إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل (الى الزوج)79

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وال محمد

    كالعادة تصوغ لنا الاخت ام سارة من ابداعاتها ما يتالق في العيون من حسن اختياراتها

    وكعادة اختنا خادمة الحوراء زينب1 التي تتفنن في الطرح الراقي الذي يميزها كان موضوعها متميزا بالدرجة الاولى

    لانه لم يسبق ان سمعنا ام توصي ابنها بهذه الوصايا

    من المؤسف ان البعض من الاهالي لديهم رؤية معينة لزواج ابنهم السيء تنطلق هذه الرؤية ليأسهم من اصلاحه

    ويعتقدون ان زواجه سيكون نهاية لذلك السوء ويلقون حمله على زوجته

    وبذلك يتخلصون من مسؤوليته ويبحثون له عن الزوجة الصالحة والمناسبة ويدققون جيدا بالاختيار

    ولم يدر بخلدهم ان يصلحوه بدل ان يلقوا باعباء حمله على انسانة لاذنب لها سوى انها اعجبتهم

    هذه الام التي قدمتها لنا الاخت خادمة الحوراء زينب1 ما هي الا انموذجا من المفترض ان تقتدي بها الامهات


    اللهم صل على محمد وال محمد


    اشرقت مشرفتنا الغالية على محورنا فزادته نوراً وسرورا...

    فبوركت كلماتك الطيبة التي تحمل الوعي والفكر لنا دائما


    وجانب مهم سلطتي الضوء عليه فهناك من يترك امر تغيير الرجل على عاتق المراة


    وكلنا نعرف ان اغلب الطباع فيه ان تجذرت بالنفس اصبح من الصعب تغييرها


    لكن بودي ان ادخل معك بسؤال يثطرح من اغلب النساء


    وهو ان امرأة تسال وتقول


    زوجي فيه خصال وتصرفات خاطئة وتؤلمني كثيرا


    كيف استطيع تغيير تلك الطباع والسلبيات تلك مع الزمن ....؟؟؟؟



    بوركتي ونورتي اسعدني مرورك الكريم ...




















    تعليق


    • #22
      المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة
      بسم الله
      يسرني التواصل مع أسئلتكم ما بلغت وكثرت ما دام الهدف هو إثراء الموضوع بما من الله علينا من تجارب ومعارف

      هو في الحقيقة ليس صمت أسري فحسب بل هو أشبه بذلك الجفاف الذي يجتاح ارض خضراء ليحولها الى صحراء قاحلة تنشد الماء و يتلاشى ذلكم العطر الذي كان يملئ فضاءهما - الزوجين - حبا ، ومودة ً ، وانسجاما ، واحلاما ...

      هو يشبه تلك السُوسة التي تنخر بالخشب شيئا فشيئا ... حتى يتهاوى ركاما

      يطلق على البرود في العلاقة الزوجية بالطلاق الروحي إذا كانت نسبة الاتصال الروحي يقرب من الصفر!

      ونسبة النفور والمشاكل كبيرة تقرب من المئة

      وبما انكم طرحتم مشكلة لم تصل الى ذلكم المستوى المرعب أحب ان أطمئنكم أن ذلك أمرا طبيعيا ومهما في نفس الوقت !

      وقد تسألون كيف ذلك ؟

      ان ظاهرة المد والجزر في العلاقة الزوجية امرا طبيعي فليس كل الاوقات يعيش الزوجين الانجذاب العاطفي فقد يجدان انجذابهما في التواصل العملي والاشتراك في تنظيم الاسرة وهو ما عبرنا عنه في طرحنا عن(المسارات الزوجية الثلاثة ) بالمسار الأشتراكي او التنظيمي لحياة الاسرة فهنا تبرز معالم " الشخصية " في التعامل وفي الغالب يحدث هنا غياب لصيغ التعامل مع الاسف .. والمفروض ان تكون صيغة التعامل له رابط أخلاقي يتعلق بأخلاق الشخص نفسه - الزوج او الزوجه -
      وقلنا هناك : ان الكلمات التي ينبغي ان يتعامل بها الزوجين في هذا المسار هي كلمات التودد واللطف ك( عزيزي _ عزيزتي... أبو فلان المحترم ، أم فلانه الطيبة ..) شيء من الرسمية ...

      مثلا الزوجة ( ع) انسانة قيادية في تنظيمها وتضع برامج لتنظيم حياة اسرتها اقتصاديا وماليا واجتماعيا
      بينما نجد (أ) الزوج ، رجل ليست له قابلية ولياقة قيادية فهو يصغي لزوجته في حال النقاش وتبادل الاراء وربما يلوذ بالصمت والسكوت وكأنه لا رأي له
      ولكن نجد نفس هذا الزوج يتعرض بحدة وصلابة لبعض تصرفات زوجته (ع)
      وربما تطايرت كلمات غير لائقة منه او منها اثناء النقاش !!!وربما تحول الى شجار والى عراك مع زوجته وربما يضربها !!!!

      لان صيغة التفاهم في التنظيمات الاقتصادية والمالية والاجتماعية فاقدة للانسجام !!

      المد والجزر في الحياة الزوجية من ناحية العلاقة العاطفية تشبه حالة اقبال القلوب وادبارها كما في الحديث المروي عن الامام علي عليه السلام :

      إِنَّ لِلْقُلُوبِ إِقْبَالاً وَ إِدْبَاراً ، فَإِذَا أَقْبَلَتْ فَاحْمِلُوهَا عَلَى النَّوَافِلِ ، وَ إِذَا أَدْبَرَتْ فَاقْتَصِرُوا بِهَا عَلَى الْفَرَائِضِ

      وحال العلاقة يذكرنا بذلك المنهج العبادي الذي يجعل العابد بين محورين

      محور العشق والحب
      ومحور السعي والكد

      فالعابد هو ذلك العاشق المحب لخالقه والذي يعيش حالات التسامي مع ربه في اوقات مخصوصة كالليل مثلا ويجعل النهار مجال العمل والنشاط وكأنه ليس من اهل النسك والعشق !

      فمحور الحب وتجديد العواطف بين الزوجين ينبغي ان يرعيا ديمومته واستمراره الزوجان ففي حال احساسهما بالأنجذاب العاطفي فليشبعا هذا الجانب وان كان من طرف واحد فعلى الاخر ان يقدر انكماش الاخر او بروده او يحاول ان يسحبه لعالمه ان كان يملك اللياقه ومن جهة اخرى ان يعيشا حالات الأشترك في بناء اسرتهما او الانشغال بالعمل بان يتواصلا بما هو نافع ومثمر لبناء الاسرة اقتصاديا وماليا واجتماعيا ..

      ومن المناسب ان اذكر ما ينفع في تنمية العلاقة العاطفية من خلال امور :

      1- الاهتمام بأوقات اللقاء ليلا في المخدع الزوجي .
      2- الاهتمام بالتواصل الهاتفي والالكتروني
      3- الاهتمام بأوقات اعياد الميلاد لبعضهما البعض
      4 الاهتمام بتاريخ الخطوبة والزواج لهما
      5- الاهتمام بالمناسبات الشخصية لبعضهما البعض كتفوق او نجاح احدهما في الدراسة او بالعمل مثلا
      6- المواساة في الاحزان والافراح
      7 الذكريات الجميلة ومراجعتها في المناسبات وغيرها
      8- الدعاء لبعضهما البعض
      9- التفكير بمقدار الجهد الذي يبذله الاخر وتقييمه
      10- المفاجاة في ادخال السرور على احدهما الاخر حتى ولو بباقة ورد او مسج يبثه للاخر او بالخروج لنزهة او تبضع

      لعل ما ذكرته هو مناسب لاحياء تلكم الوردة التي اهمالا سقيها وتركاها في ( ملحق ) المنزل حيث ذبلت

      فرب كلمة تعيدها للحياة وتجعلها تزهو في سندانتها الرائقه ،حفظ الله الجميع وادام السعادة عليكم


      عذرا للاطالة
      اللهم صل على محمد وال محمد


      ابدعتم واجدتم مشرفنا المتخصص (خادم ابي الفضل )

      بفتح كل ابواب المشكلة والدخول لجذورها والعلاج لها

      كلمات وتشبيهات ولا اروع


      وسنبقى مع نبض قلمكم الكريم ومانستطيع احتواءه نه بسبب ضيق الوقت


      تشرفنا بمروركم وزدنا فكرا بردكم الكريم ....

      ممتنة لكم وكلماتكم بميزان حسناتكم في الدنيا والاخرة ...









      تعليق


      • #23
        المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة

        اللهم صل على محمد وال محمد


        كل الشكر والامتنان للكاتب الكريم (صادق مهدي حسن )


        على رده المبارك وتفاعله وتجاوبة مع موضوع المراة وحقوقها


        رغم ان هذا الامر قد نجده قليل بعالم الرجال


        لان البعض منهم يطلب حقوقة وماله اولا وهذا مايثير المراة

        ويجعلها تعتبره مخلوق اناني جدااا


        بوركتم على التواصل



















        الأخت الكريمة أم سارة .. هنالك الكثير من التجني على الرجال هنا،

        لا أبداااااااً.. ليس القليل من الرجال من يراعي حقوق المرأة التي أوجبها الله، ولا يصح تعميم ما يقوم به البعض من سوء التعامل مع زوجاتهم .. ولكن لدي سؤال
        هل أن (جميع أو أغلب) النساء مطيعات لأزواجهن ؟
        طاعة نابعة من الإحترام والمودة وأداء الحق ؟
        يا أرحم الراحمين

        تعليق


        • #24
          سؤال : هل يجوز تعميم ما تقوم به بعض النساء من تصرفات غير صحيحة تجاه الأزواج ونقول أن أغلب النساء كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
          يا أرحم الراحمين

          تعليق


          • #25
            المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
            الأخت الكريمة أم سارة .. هنالك الكثير من التجني على الرجال هنا،

            لا أبداااااااً.. ليس القليل من الرجال من يراعي حقوق المرأة التي أوجبها الله، ولا يصح تعميم ما يقوم به البعض من سوء التعامل مع زوجاتهم .. ولكن لدي سؤال
            هل أن (جميع أو أغلب) النساء مطيعات لأزواجهن ؟
            طاعة نابعة من الإحترام والمودة وأداء الحق ؟
            المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
            سؤال : هل يجوز تعميم ما تقوم به بعض النساء من تصرفات غير صحيحة تجاه الأزواج ونقول أن أغلب النساء كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            اللهم صل على محمد وال محمد


            الاخ الفاضل الكريم والكاتب المتميز (صادق مهدي حسن )


            القوامة للرجل تمنحه امور كثيرة ومنها الطاعة والانقياد من قبل المراة وهذا امر الله تعالى


            مما يجعل المراة اثمة ان لم تتم الطاعة له


            ان غيرته ايمان وغيرتها كفر وهذا مما يعطيه حق الغيرة والحرص عليها

            وحقوق كيرة للرجل على المراة وهذا يعني ان المراة ان خالفت الزوج خالفت الله


            ومن تجروا على مخالفة الله علنا ....


            وهذا مايقودنا لامرين :


            الاول هو ان اغلب حقوق الرجل مكفولة شرعا ودينا ويعاقب الله على تركها


            اي ان المراة باغلب الحالات ستكون مطيعة له

            لانها حتى لو لم تحبه فهي لاتريد سخط الله عليها


            اما الرجل فالامر له مباح الا العدالة بالنفقة حسب علمي القاصر بالفقة


            واما الباقي فما له من امر باطاعة الزوجة اوحقوق لها عليه .....



            وهذا ماسيقودنا للاجابة للسؤال الثاني الذي طرحتوه مشكورين


            وهو ان المراة التي تخاف الله وتريد رضاه تجدها مطيعة لزوجها وهن كثيرات


            ونضيف ان المراة وانغلاقها على زوجها من حيث التحليل

            وايضا من حيث تكوينها العاطفي اصلا


            انها سكن ومودة فكل ذلك سيكون من ضمن مقويات عناصر الطاعة له عندها

            واخيرا اقول


            اذا اردت ضبط المعادلة فقس الحالات التي تعاني بها المراة من الظلم ....


            وعدد الحالات التي يعاني منها الرجل من الظلم من المراة ...


            وساكون بانتظار نتائج الاستبيان لاطرحه بمحور اخر عن الزواج


            ارجوا ان يكون وضح الرد وبلا حيادية للمراة دون الرجل

            فنحن ابدااا ماعندنا ميل للمراة لا


            وشكري لمروركم العطر الواعي على محوركم

















            تعليق


            • #26
              المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
              واخيرا اقول


              اذا اردت ضبط المعادلة فقس الحالات التي تعاني بها المراة من الظلم ....


              وعدد الحالات التي يعاني منها الرجل من الظلم من المراة ...


              فقط يرجى إيضاح أمثلة للحالات التي تعتبر ظلما للمرأة ،
              وحالات أخرى تعتبر ظلماً للرجل..

              وما هو منشأ هذا الظلم ؟

              هل هو الشرع أم سوء التصرف أم الجهل أم ماذا ؟

              لتتضح الصورة أكثر

              وأعتذر إن كنت مناقشاً مملا في هذا المحور

              خالص التقدير لجنابكم الكريم
              يا أرحم الراحمين

              تعليق


              • #27
                المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
                اللهم صل على محمد وال محمد


                الاخ الفاضل الكريم والكاتب المتميز (صادق مهدي حسن )


                القوامة للرجل تمنحه امور كثيرة ومنها الطاعة والانقياد من قبل المراة وهذا امر الله تعالى


                مما يجعل المراة اثمة ان لم تتم الطاعة له


                ان غيرته ايمان وغيرتها كفر وهذا مما يعطيه حق الغيرة والحرص عليها

                وحقوق كيرة للرجل على المراة وهذا يعني ان المراة ان خالفت الزوج خالفت الله


                ومن تجروا على مخالفة الله علنا ....


                وهذا مايقودنا لامرين :


                الاول هو ان اغلب حقوق الرجل مكفولة شرعا ودينا ويعاقب الله على تركها


                اي ان المراة باغلب الحالات ستكون مطيعة له

                لانها حتى لو لم تحبه فهي لاتريد سخط الله عليها


                اما الرجل فالامر له مباح الا العدالة بالنفقة حسب علمي القاصر بالفقة


                واما الباقي فما له من امر باطاعة الزوجة اوحقوق لها عليه .....



                وهذا ماسيقودنا للاجابة للسؤال الثاني الذي طرحتوه مشكورين


                وهو ان المراة التي تخاف الله وتريد رضاه تجدها مطيعة لزوجها وهن كثيرات


                ونضيف ان المراة وانغلاقها على زوجها من حيث التحليل

                وايضا من حيث تكوينها العاطفي اصلا


                انها سكن ومودة فكل ذلك سيكون من ضمن مقويات عناصر الطاعة له عندها

                القضية متعادلة بين الرجل والمرأة

                المراة اثمة ان لم تتم الطاعة له = الرجل آثم أن أجبرها على مالا تطيق

                اغلب حقوق الرجل مكفولة شرعا ودينا ويعاقب الله على تركها = والحال كذلك مع المرأة فمن فرط في حقوق الزوجة كان محلا للعقاب

                ان المراة التي تخاف الله وتريد رضاه تجدها مطيعة لزوجها وهن كثيرات = والرجل الذي يخاف الله ويريد رضاه تجده رحيماً بزوجته وهم كثيرون أيضا
                يا أرحم الراحمين

                تعليق


                • #28
                  بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
                  والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد الأمين وعلى آله الغرر الميامين
                  واللعن الدائم على اعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
                  احسنتم عزيزتي{ام سارة } في اختياركم لموضوع العزيزة {خادمة الحوراء زينب} وفي ارقى موضوع واحب
                  موضوع لرسول الله {صلى الله عليه وآله الطاهرين } ألا وهو التزويج
                  وهل هناك رخصة في اسلامنا الحبيب أفضل من هذه الرخصة للشباب وللشابات لكي يرتبطوا برباط مقدس
                  وضع شروطه واصوله ووجوبه وحرمته ومباحه وكراهته ولم يترك ركناً فيه الا وقد بينه ووضحه
                  اذن عندما نرى مشاكل زوجية عصية ....فما هو السبب ؟؟؟؟ السبب هو الجهل الديني بالشريعة واصولها في هذا الباب
                  نعم وكلنا يحب أن يوصي إبنته وإبنه على الآخر ويتمنى لهما السعادة والهناء ولكن ....؟؟!!!
                  ارى إن هذه التوصيات ليس لها اي معنى إن لم يكن صاحب الوصية قد طبقها ...فهذه الأم الطيبة التي توصي ولدها
                  بهذه الوصايا ،ففي وصيتها هذه إحتمالان .... فلربما أن زوجها لم يكن يراعي معظمها وهي تريد ان تنبه
                  ابنها الى ذلك حتى لا تتأذى إبنة الناس وتظلم كما حدث معها ....والإحتمال الثاني لربما تكون هذه الأم قد عاشت
                  في بيت زوجها سعادة وراحة وكانت بسبب التعامل الطيب والعشرة المباركه لوالده وهي بدورها أحبت هذا الإسلوب
                  وترغب أن يكون ابنها على سيرة والده لكي تنجح حياتهما الزوجية ويعيشان براحة وسعادة
                  عزيزتي{ أم سارة } أحب أن اوضح نقطة مهمة جداً فقد ركز عليها النبي الأكرم {صلى الله عليه وآله الطاهرين } في قوله :
                  (( إن من يمن المرء ،الزوجة الصالحة ، والدار الواسعة ، والدابة السريعة ))
                  ( يمن المرء) يعني أفضل شيئ يناله وفوزه وسعادته في الدنيا ، وحقيقة أن أكبر كنز للرجل في دنياه الزوجة الصالحة المؤمنة
                  المطيعة التي تعرف حدودها فلا تتخطاها وتعرف واجبها فلا تقصر فيه
                  وإن كان الرجل ...(نقول وإن ) يعني إحتمال إن كان دون صلاحها ... فهي قادرة بإسلوبها وبأدبها وخلقها أن تجعله
                  الصلاح سمته ولو بعد حين ... والعكس صحيح فلو كان الرجل صالحاً وأقترن بمرأة دون ذلك فإنه سيتعب
                  وتجعل حياته جحيماً ولو اراد إصلاحها فالنتيجة تكون(1%)
                  نعم لذاك حديث الرسول وتركيزه على المرأة الصالحة ،لأنه من صلاح الأسرة ونذير سعادة في الدنيا والآخرة
                  وفق الله النساء الصالحات لطاعة أزواجهن فهو يعدل جهاد الرجال في سوح القتال ... ووفق الله تعالى الرجال الطيبين
                  لقيادة سفينة الحياة بحب واحترام ووئام (وتغافل بعض الإحيان) إن لزم الأمر حتى تسير هذه السفينة آمنة
                  ثابته رغم كل الأمواج العالية والرياح القوية




                  ((أرجو الأعتذار ))
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد باقر كربلائي; الساعة 07-08-2015, 02:23 PM.

                  تعليق


                  • #29
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
                    **************************************
                    الشكر كل الشكر والتقدير والعرفان للأخت الغالية(ام سارة)على طيب نشرها واختيارها
                    وذوق ردودها ولجميع الأخوة والأخوات الافاضل الذين نجتمع معهم تحت لواء حامل

                    اللواء والجود والاباء ابا الفضل العباس(ع)كما أحيي فيهم روح التفاني والابداع في
                    تواصلهم وتفاعلهم وردودهم الراقية والتي تحمل الحلول الناجعة والمفيدة والتي فيها
                    المنفعة لي وللجميع جعلها الله في ميزان حسناتكم مع أمنياتي لكم بالموفقية
                    والتسديد وقضاء الحوائج بحق محمد وال محمد :
                    تقبلو دعواتي وأمنياتي أختكم (خادمة الحوراء زينب)ام باقر






                    الملفات المرفقة

                    تعليق


                    • #30
                      اهم ما يهدم كيان الاسره هي المشاكل بين الزوجين حيث ان الزوجه تكلف الزوج ما لا يطيق وبدلا من استقبال الزوج بكلمات طيبه تستقبله باحتياجات البيت وتنكد عليه حياته وحقيقة القليل من النساء من تراعي حق زوجها وتستقبله بابتسامه حين عودته من الدوام او العمل وباعتقادي ان اغلب المشاكل سببها النساء....خالص تحياتي لكم عزيزتي ام ساره وللغالية خادمة الحوراء زينب ودعائي لكم بالتوفيق والسداد

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X