التواصل الاجتماعي بين القبول والرفض… ..

[كربلاء الحسين]

اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله لكم اخي (التقي)موضوع قيم يخص المجتمع
جزاكم الله الف خير
ولكن للأسف الشديد
رغم عظم شأن صله الرحم الاأن العديد من الناس مضيعين لهذا الحق
وكثيرامنهم لايعرف قرابته بصله او حتى بسؤال
وتمضي الشهور وربما الأعوام وصله مقطوعه بين الارحام
واخرون يشاركون رحمهم في الأفراح فقط ويبتعدون عنهم في احزانهم وبعظهم يتودد الى الأغنياء دون الفقراء
وبعظهم يكتفي بالرسائل القصيره عبر الهاتف (المسجات)

للسؤال والتواصل مع الاهل والاقارب وصله الرحم هل هذا يفي بالغرض

ولنعلم ان الله سبحانه وتعالى يأجرناعلى حسن صله الرحم أجرا عظيمااللهم اجعلنا من الذين واصلين الرحم يارب

[التقي]

اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله لكم اخي (التقي)موضوع قيم يخص المجتمع
جزاكم الله الف خير
ولكن للأسف الشديد
رغم عظم شأن صله الرحم الاأن العديد من الناس مضيعين لهذا الحق
وكثيرامنهم لايعرف قرابته بصله او حتى بسؤال
وتمضي الشهور وربما الأعوام وصله مقطوعه بين الارحام
واخرون يشاركون رحمهم في الأفراح فقط ويبتعدون عنهم في احزانهم وبعظهم يتودد الى الأغنياء دون الفقراء
وبعظهم يكتفي بالرسائل القصيره عبر الهاتف (المسجات)

للسؤال والتواصل مع الاهل والاقارب وصله الرحم هل هذا يفي بالغرض

ولنعلم ان الله سبحانه وتعالى يأجرناعلى حسن صله الرحم أجرا عظيمااللهم اجعلنا من الذين واصلين الرحم يارب

اللهم صل على محمد وآل محمد

الاخت الكريمة كربلاء الحسين

البعض يرى في تواصل النت او الهاتف - ومع قدرته على التواصل بالزيارة - يرى انها حيلة العاجز

التواصل والتزاور والتشارك في الافراح والاتراح من اساسيات التعامل والعلاقة الاجتماعية التي اكدت عليها الشريعة

السمحاء في قوانينها السماوية .

ما اردناه من الموضوع هو ابتعاد الكثير منا عن تلك العلاقات لما سقناه من مبررات

يراها البعض كافية للتقليل من العلاقات ولوازمها .

نشكر لكم طيب المتابعة والتواصل جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه .

[الاعلامية سرى فاضل]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد

شكرا لك اخي الفاضل على هذا الموضوع بالحقيقة اصبحت الان مواقع التواصل الاجتماعي مشكلة كبيرة في مجتمعنا فترى الكبير والصغير كله مشغول بهذه المواقع يقضي معظم وقته بها وترك عائلته وعمله من اجل هذه المواقع طبعا هذه هي مواقع اسرائيلية الصنع لكي يستغلوا بها مجتمعاتنا الاسلامية فانا لا اعبترها مواقع للتواصل الاجتماعي بل اسميها مواقع للتقاطع الاجتماعي .

[أنين الأنتظاآر]

احسنتم كثيرا جناب المشرف كلام في قمة الروعة وموضوع يلامس واقع المجتمع بكل حرف فيه
وجهة نظركم مقبولة لدى الجميع لما فيها من صحة وقبول ومحاكاة لأفكار الكثير من الناس والعقول الواعية .
ان التواصل الأجتماعي بطبيعة الحال مفيد ويفي بأغراض الكثيرين ويلبي احتياجاتهم
الا انه في الآونة الأخيرة انحرف عن مساره وعن غايته الحقيقية
وصار يواكب الأفكار الغربية وصار منفتح على العادات والتقاليد الخاصة بهم لا بل تجاوز ذلك الى عادات سيئة ... فالبعض يسرف الى درجة الملل ويتخذه وسيلة لقضاء اوقاته
من وجهة نظري انا وحسب ما اراه وكيفية استخدامه لدى العامة .. اعتبر اثمه اكثر من نفعه
هذا والسلام ختام

[ترانيم السماء]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشرف الفاضل التقي احسنتم لاختيار هذا الموضوع للنقاش
فأن إنتشار مواقع التواصل الإجتماعي قللت من الإتصال المباشر بين ذوي الأرحام ووسعت الفجوة بينهم، فكثير من الناس يكتفي بالإتصال عبرالمواقع باهله .
واكد مختصون في مجال الأسرة والتربية أن تزايد وسرعة وتيرة التطور التكنولوجي جعل مواقع التواصل هي الوسيلة الأساسية للسلام والتواصل بين أفراد المجتمع

وصلة الأرحام ليست محادثات عبر الهاتف وإنما تعني أن يكون الأبناء في خدمة الآباء .و لكن في النهاية إن "مالا يدرك كله لايترك كله" فاذا لم يكن أمام الأبناء والأقارب سوي التواصل عبر الوسائل الحديثة لبعد المسافة أو ضيق ذات اليد أو أي سبب آخر فإن التواصل بتلك الوسائل خير من الجفاء المطلق لكن يجب علي الابناء وعلي الاقارب ان يحققوا التواصل الاجتماعي المباشر
وَصِلَةُ الرحم تعني الإحسان إلى الأقربين، وإيصال ما أمكن من الخير إليهم، ودفع ما أمكن من الشرِّ عنهم؛ فتشمل زيارتهم والسؤال عنهم، وتَفَقُّدِ أحوالهم، والإهداء إليهم، والتصدُّق على فقيرهم، وعيادة مرضاهم، وإجابة دعوتهم، واستضافتهم، وإعزازهم وإعلاء شأنهم، وتكون أيضًا بمشاركتهم في أفراحهم، ومواساتهم في أتراحهم، وغير ذلك ممَّا من شأنه أن يزيد ويُقَوِّيَ من أواصر العَلاقات بين أفراد المجتمع .
{وَاعْبُدُوا اللهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْـمَسَاكِينِ وَالْـجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْـجَارِ الْـجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْـجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا} [النساء: 36].