الامنيات ..
قد نسميها ، الاهداف ، وقد نسميها الرغبات .. أو احلامنا الجميلة ..
تعدد الاعتبار والكل لذلك المعنى يشير ...
عبر تلكم الارجوحة ،،، التي ترتفع بنا من ارض الواقع الى سماء الاحلام وتحقيقها ..
ونشوة ذلك الشعور الذي يثير فينا الحماس نحو تحقيق الاهداف ..
والشعور بالاندفاع والرغبة بطي طريقالنجاح وبلوغ الامنيات ..
هذا الشعور في تصاعد وتزايد ما دمنا محلقين بتلك الارجوحة ..
هذا الشعور الايجابي الذي يضخ العزيمة ويشعل الرغبة في الانجاز يبقى متقدا ما دمنا في سماء الاحلام .......
ولكن ما ان ترجع بنا الارجوحة الى ارض الواقع بحكم جاذبية الحقيقة التي لا مفر منها ..
وان الامنيات التي رأيناها تتحقق من على السحاب وبين الغيوم لا نلمس وجودها ولا نراها ماثلة امامنا ؟..
فنغرق شيئا.. فشيئا في المشاعر السلبية
ويستولي على ذلك العزم والاندفاع الخمول والتراجع !!!
ونتقلب بين حفر التسويف والمماطلة في انجاز وتحقيق اهدافنا وامنياتنا ..
كسلا أو خوفا من التغيير أو العواقب ،،... او العيش في مثالية الاحلام والتخيل ...
تلك الارجوحة بالرغم من روعة فاعليتها في حياتنا الا ان الافراط في التحليق فيها وادامة الصعود بها سيجعلنا ...
حالمين فقط !!!.. متمنين ... !!!
التوازن بين الرؤية المستقبلية والامكانيات الحقيقية المتاحة امرا يمليه العلم ويوجبه التعقل السليم ..
" الواقعي " هو من يجعل لاحلامه واحة وومضة تجدد طاقاته وتعيد تحديث برمجته لينبعث الامل مع نشاطاته التي يعمل بجد
واجتهاد ليحقق تلكم الاحلام والاهداف ...
أركب في تلك الارجوحة ولا تتردد فهي مناسبة لجميع الاعمار !!
لاتقول فاتني الكثير ... تقدم بي العمر ... راح توهج طاقاتي ... !!
لاتيأس !!!
فلا تمهل فما في العمر مهل ولاتصعّبها فالامر سهل !!...
تعلم ، مارس المهارات المختلفة ، تطلع الى علاقات جديدة ، انفتح ولا تنغلق .. كن صاحب رسالة ورؤية في الحياة ولا تعيش
الفوضى والبطالة ...
" وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا "
قد نسميها ، الاهداف ، وقد نسميها الرغبات .. أو احلامنا الجميلة ..
تعدد الاعتبار والكل لذلك المعنى يشير ...
عبر تلكم الارجوحة ،،، التي ترتفع بنا من ارض الواقع الى سماء الاحلام وتحقيقها ..
ونشوة ذلك الشعور الذي يثير فينا الحماس نحو تحقيق الاهداف ..
والشعور بالاندفاع والرغبة بطي طريقالنجاح وبلوغ الامنيات ..
هذا الشعور في تصاعد وتزايد ما دمنا محلقين بتلك الارجوحة ..
هذا الشعور الايجابي الذي يضخ العزيمة ويشعل الرغبة في الانجاز يبقى متقدا ما دمنا في سماء الاحلام .......
ولكن ما ان ترجع بنا الارجوحة الى ارض الواقع بحكم جاذبية الحقيقة التي لا مفر منها ..
وان الامنيات التي رأيناها تتحقق من على السحاب وبين الغيوم لا نلمس وجودها ولا نراها ماثلة امامنا ؟..
فنغرق شيئا.. فشيئا في المشاعر السلبية
ويستولي على ذلك العزم والاندفاع الخمول والتراجع !!!
ونتقلب بين حفر التسويف والمماطلة في انجاز وتحقيق اهدافنا وامنياتنا ..
كسلا أو خوفا من التغيير أو العواقب ،،... او العيش في مثالية الاحلام والتخيل ...
تلك الارجوحة بالرغم من روعة فاعليتها في حياتنا الا ان الافراط في التحليق فيها وادامة الصعود بها سيجعلنا ...
حالمين فقط !!!.. متمنين ... !!!
التوازن بين الرؤية المستقبلية والامكانيات الحقيقية المتاحة امرا يمليه العلم ويوجبه التعقل السليم ..
" الواقعي " هو من يجعل لاحلامه واحة وومضة تجدد طاقاته وتعيد تحديث برمجته لينبعث الامل مع نشاطاته التي يعمل بجد
واجتهاد ليحقق تلكم الاحلام والاهداف ...
أركب في تلك الارجوحة ولا تتردد فهي مناسبة لجميع الاعمار !!
لاتقول فاتني الكثير ... تقدم بي العمر ... راح توهج طاقاتي ... !!
لاتيأس !!!
فلا تمهل فما في العمر مهل ولاتصعّبها فالامر سهل !!...
تعلم ، مارس المهارات المختلفة ، تطلع الى علاقات جديدة ، انفتح ولا تنغلق .. كن صاحب رسالة ورؤية في الحياة ولا تعيش
الفوضى والبطالة ...
" وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا "
تعليق