إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السعادة الحقيقية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السعادة الحقيقية

    السعادة الحقيقية :
    لا تذهب يميناً ولا شمالاً عندما تبحث عن السعادة ، لأن السعادة تكمن في نفسك التي بين جنبيك وذلك بتعويدها على الأخـلاق الحسنة وإلزامها بمكارم الأخلاق ومن هنا قيل : ( إن تمام السعادة بمكارم الأخلاق ) .
    - فمن أراد سعادة الدنيا فعليه بمكارم الأخلاق .
    - ومن أراد سعادة الآخرة فعليه بمكارم الخلاق .
    - ومن أراد سعادة الدنيا والآخرة معاً فعليه أيضاً بمكارم الأخلاق.

    يقول الرسول ( صلى الله عليه و اله وسلم ) من سعادة المرء حسن الخلق ، ومن شقاوته سوء الخلق). مستدرك الوسائل ج8 ص247
    ويقول (صلى الله عليه واله وسلم): ( أكثر ما يلج به أمتي الجنة تقوى الله وحسن الخلق : وهما يعمران البلاد ويزيدان في الأعمار ).
    الأخلاق: السيد عبدالله شبر ص5


  • #2
    من سعادة المرء حسن الخُلق
    عاشروا الناس بحيث أذا غبتوا عنها ذكروكم أو حنوا اليكم
    (كما في مضمون القول)
    فياترى بماذا يحنون لولا السجية الطيبة
    والأخلاق العالية
    ولذا نحن نحب محمد وآل محمد ولم نرآهم(بغض النظر عن العقيدة هنا وقتياً)
    بل سمعنا بأقوالهم وهي أخلاق متجسدة
    والله تعالى يصف رسوله صلى الله عليه وآله
    ::وإنك لعلى خُلق عظيم::
    والأئمة صلوات ربي عليهم على ذات الخُلق
    وهم كثير ما كانوا يوصوننا
    أن نكون لهم زين لا شين
    وتلك سعادة الدارين

    صن النفس وأحملها على ما يزينها---------تعش سالماً والقول فيك جميلٌ

    sigpic

    تعليق


    • #3
      احسنتم اخي الكريم على جميل نشركم وجملكم بحسن الخلق الذي هو سعادة الدنيا والاخره ...قضى الله تعالى حوائجكم

      تعليق


      • #4
        احسنتم إن للأخلاق في دين الإسلام من شأن عظيم ومكانة عالية
        حيث دعا الإسلام المسلمين إلى التحلي بها وتنميتها في نفوسهم لأنها أحد الأصول الأربعة التي
        يقوم عليها دين الإسلام ، الإيمان والأخلاق، والعبادات، والمعاملات، ولذا نالت العناية الفائقة الكبرى والمنزلة العالية الرفيعة
        في كتاب الله عز وجل وسنة رسوله وعند الائمة عليهم السلام عن الإمام الباقر ( علية السلام ) : ( إنّ أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ) .وفي الخبر ذكرت امرأة عند الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وآله ) وأحسن الثناء عليها من جهة صيامها وقيامها ، فقال الرسول ( صلى الله عليه وآله ) : ( كيف تعاملها مع جيرانها ) ؟ قيل : هي امرأة تسب وتشتم ! فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( لا حاجة لله في قيامها وصيامها ) .فكيف لاتكون السعادة الحقيقية لمن التزم بها والسلام على من من بعثه الله
        ليتمم مكارم الاخلاق بارك الله بكم واحسن صيتكم وحفظكم ورعاكم بوركتم وجزاكم الله خيرا
        التعديل الأخير تم بواسطة لوعة فاطمة الزهراء (ع); الساعة 24-08-2015, 04:54 PM.

        تعليق


        • #5
          كتبكم المولى من السعداء بحق سيد الشهداء عليه السلام

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وال محمد


            موضوع طيب وسعادة غامرة تشمل الانسان ان تحلى بتاج مكارم الاخلاق لما لها من الدور الاكبر


            في شمول الانسان بدائرة الفيض والفضل الالهي


            ويكون داعية لله باخلاقه وهو صامت


            بوركتم موضوع سابقى مع نبضه بدقائق برنامجكم الاسبوعي برنامج منتدى الكفيل


            فكونوا معنا ...













            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X