المشاركة الأصلية بواسطة ضيف
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
من ارتاب في قول فاطمة (ع) فقد ارتاب بقول رسول الله (ص) .
تقليص
X
-
ضيف
[[ 2 - مختصر للتذكير بتوفر المصادر والاقوال ]]
وجميع المصادر - التي وضعنها متوفرة متاحة وتقول :
قوله (ص) فاطمة (( يريبني )) يعني أي يسوؤني يزعجني يقلقني .
ثلة اُخـرى :
الطراز الاول - سيد علي معصوم حسيني ص96 قوله (ص) فاطمة يريبني أي يسوؤني .
تفسير الصافي - الكاشاني 2/ 13 {رَيْب المنون} الرَيْب : ما يقلق النفوس .
تفسير مجمع البيان - الطبرسي 9/ 235
{رَيْب المنون} رَيْبها الحوادث التي {تُريْب} عند مجيئها ، ومنها قول الشاعر : تربص بها {رَيْب} المنون لعلها .
تفسير التبيان - الطوسي 9/ 412
{رَيْب المنون} رَيْبها الحوادث التي {تُريْب} عند مجيئها ، ومنها قول الشاعر : تربص بها {رَيْب} المنون لعلها .
قاموس القرآن - سيد علي أكبر قرشي 3/ 46
{رَيْب المنون} رَيْب ، بمعنـى قـلـق .
بحار الأنوار - المجلسي 9/ 157
{رَيْب المنون} رَيْب ، الريب والقلق من حوادث الدهر .
تفسير الميزان - الطبطبائي 19/ 19
{رَيْب المنون} الرَيْب الـقـلـق .
زبدة التفسير - فتح الله كاشاني 6/ 494
{رَيْب المنون} رَيْب : ما يقلق النفوس .
تفسير كنز الدقائق - محمد مشهدي قمي 3/ 458
{رَيْب المنون} الرَيْب ما يقلق النّفوس .
حلية الابرار للبحراني - المحقق غلا رضا بروجردي 4/ 404 [2]
قال الشاعر : تغشاهم [رَيْب] المنون : الرَيْب ؛ ما يقلق النفـوس .
العدد القوية للحلي - المحقق مهدي رجائي ص289
قال الشاعر : تقسمهم [رَيْب] المنون : الرّيْب : مل يقلق الـنّفوس .
الخ متوفرة الخ متاحة
نرجع لـ الثلة السابقة ومن نفس النص المستشهد به ونفس الكلمة ( يريبني ؛ أي يسوؤني . يزعجني يقلقني . يزيدني هماً . يغمني ) وليسشك وتهمة .
مجمع البحرين للطريحي ٢/ ٢٨٥ ، وغريب الحديث في بحار الانوار للبيرحندى ٢/ ١٥٢ ، وهامش المناقب لابن شهرآشوب ٣/ ٣٣٢ [١] ، ومعجم الافعال المتداولة للسيد الحيدري ص٢٩٨ .
الــخ : قوله ( يُرِيبُني ) أي يسوؤني ، يزعجني ، يقلقني مــن ( أَرَابَهُ ).
1- قال الخيل في العين : ( سأربِط كلبي أنْ يَريبك نَبْحُهُ ). أي يزعجك يقلقك يسوؤك . شرح أحد المتداخلين معنى البيت إجمالاً - من بابالتوسعة - وقفز معنى كلمه [ يَريبك ] !! وهي كما ترى : سأمسك لساني عن هجائك الذي [يزعجك يقلقك يسوؤك يؤذيك ] وإن كنت … الخ
2- وقال المجلسي في بحار الأنوار 43/ 39 : (( قوله (ص) فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني ويزعجني )).
*وفـي 37/ 71 تبنى هذا القول ، فـقـال : (( توضيح و تأييد فاطمة << يريبني >> أي يسوؤني ويزعجني )).
3- وقال محقق عمدة العيون ليحيى الحلّي "سعيد عارفيانيان" ص385 [4]: (( قوله (ص) فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني ويزعجني )).
4- وقال محقق كتاب كشف المحجة لأبن طاووس "محمد حسون" ص286 [4]: (( أرابه ؛ أي أقلقه وأزعجه . يَريبني ؛ يزيدني هماً )).
5- وفي موسوعة الامام علي بن ابي طالب بمحمد الريشهري - تحقيق محمد كاظم ومحمود طباطبائى 4/ 404 [3] : (( في حديث (ص)فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني ويزعجني )).
الخ الخ 6 7 8 9 الخ : (( قوله (ص) فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )). وليس معناها شك وتهمه .
ولا شك ان معنى (( يريبني )) في هذا الأثر - عند الفريقين بالمصادر السابقة المتوفرة المتاحة - يعني / أي : (( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )).
وهي نفس الكلمة التي نسخها ثم لونها صاحب المنشور باللون "الأحـمـر" : (( يريبني )) (( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )). وليست شك وتهمه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف[[ 2 - مختصر للتذكير بتوفر المصادر والاقوال ]]
وجميع المصادر - التي وضعنها متوفرة متاحة وتقول :
قوله (ص) فاطمة (( يريبني )) يعني أي يسوؤني يزعجني يقلقني .
ثلة اُخـرى :
الطراز الاول - سيد علي معصوم حسيني ص96 قوله (ص) فاطمة يريبني أي يسوؤني .
تفسير الصافي - الكاشاني 2/ 13 {رَيْب المنون} الرَيْب : ما يقلق النفوس .
تفسير مجمع البيان - الطبرسي 9/ 235
{رَيْب المنون} رَيْبها الحوادث التي {تُريْب} عند مجيئها ، ومنها قول الشاعر : تربص بها {رَيْب} المنون لعلها .
تفسير التبيان - الطوسي 9/ 412
{رَيْب المنون} رَيْبها الحوادث التي {تُريْب} عند مجيئها ، ومنها قول الشاعر : تربص بها {رَيْب} المنون لعلها .
قاموس القرآن - سيد علي أكبر قرشي 3/ 46
{رَيْب المنون} رَيْب ، بمعنـى قـلـق .
بحار الأنوار - المجلسي 9/ 157
{رَيْب المنون} رَيْب ، الريب والقلق من حوادث الدهر .
تفسير الميزان - الطبطبائي 19/ 19
{رَيْب المنون} الرَيْب الـقـلـق .
زبدة التفسير - فتح الله كاشاني 6/ 494
{رَيْب المنون} رَيْب : ما يقلق النفوس .
تفسير كنز الدقائق - محمد مشهدي قمي 3/ 458
{رَيْب المنون} الرَيْب ما يقلق النّفوس .
حلية الابرار للبحراني - المحقق غلا رضا بروجردي 4/ 404 [2]
قال الشاعر : تغشاهم [رَيْب] المنون : الرَيْب ؛ ما يقلق النفـوس .
العدد القوية للحلي - المحقق مهدي رجائي ص289
قال الشاعر : تقسمهم [رَيْب] المنون : الرّيْب : مل يقلق الـنّفوس .
الخ متوفرة الخ متاحة
نرجع لـ الثلة السابقة ومن نفس النص المستشهد به ونفس الكلمة ( يريبني ؛ أي يسوؤني . يزعجني يقلقني . يزيدني هماً . يغمني ) وليسشك وتهمة .
مجمع البحرين للطريحي ٢/ ٢٨٥ ، وغريب الحديث في بحار الانوار للبيرحندى ٢/ ١٥٢ ، وهامش المناقب لابن شهرآشوب ٣/ ٣٣٢ [١] ،ومعجم الافعال المتداولة للسيد الحيدري ص٢٩٨
الــخ : قوله ( يُرِيبُني ) أي يسوؤني ، يزعجني ، يقلقني مــن ( أَرَابَهُ ).
1- قال الخيل في العين : ( سأربِط كلبي أنْ يَريبك نَبْحُهُ ). أي يزعجك يقلقك يسوؤك . شرح أحد المتداخلين معنى البيت إجمالاً - من بابالتوسعة - وقفز معنى كلمه [ يَريبك ] !! وهي كما ترى :
سأمسك لساني عن هجائك الذي [يزعجك يقلقك يسوؤك يؤذيك ] وإن كنت … الخ
2- وقال المجلسي في بحار الأنوار 43/ 39 : (( قوله (ص) فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني ويزعجني )).
* وفــي 37/ 71 تبنى هذا القول ، قــال : (( توضيح و تأييد فاطمة << يريبني >> أي يسوؤني ويزعجني )).
3- وقال محقق عمدة العيون ليحيى الحلّي "سعيد عارفيانيان" ص385 [4]:
(( قوله (ص) فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني ويزعجني )).
4- وقال محقق كتاب كشف المحجة لأبن طاووس "محمد حسون" ص286 [4]: (( أرابه ؛ أي أقلقه وأزعجه . يَريبني ؛ يزيدني هماً )).
5- وفي موسوعة الامام علي بن ابي طالب بمحمد الريشهري - تحقيق محمد كاظم ومحمود طباطبائى 4/ 404 [3] : (( في حديث (ص)فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني ويزعجني )).
الخ الخ 6 7 8 9 الخ : (( قوله (ص) فاطمة يريبني ؛ أي يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )). وليس معناها شك وتهمه .
ولا شك ان معنى (( يريبني )) في هذا الأثر - عند الفريقين بالمصادر السابقة - يعني / أي : (( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )).
وهي نفس الكلمة التي نسخها ثم لونها صاحب المنشور باللون "الأحـمـر" : (( يريبني )) (( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )). وليست شك وتهمه .
عزيزي الضيف اهلا وسهلاً بك
لايخفى على جنابك ان للكلمة في اللغة العربية اكثر من معنى بحسب السياق والقرائن فما اتى به الاخ المرتجى وارد بحسب قواميس اللغة وهو احدى المعاني لكلمة يريبني
وجنابك تقول ان معنى يربني هو ( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني ) فعلى المعنى الذي اتيت به ان اي احد يسوء الزهراء فقد اساء لرسول الله ومن اقلق الزهراء فقد اقلق رسول الله ومن ازعج الزهراء فقد ازعج رسول الله صلى الله عليه واله ومن ادخل على الزهراء الهم والغم فقد ادخل الهم والغم على رسول الله وكل هذه المصاديق التي ذكرتها هي اذية لرسول الله صلى الله عليه واله واذية رسول الله تعني اللعنة والطرد من رحمة الله والعذاب الاليم بدليل قوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا}. فكل من يؤذي رسول الله فهو ملعون وله عذاب اليم بنص القران الكريم .
وكذلك كل المصاديق التي تتبناها لكلمة يربني هي الغم والهم ويسؤني ويغمني كلها تستلزم خوف المؤمن ويوجد حديث عند اهل السنه صحيح بشروط الشيخين وبتصحيح الالباني يقول من اخاف اهل المدينة فملعون بدليل :
قال رسول الله صلى الله وسلم - من أخافَ أهلَ المدينةِ أخافه اللهُ وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ لا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ .
الراوي : السائب بن خلاد | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 6/373 | خلاصة حكم المحدث : إسناد صحيح على شرط الشيخين.
اقول هذا اذا اخاف احد اهل المدينة فماهو الحكم اذا اخاف بنت المصطفى واهمها وغمها وهددها باحراق دراها وارابها واغضبها حتى ماتت واجدة على من فعل ذلك بها
فاكيد الحكم يكون اقسى لانها ريحانة المصطفى من الدنيا وروحه وبضعته ولم يراعي حرمتها وقربها من رسول الله صلى الله عليه واله فاكيد يكون عقابة اكبر .
فنقول الا لعنة الله على من ظلم بنت المصطفى وقتلها وانتهك حرمتها وروعها .السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ضيف
3160 - قال (ص) : يـريـبـنـي (3)
(3) في حديث فاطمة[*] "يريبني" أي : يـسـوؤنـي ، ويـزعـجـنـي .
موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ
تأليف محمد الريشهري
تحقيق مركز البحوث دار الحديث (بمساعدة) محمد كاظم الطبطبائي و محمود الطبطبائي - المجلد الثامن - الصفحة 64 هامش (3) .
*************[*] حديث فاطمة المنسوخ بهذا المنشور (1) لناسخه العباس اكرمني (2).
(1) راجع المشاركة رقم [1] باللون الأحمر : (( يريبني )).
(2) ناسخ المنشور . تاريخ تسجيله 2007 م .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
3160 - قال (ص) : يـريـبـنـي (3)
(3) في حديث فاطمة[*] "يريبني" أي : يـسـوؤنـي ، ويـزعـجـنـي .
موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ
تأليف محمد الريشهري
تحقيق مركز البحوث دار الحديث (بمساعدة) محمد كاظم الطبطبائي و محمود الطبطبائي - المجلد الثامن - الصفحة 64 هامش (3) .
*************[*] حديث فاطمة المنسوخ بهذا المنشور (1) لناسخه العباس اكرمني (2).
(1) راجع المشاركة رقم [1] باللون الأحمر : (( يريبني )).
(2) ناسخ المنشور . تاريخ تسجيله 2007 م .اخينا المكرم لم تجب على مشاركتي وكررت نفس كلامك السابق
مع العلم اني سالتك على معنى الذي تفضلت به للحديث في مشاركتي اعلاه ولم نرى لك جواباً .السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
ضيف
تم الرد على سؤالك [ ولكن الموقع لم يسمح بمشاركتي - على قائمة الإنتظار ] ولعل هذا كغيره من مشاركتنا .
عموماً
1- صاحب هذا المنشور ركز على كلمة (( يريبني )) في قوله (ص) فاطمة (( يريبني )). باللون الأحمر .
المصادر القرائن التفاسير الاقوال الخ الخ
تقول في الكلمة التي ركز عليها صاحب المنشور :
(( يريبني )) أي يعني (( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )).
* قـــال محمد القراچه داغى التبريزى فـي اللمعة البيضاء 132 : (( وفسروا [يريبني] في وقوله (ص) فاطمة يريبني ، أي : يسوؤني ويزعجني)).
2- المرتجى لم يجد المصادر حتى يضع قرائن ، كيف !! وهذه المصادر كلها تشرح معنى (( يريبني )) الموجودة في نفس الأثر و الخبر والحديث الموجود في هذا المنشور :
(( فاطمة يريبني )) أي يعني (( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )). فلا حاجة لقرائِنه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عزيزي الضيف يمكن ما قريت ردي عليك وسوف اعيده عليك لتجيبني عليه تحديدا ولاتبقى تدور حول رد المجتبى وتكرره ؟
وسوف انسخة بحسن نية لا للاحراج لانك تتجاهل الردود المفعمه بالادلة دائما وبتعبير العراقين تغلس عنها ؟
واليك الرد لعلك ترد هذه المرة باسلوب علمي وعلى المعنى الذي تفضلت به من كلمة يريبني
والرد هو
لايخفى على جنابك ان للكلمة في اللغة العربية اكثر من معنى بحسب السياق والقرائن فما اتى به الاخ المرتجى وارد بحسب قواميس اللغة وهو احدى المعاني لكلمة يريبني
وجنابك تقول ان معنى يربني هو ( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )فعلى المعنى الذي اتيت به ان اي احد يسوء الزهراء فقد اساء لرسول الله ومن اقلق الزهراء فقد اقلق رسول الله ومن ازعج الزهراء فقد ازعج رسول الله صلى الله عليه واله ومن ادخل على الزهراء الهم والغم فقد ادخل الهم والغم على رسول الله وكل هذه المصاديق التي ذكرتها هي اذية لرسول الله صلى الله عليه واله واذية رسول الله تعني اللعنة والطرد من رحمة الله والعذاب الاليم بدليل قوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا}. فكل من يؤذي رسول الله فهو ملعون وله عذاب اليم بنص القران الكريم .
وكذلك كل المصاديق التي تتبناها لكلمة يربني هي الغم والهم ويسؤني ويغمني كلها تستلزم خوف المؤمن ويوجد حديث عند اهل السنه صحيح بشروط الشيخين وبتصحيح الالباني يقول من اخاف اهل المدينة فملعون بدليل :
قال رسول الله صلى الله وسلم - من أخافَ أهلَ المدينةِ أخافه اللهُ وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ لا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ .
الراوي : السائب بن خلاد | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 6/373 | خلاصة حكم المحدث : إسناد صحيح على شرط الشيخين.
اقول هذا اذا اخاف احد اهل المدينة فماهو الحكم اذا اخاف بنت المصطفى واهمها وغمها وهددها باحراق دراها وارابها واغضبها حتى ماتت واجدة على من فعل ذلك بها
فاكيد الحكم يكون اقسى لانها ريحانة المصطفى من الدنيا وروحه وبضعته ولم يراعي حرمتها وقربها من رسول الله صلى الله عليه واله فاكيد يكون عقابة اكبر .
فنقول الا لعنة الله على من ظلم بنت المصطفى وقتلها وانتهك حرمتها وروعها .السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ضيف
جميع ردودي ومشاركاتي التي كتبتها بعد مشاركتي برقم ١٥ لا تظهر !! وعندما اضيفها يُكتبُ تحته [ غير موافق عليه ]
المهم :
صاحب هذا المنشور يتحدث عن خبر : قال ص فاطمة يريبني .
وجميع المصادر المتاحة للجميع التي وضعناها اقول ( يريبني : يسؤوني يقلقني يزعجني يزيدني هماً ) وليس شك وتهمة .
قال التبريزي في اللمعة البيضاء ١٣٢ :
(( يريبني : وفسروا [ يريني ] بمعنى يسوؤني يزعجني )).
بالاضافة الى الايات والتفاسير والابيات الشعرية والقرائن والأقوال كلها اقول (( يريبني (يعني أي) يريبني : يسؤوني يقلقني يزعجني يزيدني هماً )). وهذا هو صلب الموضوع فلا يوجد احراج ولا تجاهل مني لأي شخص ، والمرتجى لم يجد المصادر ولا نحتاج لقرائنه اصلاً لا هو ولا غيره ، لأن كل هذه المصادر تتكلم عن (( صلب هذا الموضوع = الأثر ، الخبر + كلمة يريبني )). ولا دخل للالباني في الموضوع .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق