روي
عن العالم عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين على بن أبي
طالب صلوات الله عليه وعلى آله: علمني حببيي رسول الله صلى الله عليه وآله دعاء ولا
أحتاج معه إلى دواء الاطباء
قيل: وما هو يا أمير المؤمنين ؟ قال: سبع وثلاثون
تهليلة من القرآن من أربع وعشرين سورة من البقرة إلى المزمل، ما قالها مكروب إلا
فرج الله كربه، ولا مديون إلا قضى الله دينه، ولا غائب إلا رد الله غربته، ولا ذو
حاجة إلا قضى الله حاجته، ولا خائف إلا أمن الله خوفه، ومن قرأها في كل يوم حين
يصبح أمن قبله من الشقاق والنفاق، ودفع عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها
الجذام والجنون والبرص، وأحياه الله ريانا، وأماته ريانا، وأدخله الجنة ريانا، ومن
قالها: وهو على سفر لم ير في سفره إلا خيرا، ومن قرأها كل ليلة حين يأوي إلى فراشه،
وكل الله به سبعين ملكا يحفظونه من إبليس وجنوده حتى يصبح، وكان في نهاره من
المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي، ومن كتبها وشربها بماء المطر لم يصبه في بدنه سوء
ولا خصاصة، ولا شئ من أعين الجن، ولا نفثهم ولا سحرهم، ولا كيدهم، ولم يزل محفوظا
من كل آفة، مدفوعا عنه كل بلية في الدنيا، مرزوقا بأوسع ما يكون، آمنا من كل شيطان
مريد، وجبار عنيد ولم يخرج عن دار الدنيا حتى يريه الله عزوجل في منامه مقعده من
الجنة وهذا أوله:
البحار ج 92 ص 287
عن العالم عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين على بن أبي
طالب صلوات الله عليه وعلى آله: علمني حببيي رسول الله صلى الله عليه وآله دعاء ولا
أحتاج معه إلى دواء الاطباء
قيل: وما هو يا أمير المؤمنين ؟ قال: سبع وثلاثون
تهليلة من القرآن من أربع وعشرين سورة من البقرة إلى المزمل، ما قالها مكروب إلا
فرج الله كربه، ولا مديون إلا قضى الله دينه، ولا غائب إلا رد الله غربته، ولا ذو
حاجة إلا قضى الله حاجته، ولا خائف إلا أمن الله خوفه، ومن قرأها في كل يوم حين
يصبح أمن قبله من الشقاق والنفاق، ودفع عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها
الجذام والجنون والبرص، وأحياه الله ريانا، وأماته ريانا، وأدخله الجنة ريانا، ومن
قالها: وهو على سفر لم ير في سفره إلا خيرا، ومن قرأها كل ليلة حين يأوي إلى فراشه،
وكل الله به سبعين ملكا يحفظونه من إبليس وجنوده حتى يصبح، وكان في نهاره من
المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي، ومن كتبها وشربها بماء المطر لم يصبه في بدنه سوء
ولا خصاصة، ولا شئ من أعين الجن، ولا نفثهم ولا سحرهم، ولا كيدهم، ولم يزل محفوظا
من كل آفة، مدفوعا عنه كل بلية في الدنيا، مرزوقا بأوسع ما يكون، آمنا من كل شيطان
مريد، وجبار عنيد ولم يخرج عن دار الدنيا حتى يريه الله عزوجل في منامه مقعده من
الجنة وهذا أوله:
البحار ج 92 ص 287