هذا ماقلته أنت :
فنجد في القرآن الكريم أن الله تعالى يصف المؤمن بأنه صاحب للكافر لأن المؤمن ناصح يريد الخير للكافرولكنه أبدا لم يصف الكافر بأنه صاحب للمؤمن لأن الكافر لايكون إلا عدوا للمؤمن يبغضه ولا يريد له الخير
وهنا أتحدى أي كان ممن فتن الله تعالى بالعداء لإصحاب محمد عليه الصلاة والسلام
أن يأتيني بآية من كتاب الله تعالى يصف الله ( بنفسه وبقوله ) فيها أحد بالصحبة لأحد خارج هذين المعنيين
**************
وكلامك صحيح محمد ( ص ) كان صاحبا لأبي بكر وهو كافر ...
ولذلك قال النبي لصاحبه وهو ناصح له لا تحزن ...
من فمك أدينك ...
ولا تشعب الردود بالترهات أعطينا أدلة وقرينة بأن المقصود من الصاحب هنا هو بمعنى الصحابي الجليل ...
ولذلك قال النبي لصاحبه وهو ناصح له لا تحزن ...
من فمك أدينك ...
ولا تشعب الردود بالترهات أعطينا أدلة وقرينة بأن المقصود من الصاحب هنا هو بمعنى الصحابي الجليل ...
تعليق