عند حصول خطأ منهم ويسامحهم ولا يلومهم.
              ‎والسلبي يعتقد أنهم أساءوا عمداً وبنية سيئة ويحقد عليهم.

              ‎الإيجابي يسارع إلى الاعتذار للآخرين عند حصول خطأ منه.
              ‎والسلبي يتأخر في الاعتذار وقد لا يعتذر اعتقاداً منه أن في ذلك تنقيصاً من شخصيته.

              ‎الإيجابي دائم الإبتسامة.
              ‎والسلبي دائم العبوس.

              ‎الإيجابي يساعد الآخرين.
              ‎والسلبي يتوقع المساعدة من الآخرين.

              ‎الإيجابي يرى حلاً لكل مشكلة.
              ‎والسلبي يرى مشكلة في كل حل.

              ‎الإيجابي يرى الحل صعب لكنه ممكن.
              ‎والسلبي يرى الحل ممكن لكنه صعب.

              ‎الإيجابي يعتبر الإنجاز التزاماً يلبيه.
              ‎والسلبي لايرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه.

              ‎الإيجابي لديه أحلام يحققها.
              ‎والسلبي لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها.

              ‎الإيجابي (عامل الناس كما تحب أن يعاملوك).
              ‎والسلبي (هاجم الناس قبل أن يهاجموك).

              ‎الإيجابي يرى في العمل أمل.
              ‎والسلبي يرى في العمل ألم.

              ‎الإيجابي يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر.
              ‎والسلبي يدقق و يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم.

              ‎الإيجابي يصنع الأحداث.
              ‎والسلبي تصنعه الأحداث.

              ‎الإيجابي دائماً يشكر.
              ‎والسلبي دائماً يشتكي

              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-12-29_10-26-18.jpg 
مشاهدات:	873 
الحجم:	50.5 كيلوبايت 
الهوية:	932664

              تعليق


              • #8
                قُل للذي ظنّ الحياة تعيسةً

                ومضى يُفتشُ عن سعادة قلبهِ

                لن تستقيم حياة عبدٍ
                معرضٍ

                عن ربهِ حتى يعود لربهِ



                فللايمان قوة كبيرة بجعلنا سعداء متفائلين نعلم وبيقين أن الغد للمنتظرين بلسم ....








                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2021-10-11_10-01-02.jpg 
مشاهدات:	865 
الحجم:	201.5 كيلوبايت 
الهوية:	932667


                تعليق


                • #9

                  من نسل عبيدك احسبني ياحسين
                  عضو ماسي











                  • تاريخ التسجيل: 15-04-2013
                  • المشاركات: 29714



                  #1
                  التفاؤل يقلل من خطر الإصابة بقصور القلب

                  20-04-2014, 09:37 AM


                  كشفت دراسة أمريكية حديثة أن التفاؤل يمكنه أن يقلل من خطر الإصابة بقصور القلب.

                  وقام الباحثون خلال الدراسة التي نشرت مؤخراً على الموقع الإلكتروني لصحيفة "Medical News Today"، بقيادة الدكتور إريك كيم، من قسم علم النفس في جامعة ميشيغان، بالتعاون مع باحثين من جامعة هارفارد، بتحليل المعلومات الأساس، من حيث بيانات التاريخ الصحي والنفسي لكبار السن البالغين، وتمت متابعة جميع المشاركين لمدة ٤ سنوات.

                  وأخذ الباحثون في الاعتبار عوامل معينة يمكن أن تؤثر في القلب، مثل السلوكيات الصحية، والأمراض المزمنة، والعوامل البيولوجية والديموغرافية.

                  ومن ثم وجدوا أن الأفراد الذين لديهم مستويات أعلى من التفاؤل لديهم مخاطر أقل بنسبة ۷۳% لقصور القلب خلال فترة الدراسة، مقارنة بأولئك الذين كانوا متشائمين.

                  وأضاف كيم، أنه "لا يمكن أن نقول بشكل قاطع إن التفاؤل يؤدي إلى صحة القلب، ولكن المواقف الإيجابية من المرجح أن تقلل أي ضرر.

                  وكانت دراسات سابقة أشارت إلى أن مستويات عالية من التفاؤل، مثل توقع حدوث أمور إيجابية، قد تكون مفيدة للصحة العامة.

                  يذكر أن أكثر من ٥٫۱ مليون شخص في الولايات المتحدة يعانون من الأزمات القلبية، وحوالي ٥۰% من الذين يعانون من هذه الحالة يموتون في غضون ٥ سنوات من التشخيص.







                  تعليق


                  • #10

                    من نسل عبيدك احسبني ياحسين
                    عضو ماسي











                    • تاريخ التسجيل: 15-04-2013
                    • المشاركات: 29714



                    #1
                    التفاؤل والأمل

                    08-12-2013, 09:20 AM


                    التفاؤل والأمل
                    أن الأمل رحمة من الله لأمته , ولولا الأمل ما أرضعت أم ولداً , ولا غرس غارس شجراً .
                    اليأس, والقنوط, والتشاؤم من علامات الكفر, والثقة بالله, والأمل, والتفاؤل من علامات الإيمان







                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X