إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل (كن طيبا)80

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    السلام عليكم اختي الفاضله ام ساره نشكركم على اختيارالموضوع ونشكر اختي المبدعه سرى على الموضوع القيم اشتقت لكم كثيرا واللمنتدى تحياتي لكم واللاعضاء الاكارم

    لاشك أن الطيبة نعمة من الله يرزق بها عباده المخلصين الطيبين فالطيبة صفة محمودة لدى الانسان بل تعتبر مرغوبة فالانسان طيب القلب يعتبر محبوبا من الجميع فطيب القلب هو الإنسان رقيق المشاعر يتعامل مع من حوله بحب وعطف وحنان فهو بالفعل شفاف وينعكس ما بداخله على أفعاله وتصرفاته التي تدل على طيبته التي وهبها الله سبحانه وتعالى ذلك الشخص الطيب فالطيبة هي منبع الصفاء والنقاء لأنها تدل على صدق المشاعر والأحاسيس ولكن في زمننا هذا أصبح الإنسان طيب القلب شخصا ضعيفا وأصبحت الطيبة توصف بالضعف والتخلف ولأن الشخص الطيب يتصف بالسماحة والشفافية الزائدة وأصبح الناس يستغلون للأسف طيبة قلب الشخص لقضاء مصالحهم وأمورهم الشخصية ولكن بدلا من ان نصف ذلك الشخص بأنه ضعيف الشخصية ومتخلف يجب علينا ان نزيد من طيبة قلبه وفي نفس الوقت اذا نظرنا للطيبة انها عيب فبم ننظر لقسوة القلب واعتقد ان ضعف الشخصية هو بمثابة عدم تدبر الأمور وعدم ادراكها وهذا شيء مختلف عن طيبة القلب وما تحتويه من فهم للأمور والتجاوب معها ولكن يجب على طيب القلب ان يكون طيبا مع نفسه اولا حتى لا يتم وصفه بصفة الضعف فمن يكون طيبا مع نفسه فسيراعي اعماله ومواقفه حتى لا تعود عليه بأذى اخيرا طيبة القلب هي عملة نادرة يجب الحفاظ عليها لمن توجد فيه تلك الصفة

    تعليق


    • #12
      قال الإمام الصادق (صل الله عليه واله وسلم):
      "العفو عند القدرة من سنن المرسلين والمتقين، وتفسير العفوان لا تلزم صاحبك فيما أجرم ظاهراً، وتنسى من الأصل ما أصبت منه باطناً، وتزيد على الاختيارات احساناً، ولن يجد إلى ذلك سبيلاً إلاّ من قد عفى الله عنه وغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وزيّنه بكرامته وألبسه من نور بهائه، لأن العفو والغفران صفتان من صفات الله عز وجل أودعهما في أسرار أصفيائه ليتخلقوا مع الخلق بأخلاق خالقهم وجعلهم كذلك. قال الله عز وجل:
      {وليعفوا وليصفحوا ألاّ تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم}
      ومن لا يعفو عن بشر مثله، كيف يرجو عفو ملك جبار.
      قال النبي (صل الله عليه واله وسلم) حاكياً عن ربه يأمره بهذه الخصال، قال (صل الله عليه واله وسلم): صلْ من قطعك، واعف عمن ظلمك، واعط من حرمك، وأحسن إلى من أساء اليك، وقد أمرنا بمتابعته، يقول الله عز وجل {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}.
      والعفو سر الله في القلوب، قلوب خواصه ممن يسرُّ له سر، وكان رسول الله (صل الله عليه واله وسلم) يقول: أيعجز أحدكم أن يكون كأبي ضمضم. قالوا: يا رسول الله، وما أبو ضمضم؟ قال: رجل كان ممن قبلكم، كان إذا أصبح يقول اللهم إني أتصدق بعرضي على الناس عامة.

      أمّا التسامح يُعتبر من الأخلاق الحسنة التي أكّد عليها الإسلام كثيراً ، وهو من مظاهر حُسن الخُلق الذي أعتبره علماء الأخلاق من الفضائل ، وما يقابلها من التشدّد والتعنّت خلق رذيل.فلابدّ للمؤمن من أن يروّض نفسه على أن يتاسمح في علاقاته مع الآخرين ، وأن يترك جانب التشديد في الموضع الذي ينبغي فيه التسامح ، وأن يكون على ثقةٍ من أنّه كلّما ازداد تسامحه مع الناس ازداد تسامح الله تعالى معه.
      وترويض النفس على التسامح أمر قد لا يحصل للإنسان بسهولة ، بل لابدّ من الممارسة الطويلة بدءاً من الأمور الصغيرة التي يسهل على النفس التسامح فيها إلى أن يتقوّى الإنسان من هذه الناحية ، فيصبح قادراً على المسامحة في الأمور الكبيرة والجليلة.
      وأفضل فترة في حياة الإنسان لبناء التسامح ، وتعويد النفس عليه فترة الشباب ، فكلّما يطعن الإنسان في السنّ تصعب عليه عمليّة بناء النفس أكثر من ذي قبل ، وهذا هو القانون الحاكم على النفس الإنسانيّة ، فهي كما قال الشاعر :
      النفس كالطفل إن تُهمله شَبَّ * على حبَّ الرضاع وإن تَعظمه يَنفطم

      تعليق


      • #13
        عن النبي صلى الله عليه وآله
        أنّه ينادي مناد يوم القيامة من كان له على الله أجر فليقم، فلا يقوم إلاّ العافّون، ألم تسمعوا قوله تعالى: {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} ومن خطبة لمولانا الإمام الحسين عليه السلام يقول : إنّ أعفى الناس من عفى عن قدرة.
        لقد أكدت الشريعة المقدسة على الترابط بين افراد المجتمع وحثت عل التسامح بينهم وحب المسلم لأخيه ما يحب لنفسه ويكره ما يكره لنفسه ، ومما لا شك فيه ان الإنسان ليس معصوما عن الزلل والخطأ ومن كان هذا حاله فمن المؤكد انه يتمنى ان يتجاوز الناس عن هذه الأخطاء والزلات لكي يأمن يوم الحساب من المسائلة وينجوا من العقوبة الإلهية ، والعفو عن
        الناس والصفح عن أخطائهم لهو من الصفات التي رغّب إليها الإسلام
        وقد أكد القران الكريم على العفو حيث قال تعالى : {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} وقال تعالى : {وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} وغيرها من الآيات الكريمة التي ترغب في العفو والصفح
        وما اعد لمن يتخلق بهذا الخلق من جميل ما عند الله تعالى
        وقد وردت الروايات الكثيرة التي تتحدث عن ها الخلق النبيل وذلك يدل على عظم العافين عن الناس فنسال الله تعالى ان يوفقنا للعفو عمن ظلمنا لوجهه تعالى .





        تعليق


        • #14
          {هل جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ } عن الإمام علي (عليه السلام): من قابل الإحسان بأفضل منه فقد جازاه

          وعنه (عليه السلام): أشد الناس عقوبة رجل كافأ الإحسان بالإساءة

          ومن هنا لزم مكافئة اهل الفضل والاحسان والعطاء وتكريمهم من قبل الافراد

          او المجتمع
          وفوائد ذلك كثيرة منها :

          تشجيع اهل العطاء والبذل واشعارهم بإهمية وجودهم واهمية عطائهم

          وبذلهم فتتعمق ثقتهم بإنفسهم ويزداد نشاطهم في البذل والعطاء بل ربما يبدعوا أكثر ويسهموا

          وان في تكريم اهل البذل والعطاء دعوة للبذل والعطاء
          وتشجيع لمن قصرت هممهم وضعفت عزائمهم عن العطاء وشحت انفسهم عن البذل ...

          وفيه : احترام للعطاء كقيمة معنوية

          وخاصة من قبل المناصب الادارية

          ليكون المتقدم بالعطاء معتزا ومفتخرا بنفسه

          ففي وصية الامام علي ع لابنه مضمونها


          لايكن المحسن والمسئ عندك على حد سواء

          تعليق


          • #15
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبن الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

            اشتقت للمحور كثيرا
            وهاقد عدت لأجدد العهد معه عبر موضوع جميل جدا أشبه بالشجرة اليانعة الثمار الوارفة الظلال
            موضوع قيم و اخيار موفق ورائع
            فشكرا للرائعتين التي خطت سطور النور ولمن اختارت أجمل اختيار بعناية كما عودتنا دائما
            شكرا جزيلا لكما أيتها الغاليتين
            وعذرا لمداخلتي السريعة والقاصرة والمتأخرة بسبب ظروف سفري وانشغالي بالضيوف المتحمدة بسلامة الوصول والداعية بالقبول


            ...


            قال تعالى: { ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }فصلت34
            الإحسان عجلة تدور لدفع العداوات والضغائن ومن متطلباته سعة الصدر وقد جبلت النفوس على حب من أحسن إليها والميل إليه واتباعه وحتى اطاعته
            والعفو بإحسان أو مقابلة الإساءة بالإحسان من صفات أهل البيت عليهم السلام
            و لا يقدر عليها أي شخص كان فسعة الصدر يختص بها من أوتي حظا عظيما من الإيمان والتقوى
            وقد تجلت في قصة النبي يوسف عليه السلام مع أخوته حين عفا عنهم وأحسن إليهم
            قال تعالى: {قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} يوسف78
            وقال تعالى: {قَالَ أَنَاْ يُوسُفُ وَهَـذَا أَخِي قَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيِصْبِرْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ}يوسف90
            إلى قوله تعالى: {قَالَ لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }يوسف92

            وكما يصلح الإحسان النفوس ويوجهها نحو الاستقامة نجد أن تفشي الكثير من الأمراض في مجتمعاتنا البشرية جاء نتيجة تراكم الأحقاد والكراهية والبغض في النفوس وقد تصل إلى حد إشعال نيران الحروب التي تعصف بنا كبشر أو بالأحرى كأبناء نرجع في أصلنا لأب واحد وأم واحدة آدم وحواء عليهما السلام

            ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ الدفء الذي يذيب الحقد والكراهية كما تذيب الحرارة الثلج
            ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ أداة الخلاص من خطر الأمراض المسببة لنشوب الحروب
            ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ نبع المحبة الذي يطهر البشر من كل شر و نسيم الرحمة المؤدي إلى التكامل الاجتماعي

            فما أبشع تلك المجتمعات التي تدفع السيئة بالسيئة والقسوة بالقسوة والشر بالشر
            فما هي إلا بركان يتفجر بحمم الويلات ويقذف المآسي يصعب وصفها بمجتمع بشري

            الإحسان خلق ينبض بالرحمة والتواضع ويدل على احترام الإنسان و وجوده كإنسان
            وهو يطهر نفس المحسن إليه ويهذب أخلاقه ويصلح نفسه
            بل هو أكسير الحياة الذي يمهد الطريق للسعادة ويزينه بالطيب والتآلف ويكفي ما له من فضل وأجر كبيرين عند الله سبحانه
            قال تعالى: { وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }البقرة195

            وعن أمير المؤمنين عليه السلام قال: " عليك بالاحسان فانه أفضل زراعة وأربح بضاعة "
            تصنيف غرر الحكم : ص ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٨٨

            والآية الكريمة: {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} الرحمن60
            هي آية عامة تشمل المؤمن والكافر البر والفاجر
            عن علي بن سالم أنه قال: سمعت أبا عبد الله الصادق عليه السلام يقول:"آية في كتاب الله مسجّلة، قلت: ما هي؟ قال: ﴿هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ﴾ جرت في المؤمن والكافر، والبرّ والفاجر، من صنع إليه معروف فعليه أن يكافئ به، وليست المكافاة أن يصنع كما صنع به، بل يرى مع فعله لذلك أن له الفضل المبتدأ"
            وسائل الشيعة ج 16, باب 7 من أبواب فعل المعروف حديث 3.

            وعن عليّ بن يقطين قال: قال لي أبو الحسن موسى عليه السلام: "كان في بني إسرائيل مؤمن وكان له جار كافر، فكان الكافر يرفق بالمؤمن، ويوليه المعروف في الدنيا، فلمّا أن مات الكافر بنى الله له بيتاً في النّار من طين، وكان يقيه حرّها ويأتيه الرزق من غيرها، وقيل له: هذا ما كنت تدخله على جارك المؤمن فلان بن فلان من الرفق، وتوليه من المعروف في الدنيا"
            وسائل الشيعة ج 16, باب 1 من أبواب فعل المعروف حديث 14



            يقال أن أفضل طريقة لتغيير سلوكيات أفراد المجتمع هو المواظبة على نشر الوعي و إشعال نور المعرفة بعواقب الأعمال
            فهنالك مثل يقول: إذا كان مع اللص مصباحا فإنه سوف ينتقي البضائع الجيدة
            جعل الله هذا المحور بكل ما حوى من ثمار نافعة شمعة تنير الطريق لكل من امتلك قلبا به وقود الهداية وفتيل الصلاح
            وبالتوفيق والسداد للجميع إن شاء الله تعالى





            أيها الساقي لماء الحياة...
            متى نراك..؟



            تعليق


            • #16
              اللهم صل على محمد وال محمد


              كل الشكر والتقدير للاخوات الكريمات


              (كربلاء الحسين )التي هلت بنورها علينا من جديد فعودة ميمونة ومباركة


              ا(مصباح الهدى )ممتنة لتواصلك الكريم معنا وكلمات نافعة بباب العفو والاحسان للاخرين


              (تراتيل الانتظار )شكرااا لعودتك الكريمة وتواصلك مع محورك الاسبوعي نورتي


              (صادقة )غاليتي العزيزة اعتذر جدااا على عدم السؤال والرد على مشاركتك من بيت الله الحرام بسبب الانشغالات


              فعمرة متقبلة ومبرورة ويوم الحج الاكبر


              واعود لاتوصل مع ردودكم الكريمة


              واعجبني جداااا حديث للامام علي عليه السلام يقول فيه :


              ((أحسن إلى من شئت تكن أميره، واستغني عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره ))

              فكم من المهم ان يكون الانسان معطي للاخرين ومحبا لهم

              والاهم هو ان نتيقن ان اجر وثواب ومردود هذا العطاء سنلمسه في الدنيا قبل الاخرة


              فقد ذكرنا مسبقاً ان اعمال الانسان كقوسي صعود ونزول من الله تعالى (دائرة الوجود والعمل )


              فما نصعد لله من اعمال تنزل لنا وفي نفس الوقت توفيقات وهبات وكرم من الباري


              وقد يكون هذا المردود مادي او معنوي وهذا مالمسته شخصيا من الباري جل وعلا


              ومتاكدة انكم توافقوني بهذا الراي بالطاف احسستم بها لمجرد مساعدة محتاج او بر والدين


              او عمل احسان وخاصة ان كان باخلاص نية وهنا نستذكر قول السيدة العظيمة مولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام


              (( من أصعد إلى الله خالص عبادته ، أهبط الله عزّ وجل إليه أفضل مصلحته))

              ومن هنا فعلينا ان نعي كثيرا اهمية العطاء في قانون الطبيعة ككل

              وقانون الدنيا والاخرة ايضا

              فان الله يحب المحسنين ....


              جعلنا الباري وايامكم منهم وممتنة من تواصلكم المعطاء ....













              تعليق


              • #17
                اللهم صل على محمد وال محمد

                اعجبتني مشاركة اطلعت عليها من مدة تقول :

                ستكون مختلف ورائع حين تتجاهل من يســـيء إليك

                وكريم وطيب حين تأخذك أحـزان قلب يتألم

                وجميل عندما تبتسم وفي قلبك حُزن عظيم .

                فلاتبحث عن قيمتك في أعين الناس

                ابحث عنها في ضميـــرك ...

                فأذا ارتـــاح الضميـــر ارتفـــع المقــام وإذا عرفت نفسك .. فلايضــرك ماقيل فيك ..

                ...
                ولاتحمل هم الدنيا فإنها لله

                ولاتحمل همَّ الــــرزق فإنــــه من الله

                ولاتحمل هم المستقبل فإنه بيد الله

                فقط احمل هماً واحداً وهو ... كيف تُرضي الله ؟

                وليكن مبداءك صانع وجها واحدا يكفيك الوجوه كلها ....


                مساء المحسنين ........















                تعليق


                • #18
                  اللهم صل على محمد وال محمد



                  الامتثـــــــــــال لقول الله تعالــــــــى

                  إذا كان الأمر الإلهي لموسى وهارون عليهما السلام أن يقولا لفرعون قولاً ليناً

                  أليس من الأولى أن يكون قولنا لأولادنا – وهم رعيتنا وقرّة أعيننا وصدقتنا الجارية –


                  ومن مصاديق اللّين من القول ؟!.. ..!!!!

                  (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ) و ( لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ؟!..
                  ولنطلب العون من الله تعالى، وندعوه قائلين:

                  (رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً)

                  ليباهي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بمثل

                  هذه الذريّة الأمم الأخرى يوم القيامـــــــــــة ...

                  دمتم للاحسان والرفق واللين اهلا ....














                  تعليق


                  • #19
                    اللهم صل على محمد وال محمد


                    هنالك حديث عن الامام جعفر الصادق عليه السلام اعجبني جداا بباب الاحسان

                    يَعيشُ النّاسُ بِاِحْسانِهِمْ اَكْثَرَ مِمّا يَعيشونَ بِاَعْمارِهِمْ وَ يَموتون بِذُنوبِهِمْ اَكْثَرَ مِمّا يَموتونَ بِآجالِهِمْ؛


                    وسيكون لي ملخص مهم وكبير عن هذا المحور الذي يجب ان نتحلى به جميعا لنكسب الاخرين


                    وليكون لنا البصمة والذكر الحسن ونكون شيئاً مذكورا


                    وهل الطيبة ضعف ..؟؟؟؟؟

                    هل مبدا سوي زين وذب بالشط مبدا ناجح ؟؟؟؟؟؟


                    كيف نعامل المحسن ..؟؟؟؟؟

                    باب الشكر باب كبير ومهم للتعامل مع الناس وكذلك الاغضاء عن المساؤئ ....


                    الطيبة والاحسان في الاسرة


                    الطيبة والاحسان في المجتمع ومع التعليم


                    الطيبة والاحسان والاخلاق الكريمة لجذب الاخر لديننا


                    ومحاور اخرى كثيرة جداااا ساكون بها مع قلوبكم الاطيب والتي منها ننهل كل خير واحسان


                    فكونوا معنا قريباااااا جدااااا


                    عصر يومنا ......


















                    تعليق


                    • #20
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اللهم صل على محمد وال محمد
                      ---------------------
                      بوركتم أختي الغالية ام سارة لأختياركم الموفق للعزيزة مخرجتنا المبدعة الست (سرى)
                      حول الطيبة يا من تحملون بين الضلوع اطيب وانقى قلب وفقكم الله لكل خير وجعل قلوبكم
                      تنبض بحب محمد وال محمد:وبودي ان اقص عليكم هذه القصة ارجوا ان تنال رضاكم
                      قصة جميلة:
                      دخل لص بيت مالك بن دينار رحمه الله فبحث عن شيء يسرقه فلم يجد ثم نظر فإذا بمالك يصلى عندها سلم مالك ونظر إلى اللص فقال : جئت تسأل عن متاع الدنيا فلم تجد فهل لك في الآخرة من متاع ؟؟ فاستجاب اللص وجلس وهو يتعجب من الرجل ! فبدأ مالك يعظ فيه حتى بكى وذهبا معا إلى الصلاة
                      وفي المسجد تعجب الناس من أمرهما : " اكبر عالم مع اكبر لص ... أيعقل هذا ؟؟!! " فسألو مالك فقال لهم : جاء ليسرقنا فسرقنا قلبه .. ما سمي القلب قلبا إلا لكثرة تقلبه فايا الله يا مقلب القلوب ثبث قلوبنا على دينك..
                      "الكلمة الطيبة مفتاح القلوب


                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X