من ارتاب في قول فاطمة (ع) فقد ارتاب بقول رسول الله (ص) .

[ضيف]

وجنابك تقول ان معنى يربني هو ( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني )

ليس جنابي :

و فـسـروا قوله (ص) فاطمة (( يريبني )) بـمـعـنـى (( يسوءني ويزعجني )).

اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - الصفحة ١٣٢

[شجون الزهراء]

كل هذا الكلام وتاتي تكرر نفس جوابك والاكثر غرابة تدعي ان ردودك تحذف وها هي وصلت لثلاث صفحات ولم نرى جواب صريح على المعنى الذي تتبناه انت بنفسك ؟

بعبارة اخرى اكثر وضوح لجنابك خوفا ان لا تعرف كلامي السابق او ثقيل عليك فهمه بسبب التعصب اقول

سلمنا جدلاً ان معنى يريبني هو كما تفضلت انت ونقلت من الادلة حيث تقول تدل كلمة يريبني على ( ( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني ) .

فهل تعتقد بان من يسوء فاطمة فقد اساء لرسول الله صلى الله عليه واله .
وهل تصدق او تعتقد بان من يزعج فاطمة فقد ازعج رسول الله صلى الله عليه واله
وهل تعتقد بان من يقلق فاطمة او يدخل عليها هم وغم فقد غم واهم رسول الله ام لا ؟
اريد فقط هل تطبق كلامك والكلام الذي نقلته وتعتقد به على حديث من يريب فاطمة فقد ارابني اي يريب رسول الله ؟
فاذا كنت تعقد به فنحن متفقين وعليك البراءة من كل احد ارابها واقلقها اوهما لان قلقها وازعاجها واساءتها هي عين اساءة وازعاج واذية رسول الله صلى الله عليه واله واذية رسول الله تعني اللعن والعذاب الاليم بدليل قوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا} .

خصوصاً ان مصادرك ذكرت انواع الاذية والهم والغم والازعاج من هجومهم على فاطمة ومصادرة نحلتها من ابيها وهذه الاشياء المزعجة لها وغيرها كلها حدثت حينما هجموا على بيت فاطمة بالاحراق وتهديدها بالقتل والاحراق على راوية ابن ابي شيبة وكما يقول ابن تيمية كبسوا الدار ؟
اما اذا كنت تريد فقط تغير الموضوع للتستر على من اراب فاطمة واذاها واغضبها كما يروي البخاري وظلمها ولم يراعي حرمتها من رسول الله صلى الله عليه واله فهذا شي معروف جدا من جدلاتكم لكي تنسون الناس عظم الرزية التي فعلها القوم بها باهل بيت النبي وخاصته .
وبالتالي على المعنى الذي تفضلت به تكون قد ادنت من اغضب فاطمة واذاها واربها اوقلقها ؟
لان اذيتها اذية رسول الله وبالحالتين انت مدان وعليك البراءة من الظالمين لبنت المصطفى صلى الله عليه واله .
اما هذه المماطلة وعدم اجابتك على كلام الالباني او المعنى الذي انت تقر به فهذا نعرفة من جنابك لاتصمد امام الادلة وتبقى ترواح يميا شمالا لعله يتغير الموضوع ومن اين تاتي ناتيك بالادلة لكي نثبت انكم اتباع عصبية وحمية وهوى وليس اتباع حقيقة وادلة علمية من كتاب الله وسنة نبية.

[ضيف]

لم أدعي أن مشاركاتي حذفت
لم أقل ردودي حذفت

قلت في مشاركتي #17 :
(( تم الرد على سؤالك [ ولكن الموقع لم يسمح بمشاركتي - على قائمة الإنتظار ] ولعل هذا كغيره من مشاركتنا )).
وفي مشاركتي #19 قلت (( جميع ردودي ومشاركاتي التي كتبتها بعد مشاركتي برقم ١٥ لا تظهر !! وعندما اضيفها يُكتبُ تحته [ غير موافق عليه ] )).

وهذه عشرات المصادر وبخصوص الاثر الخبر الذي نسخه صاحب المنشور في مشاركته الأولى (( قال ص فاطمة يريبني ))
بل وقام بتلوين كلمة (( يريبني )) باللون الأحمر . بل هو عنوان هذا المنشور .
فلا حاجة ان يسلم أحداً جدلاً أو يأتي بقرائن . ولا أن يخاف ولا ثقل في هذه المصادرفهي متوفرة متاحة .

يريبني : يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني

[ضيف]

لم ادعي حذف ردودي

وبخصوص الموضوع :

و فـسـروا قوله (ص) فاطمة (( يريبني )) بـمـعـنـى (( يسوءني ويزعجني )).

**********
الهوامش

اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - الصفحة ١٣٢

[شجون الزهراء]

اخي المكرم الى متى ابقى انتظر تجاهلك لسؤالي ؟
الى متى يبقى كلامك بعيد عن صلب الموضوع هل يعقل ان لايوجد لديك جواب ؟

اترك كلام المجتبى والتلوين واعتبرة زلة قلم طيب ؟
سالتك مرارا على المعنى الذي اتيت به انت واريد رايك بالذي تفضلت به انت هل تلتزم به ام لا .
والا مامعنى انك تدعي شي وتبرهن عليه ولاتلتزم به فهذا لغو ولعب .

فسالتك هذه الاسئلة بخصوص ماتفضلت به ولم تجبني للاسف

فاذا كان رسول الله لاينطق عن الهوى فماهو حكم من ازعج فاطمة واربها واقلقها واهما اي بالمعاني التي اتيت به انت ؟؟
فهل لكلام المصطفى مصداق خارجي ام لا من حيث الحكم ؟

وماهو حكم من اغضب فاطمة واذاها ؟
تفضل اعطينا حكم من فعل ذلك على المعاني التي انت اقررت بها في خصوص الموضوع الذي نحن بصدده من ان رسول الله قال لفاطمة يربني ما يريبها .

وانا اعرف انك لاتجيب ولن تجيب لان الاجابة تعني ادانة من تعتقد بانهم اولياء عندك؟

واعلم انك لاتستطيع نطق الحكم كما صرح به رسول الله صريحا في خصوص من فعل ذلك بفاطمة بضعة النبي وريحانته من الدينا لان الحكم سوف يدين اسيادك الذين اذو فاطمة واغضبوها واقلقوها ؟

وهذا هو معنى قوله تعالى {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ} .

[ضيف]

الى متى يبقى كلامك بعيد عن صلب الموضوع هل يعقل ان لايوجد لديك جواب ؟
اترك كلام المجتبى والتلوين واعتبرة زلة قلم طيب ؟

---------



1 - المرتجي ليس له دخل ؛ كيف وهو لا يجد مصادره كعادته . كما قلنا في مشاركاتنا 17# و 19# و 23# .

2 - المنشور ( كتبه ونسخه ولونه ) العباس اكرمني كما قلنا في مشاركتنا رقم 15#

و ملخص هذا الموضوع في المشاركة رقم 1#

[أ] تم نسخ خبر جاء فيه : (( قال ص فاطمة يريبني )).
[ب] تم تلوين كلمة (( يريبني )) باللون الأحمر .

وتم الرد بالمصادر والقرآئن والآيات والأبيات والأقوال الــــخ
بأن معني كلمة (( يريبني )) باللون الأحمر هو :
يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني

[العباس اكرمني]

الى متى يبقى كلامك بعيد عن صلب الموضوع هل يعقل ان لايوجد لديك جواب ؟
اترك كلام المجتبى والتلوين واعتبرة زلة قلم طيب ؟
---------
1 - المرتجي ليس له دخل ؛ كيف وهو لا يجد مصادره كعادته . كما قلنا في مشاركاتنا 17# و 19# و 23# .
2 - المنشور ( كتبه ونسخه ولونه ) العباس اكرمني كما قلنا في مشاركتنا رقم 15#
و ملخص هذا الموضوع في المشاركة رقم 1#
[أ] تم نسخ خبر جاء فيه : (( قال ص فاطمة يريبني )).
[ب] تم تلوين كلمة (( يريبني )) باللون الأحمر .
وتم الرد بالمصادر والقرآئن والآيات والأبيات والأقوال الــــخ
بأن معني كلمة (( يريبني )) باللون الأحمر هو :
يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني

لو سلمنا جدلاً بأن كلمة يريبني في الحديث الذي ذكرته في مشاركتي لا تعني ولا تقبل معنى ( الشك والظن والتهمة ) وان معنى كلمة يريبني هو ( يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً . يغمني ) اذا لماذا لم تجب الاخت شجون الزهراء عند سؤالك عن المعنى الذي ذهبت اليه بنفسك وبقيت تتهرب من الاجابة ... لا تدعي انك اجبت سابقا ... اذكر الجواب الان ...

[ضيف]

العباس اكرمني : لو سلمنا جدلاً بأن كلمة يريبني في الحديث الذي ذكرته في مشاركتي لا تعني ولا تقبل معنى ( الشك والظن والتهمة )

———————-

تسلم جدلاً !!!!

هذا موضوعك وانت من قام بتلوين كلمة (( يريبني )) بالأحمر .

————————

العباس اكرمني : تطلق كلمة الرَّيْبُ لغةً على الظَّنّ والشَّك والتُّهمة . وقد ورد معنى الريب في الرواية التالية :
( فإطمة يريبني … )

————————

وكل هذه المصادر والقرائن والآيات والأبيات الشعرية والأقول الخ تقول : (( يريبني [ يعني / أي ] يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً. يغمني )).
حتى قال التبريزي في مشاركتنا برقم 24# : (( و فـسـروا قوله (ص) فاطمة (( يريبني )) بـمـعـنـى (( يسوءني ويزعجني )). يخترع ويقول تتهرب ، ولو سلمنا جدلاً هههههههه

[العباس اكرمني]

العباس اكرمني : لو سلمنا جدلاً بأن كلمة يريبني في الحديث الذي ذكرته في مشاركتي لا تعني ولا تقبل معنى ( الشك والظن والتهمة )

———————-

تسلم جدلاً !!!!
هذا موضوعك وانت من قام بتلوين كلمة (( يريبني )) بالأحمر .

————————

العباس اكرمني : تطلق كلمة الرَّيْبُ لغةً على الظَّنّ والشَّك والتُّهمة . وقد ورد معنى الريب في الرواية التالية :
( فإطمة يريبني … )

————————

وكل هذه المصادر والقرائن والآيات والأبيات الشعرية والأقول الخ تقول : (( يريبني [ يعني / أي ] يسوؤني . يزعجني . يقلقني . يزيدني هماً. يغمني )).
حتى قال التبريزي في مشاركتنا برقم 24# : (( و فـسـروا قوله (ص) فاطمة (( يريبني )) بـمـعـنـى (( يسوءني ويزعجني )). يخترع ويقول تتهرب ، ولو سلمنا جدلاً هههههههه

هروب واضح كوضوح الشمس من الجواب . هداك الله إلى طريق الصواب .
يا أخي اعتبر كلامي خاطئ 100% وكلامك هو الصحيح . لماذا لا تجب الاخوة الاعضاء على أسئلتهم بخصوص تفسيرك للريب في الرواية الذي اخترته وعينته أنت بنفسك ؟؟؟ هل عندك جواب أم لا ؟؟؟ ننتظر جوابك ...

[وهج الإيمان]

أحسنتم أخي العباس أكرمني على الموضوع القيم

جاء في كتاب النظم المستعذب في تفسير غريب ألفاظ المهذب في الفقه على المذهب الشافعي تأليف محمد بن أحمد بن محمد بن سليمان بن بطال ص 316 ، 317 : " قوله " يريبني مايريبها " أي : يدخل علي الشك كلما أدخل عليها الشك والتهمة " انتهى النقل